Telegram Group Search
قال تعالى ﴿يَٰا زَكَرِيَّآ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَٰامٍ ٱسْمُهُۥ يَحْيَىٰ لَمْ نَجْعَل لَّهُۥ مِن قَبْلُ سَمِيًّا﴾، في الآية كرامات عدة، فما هي؟
Anonymous Quiz
3%
إجابة دعاء زكريا عليه السلام
0%
وهب الله لزكريا الولد
0%
إفراده باسم لم يسم من قبل
10%
الخيار الأول والثاني
3%
الخيار الثاني الثالث
85%
جميع ما سبق
👍1
قال تعالى ﴿وَسَلَٰامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا﴾، فلماذا خص الله يحيى عليه السلام بالسلام في هذه المواطن؟
Anonymous Quiz
42%
لأنها أكثر ما يستوحش فيها الإنسان
45%
لأنها مواطن بدء وانتهاء الحياة
12%
لأنها أوقات حساسة في حياة الإنسان
قال تعالى ﴿قَالَتْ إِنِّىٓ أَعُوذُ بِٱلرَّحْمَٰنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا﴾، فلماذا استعملت مريم عليها السلام اسم الله الرحمن؟
Anonymous Quiz
79%
لأنها تريد أن يرحمها في هذا الموطن
11%
لأنها كانت تحب اسم الله الرحمن
10%
لا شيء مما سبق
👍1
من الذي قال الله تعالى عنه ﴿وَلِنَجْعَلَهُۥٓ ءَايَةً لِّلنَّاسِ﴾؟
Anonymous Quiz
9%
زكريا عليه السلام
16%
يحيى عليه السلام
76%
عيسى عليه السلام
👍1
قال تعالى ﴿وَهُزِّىٓ إِلَيْكِ بِجِذْعِ ٱلنَّخْلَةِ تُسَٰقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا﴾، تدل الآية على:
Anonymous Quiz
83%
أهمية بذل الأسباب
15%
ضرورة التماسك عند الفتن
1%
الاعتناء بمحيط الفرد
👍1
قال تعالى لمريم عليه السلام ﴿وَهُزِّىٓ إِلَيْكِ بِجِذْعِ ٱلنَّخْلَةِ تُسَٰقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا﴾، فلماذا الرطب تحديداً؟
Anonymous Quiz
36%
لأنها أفضل ما يناسب النفساء بعد الولادة
3%
لأنها الثمرة الوحيدة التي كانت متاحة في زمن مريم
61%
كلا الخيارين صحيحين
هل أتممت ورد التدبر لهذا اليوم؟
Anonymous Poll
84%
نعم
16%
لا
﴿ رَبَّنَاۤ ءَاتِنَا فِی ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰ وَفِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ حَسَنَةࣰ وَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ (٢٠١)
أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ نَصِیبࣱ مِّمَّا كَسَبُوا۟ۚ وَٱللَّهُ سَرِیعُ ٱلۡحِسَابِ (٢٠٢)﴾

[البقرة ٢٠٠-٢٠٢]

يدعو الله لمصلحة الدارين،
ويفتقر إليه في مهمات دينه ودنياه،

والحسنة المطلوبة في الدنيا يدخل فيها كل ما يحسن وقعه عند العبد،
من رزق هنيء واسع حلال، وزوجة صالحة، وولد تقر به العين، وراحة، وعلم نافع، وعمل صالح، ونحو ذلك، من المطالب المحبوبة والمباحة.

وحسنة الآخرة، هي السلامة من العقوبات، في القبر، والموقف، والنار، وحصول رضا الله، والفوز بالنعيم المقيم، والقرب من الرب الرحيم،

فصار هذا الدعاء، أجمع دعاء وأكمله، وأولاه بالإيثار،
ولهذا كان النبي ﷺ يكثر من الدعاء به، والحث عليه.

(تفسير السعدي — السعدي (١٣٧٦ هـ))
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👍1
🔹مجلسنا التدبري حول الجزء الرابع والعشرون~||

•راحتك تكون في الاستقامة على طاعة الله تعالى وكثرة الاستغفار كما أمرك الله، ﴿ فَٱسْتَقِيمُوٓا۟ إِلَيْهِ وَٱسْتَغْفِرُوهُ ﴾
[ فصلت : ٦ ]
*القرآن تدبّر وعمل


•{وَإِنَّ الآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ } [ غافر : ٣٩ ]
مهما كثرت ملذات الدنيا و متاعها فهو زائل و تبقى الآخرة مستقرنا و مقامنا. 


