Telegram Group Search
كما وصف احدهم محبوبته في الشعر الشعبي الليبي:

م سون وطيتها ولا يلبسن في اللبس كي لبستها ولو يلبسنه مش كي عدلتها هي في الصبايا كيفها ما عاد.
"يُؤلمني أملي كلَّ مرّةٍ،
يا لسذاجةِ الطّفلِ بداخِلي!"
أنا عمري ما بستسلم كده بس ان جيت للحق ازاي تندهلي عيونك وأقدر أقولها لااااااأ..
قمر ...قمر ..أنا شايف قمر
روحك حلوة...
وعيناك حلوة
إذا نسيت يوماً أين غرست البذور ..
_سيخبرك المطر.
‏"والحُرُّ يأبى أن يَكُونَ مُقيدًا
والصقرُ يأنفُ ذِلَةَ الخِرفانِ! "
إنَّ جراح الحُر نورٌ لقلبهِ
تهذِّبهُ حتى يجيدَ التفرُّسا.
من نَالكِ يا رَقيقة
تُزهر أيَّامهُ حُبًا!
على وجه السرعة:
أنتِ بلا ظل لأنك إمرأة مضيئة.
تتفاخر البغال دائماً بأن أسلافها كانوا خيولاً.
لم أكن يوماً إمرأة عادية كل الذين عرفوني أصبحوا شعراء.
من ترك نفسه بلا جدول جدولته الملهيات.
حقاً ننتظر إعلان إنتهاء الحرب بصوت الملثم حتماً سيكون مختلف🔻
أقُتِلت أم مازلت حياً !!!!
اللحظة الذي أدركت فيها أن الأمر لا يستحق طاقتي.
ليسَ مِن شروطِ الفلاح وجود اسمك في كُلِ شيء!

{وَرُسُلًا لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ ۚ }

لا تتهافَتْ لِتُذكَر، يكفيكَ أنَّ الله يعلم ما تصنَع، ويذكركَ في مَجلسٍ أعظمٍ عِنده.
اللهم لا يُفارقنا سترك حتي باب الجنة.
‏منَ المِروءة الّا تَدَع من أحسَن الظّنّ بِك
‏يشقَىٰ بحُسنِ ظنِّه.
2025/12/16 17:05:29
Back to Top
HTML Embed Code: