Telegram Group & Telegram Channel
قناة | محمد خلف الله
Video
هذا المقطع الذي لا يتجاوز دقيقتين ينبغي تكرار سماعه كثيراً لكل طالب للعلوم الشرعية..
الشيخ د.عامر بهجت من المتخصصين في الفقه خصوصا الفقه الحنبلي وله فيه إجازات وأسانيد في مختلف كتبه، بل له إجازات حتى في المذاهب الأخرى ، وله مؤلفات ومنظومات وعناية تامة بالفقه، بل هو منقطع له تماماً تعلماً وتعليماً ومجالاً أكاديمياً في الجامعات السعودية..
يعني من حيث التأهل للفتوى فهو متأهل تماماً للفتوى داخل المذهب..
يُسأل عقب إحدى دروسه في الزاد فيجيب في السؤال بعد السؤال: لا أدري .. الله أعلم، ويقول: لا أدري حقيقةً.
هذا المشهد قلما تسمعه في زماننا القفر هذا، زمان الاجتهاد والتجديد والتصدر وغربلة التراث والفقه الجديد وفقه الراجح وغير ذلك من الطبوليات..
هناك تناسب عكسي بين المعرفة والثقة: كلما زادت المعرفة قلت الثقة .. وكلما قلت المعرفة زادت الثقة.
لذلك تجد الجهال تكثر في عباراتهم القطع والعَجلة..
ولذلك تجد فقهاء الأمة كثيراً ما يجيبون: لا أدري .. الله أعلم ، حتى قيل لو أراد أحدهم جمع سفر عن فتاوي مالك: لا أدري لجمعه.. وقصته مشهورة في من سأله أكثر من 40 مسألة فأجاب في أكثر من 30 بـ: لا أدري... وكثيراً ما يروى عن أحمد قوله: لا أدري .. لا يعجبني .. لا بأس به خوفاً من القطع في المسائل..
أما اليوم فنحن في عصر الفتاوي المباشرة والترجيح لكل من هب ودب والتجديد الفقهي لكل جهول .. ولا تكاد تسمع هذه العبارة "لا أدري" أبداً ..



group-telegram.com/Mohammed_Khalafallah/3160
Create:
Last Update:

هذا المقطع الذي لا يتجاوز دقيقتين ينبغي تكرار سماعه كثيراً لكل طالب للعلوم الشرعية..
الشيخ د.عامر بهجت من المتخصصين في الفقه خصوصا الفقه الحنبلي وله فيه إجازات وأسانيد في مختلف كتبه، بل له إجازات حتى في المذاهب الأخرى ، وله مؤلفات ومنظومات وعناية تامة بالفقه، بل هو منقطع له تماماً تعلماً وتعليماً ومجالاً أكاديمياً في الجامعات السعودية..
يعني من حيث التأهل للفتوى فهو متأهل تماماً للفتوى داخل المذهب..
يُسأل عقب إحدى دروسه في الزاد فيجيب في السؤال بعد السؤال: لا أدري .. الله أعلم، ويقول: لا أدري حقيقةً.
هذا المشهد قلما تسمعه في زماننا القفر هذا، زمان الاجتهاد والتجديد والتصدر وغربلة التراث والفقه الجديد وفقه الراجح وغير ذلك من الطبوليات..
هناك تناسب عكسي بين المعرفة والثقة: كلما زادت المعرفة قلت الثقة .. وكلما قلت المعرفة زادت الثقة.
لذلك تجد الجهال تكثر في عباراتهم القطع والعَجلة..
ولذلك تجد فقهاء الأمة كثيراً ما يجيبون: لا أدري .. الله أعلم ، حتى قيل لو أراد أحدهم جمع سفر عن فتاوي مالك: لا أدري لجمعه.. وقصته مشهورة في من سأله أكثر من 40 مسألة فأجاب في أكثر من 30 بـ: لا أدري... وكثيراً ما يروى عن أحمد قوله: لا أدري .. لا يعجبني .. لا بأس به خوفاً من القطع في المسائل..
أما اليوم فنحن في عصر الفتاوي المباشرة والترجيح لكل من هب ودب والتجديد الفقهي لكل جهول .. ولا تكاد تسمع هذه العبارة "لا أدري" أبداً ..

BY قناة | محمد خلف الله


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/Mohammed_Khalafallah/3160

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

On Feb. 27, however, he admitted from his Russian-language account that "Telegram channels are increasingly becoming a source of unverified information related to Ukrainian events." The War on Fakes channel has repeatedly attempted to push conspiracies that footage from Ukraine is somehow being falsified. One post on the channel from February 24 claimed without evidence that a widely viewed photo of a Ukrainian woman injured in an airstrike in the city of Chuhuiv was doctored and that the woman was seen in a different photo days later without injuries. The post, which has over 600,000 views, also baselessly claimed that the woman's blood was actually makeup or grape juice. One thing that Telegram now offers to all users is the ability to “disappear” messages or set remote deletion deadlines. That enables users to have much more control over how long people can access what you’re sending them. Given that Russian law enforcement officials are reportedly (via Insider) stopping people in the street and demanding to read their text messages, this could be vital to protect individuals from reprisals. The original Telegram channel has expanded into a web of accounts for different locations, including specific pages made for individual Russian cities. There's also an English-language website, which states it is owned by the people who run the Telegram channels. Some privacy experts say Telegram is not secure enough
from us


Telegram قناة | محمد خلف الله
FROM American