• تلا الحسن-رحمه الله- : ﴿وَذلِكُم ظَنُّكُمُ الَّذي ظَنَنتُم بِرَبِّكُم أَرداكُم فَأَصبَحتُم مِنَ الخاسِرينَ﴾
فقال: إنما عمل الناس على قدر ظنونهم بربهم، فأما المؤمن فأحسن بالله الظن، فأحسن العمل. وأما الكافر والمنافق فأساء الظن ، وأساء العمل


• ﴿وَقالَ رَبُّكُمُ ادعوني أَستَجِب لَكُم إِنَّ الَّذينَ يَستَكبِرونَ عَن عِبادَتي سَيَدخُلونَ جَهَنَّمَ داخِرينَ﴾
تدل الآية : أن ترك العبد دعاء ربه يعدّ من الاستكبار*
* فقه الأدعية والأذكار

〰️〰️〰️
•القرآن لايثبت في الصدر إلا بمداومة الصحبة له .. {وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ } [ فصلت : ٤١ ]
والعزيز .. إذا هجرته هجرك

〰️〰️〰️
•{وَقِهِمْ السَّيِّئَاتِ وَمَنْ تَقِ السَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } [ غافر : ٩ ]
التقوى والإبتعاد عن السيئات تجعلك أهلاً لرحمة الله..
اللهم أهل مجالس المتدبرين يساقون زمراً إلى جنتك ووالديهم🍃
https://server11.mp3quran.net/download/yasser/040.mp3
#مجالس_المتدبرين


https://www.group-telegram.com/Sadakajarea.com/313338
﴿أَیَوَدُّ أَحَدُكُمۡ أَن تَكُونَ لَهُۥ جَنَّةࣱ مِّن نَّخِیلࣲ وَأَعۡنَابࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ لَهُۥ فِیهَا مِن كُلِّ ٱلثَّمَرَ ٰ⁠تِ وَأَصَابَهُ ٱلۡكِبَرُ وَلَهُۥ ذُرِّیَّةࣱ ضُعَفَاۤءُ فَأَصَابَهَاۤ إِعۡصَارࣱ فِیهِ نَارࣱ فَٱحۡتَرَقَتۡۗ كَذَ ٰ⁠لِكَ یُبَیِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلۡـَٔایَـٰتِ لَعَلَّكُمۡ تَتَفَكَّرُونَ﴾ [البقرة ٢٦٦]

وهذا المثل مضروب لمن عمل عملا لوجه الله تعالى من صدقة أو غيرها ثم عمل أعمالا تفسده،
فمثله كمثل صاحب هذا البستان الذي فيه من كل الثمرات،
وخص منها النخل والعنب لفضلهما وكثرة منافعهما، لكونهما غذاء وقوتا وفاكهة وحلوى،
وتلك الجنة فيها الأنهار الجارية التي تسقيها من غير مؤنة،
وكان صاحبها قد اغتبط بها وسرته،
ثم إنه أصابه الكبر فضعف عن العمل وزاد حرصه، وكان له ذرية ضعفاء ما فيهم معاونة له، بل هم كل عليه، ونفقته ونفقتهم من تلك الجنة،
فبينما هو كذلك إذ أصاب تلك الجنة إعصار وهو الريح القوية التي تستدير ثم ترتفع في الجو، وفي ذلك الإعصار نار فاحترقت تلك الجنة،

فلا تسأل عما لقي ذلك الذي أصابه الكبر من الهم والغم والحزن،
فلو قدر أن الحزن يقتل صاحبه لقتله الحزن،

كذلك من عمل عملا لوجه الله فإن أعماله بمنزلة البذر للزروع والثمار،
ولا يزال كذلك حتى يحصل له من عمله جنة موصوفة بغاية الحسن والبهاء،
وتلك المفسدات التي تفسد الأعمال بمنزلة الإعصار الذي فيه نار،

والعبد أحوج ما يكون لعمله إذا مات وكان بحالة لا يقدر معها على العمل،
فيجد عمله الذي يؤمل نفعه هباء منثورا، ووجد الله عنده فوفاه حسابه.

والله سريع الحساب
فلو علم الإنسان وتصور هذه الحال وكان له أدنى مسكة من عقل لم يقدم على ما فيه مضرته ونهاية حسرته
ولكن ضعف الإيمان والعقل وقلة البصيرة يصير صاحبه إلى هذه الحالة التي لو صدرت من مجنون لا يعقل لكان ذلك عظيما وخطره جسيما،

فلهذا أمر تعالى بالتفكر وحثَّ عليه،
فقال: { كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون

(تفسير السعدي — السعدي (١٣٧٦ هـ))
2025/08/23 15:45:57
Back to Top
HTML Embed Code: