اللهم يا ولي نعمتي وملاذي عند كربتي اجعل ما أخافه وأحذره برداً وسلاماً علي كما جعلت النار برداً وسلاماً على سيدنا إبراهيم.
فَإِمّا أَن تَكونَ أَخي بِحَقٍّ فَأَعرِفَ مِنكَ غَثّي مِن سَميني وَإِلّا فَاِطَّرِحني وَاِتَّخِذني عَدُوّاً أَتَّقيكَ وَتَتَّقيني.
وأنتِ على باب أحلامنا
مطوقة لا تطيق الغناءْ
معذّبةٌ مثلَ ناي ٍسعيدٍ
وغامضةٌ مثلَ حُزْنِ الشتاءْ
وتلويحةٌ منكِ تكفِي لِكي
تُساقط من مقلتيّ النساءْ.
مطوقة لا تطيق الغناءْ
معذّبةٌ مثلَ ناي ٍسعيدٍ
وغامضةٌ مثلَ حُزْنِ الشتاءْ
وتلويحةٌ منكِ تكفِي لِكي
تُساقط من مقلتيّ النساءْ.
لحظات التأمل مع النفس في أوقات مرات تكون مؤلمة، في مرة من اللحظات تحس روحك ظالم نفسك، شعور صعب ...
الأصعب منه لما تأكد أنك حصلت وكيف بتفك روحك توا؟!
الأصعب منه لما تأكد أنك حصلت وكيف بتفك روحك توا؟!
كُفّي القِتالَ وَفُكّي قَيدَ أَسراكِ
يَكفيكِ ما فَعَلَت بِالناسِ عَيناكِ
كَمَّلتِ أَوصافَ حُسنٍ غَيرِ ناقِصَةٍ
لَو أَنَّ حُسنَكِ مَقرونٌ بِحُسناكِ
كَتَمتُ سِرَّكِ حَتّى قالَ فيكِ فَمي
شِعراً وَلَم يَدرِ أَنَّ القَلبَ يَهواكِ
كَساكِ مِن سُندِسِ الإِنعامِ أَردِيَةً
حَتّى كَأَنَّ جِنانَ الخُلدِ مَأواكِ
يَكفيكِ ما فَعَلَت بِالناسِ عَيناكِ
كَمَّلتِ أَوصافَ حُسنٍ غَيرِ ناقِصَةٍ
لَو أَنَّ حُسنَكِ مَقرونٌ بِحُسناكِ
كَتَمتُ سِرَّكِ حَتّى قالَ فيكِ فَمي
شِعراً وَلَم يَدرِ أَنَّ القَلبَ يَهواكِ
كَساكِ مِن سُندِسِ الإِنعامِ أَردِيَةً
حَتّى كَأَنَّ جِنانَ الخُلدِ مَأواكِ
الواحد منه علي قد ماهو متخبط في حياته وفيها ما يكفيها من العثرات إلا أنه ما يحزن القلب ان قاعد يتفرج على ظلم وقهر أخاه المسلم وفي منهم من قاعد يساعد ضده ويعين في الظالم عليه، سنة الله في خلقه أن يستبدل المتهاونين والمتقاعسين عن الحق ورفع الظلم، وما يدمي القلب أنّ والله لا مستعدين للقاء الله ولا لنا حجة أو عذر،
فاللهم فرج على أهلنا في فلسطين فرجاً عاجلاً غير أجل.
فاللهم فرج على أهلنا في فلسطين فرجاً عاجلاً غير أجل.
أعطوهن مع مهورهن وفاء الوعد، ولين الطباع، و حسن الصحبة، والتزموا بأن لا تطفئهُن ولا تحزِنهُن وأن تبقوا على الميثاق.