لا شك أن التصريحات التي تخرج من معتوه أمريكا ليست عبثية ولا خرجت حماقة، بل هي سياسة مدبرة مرسومة، المراد من نهايتها تحقيق "دولة إسرائيل الكبرى" كما يسمونها، بناء على ما يعتقده فيها اليهود والنصارى البروتستانت، والصهيونية، لتعجيل خروج المسيح كما يعتقدون. فالحرب دينية حقيقة هدفها القضاء على ديننا واحتلال أرضنا. وعلى هذا فالمهدد حقيقة ليس الفلسطينيون في الضفة وغزة فهؤلاء ما هم إلا مرحلة أولى ستتبعها مراحل. والغاية: الشام كلها بداية بفلسطين فالأردن وسورية ولبنان، وربما الجزء الشامي من تركيا أيضا. ونهاية بجزء من مصر وجزء من السعودية. هذا الحلم الذي صرح به بعض السياسيين والإعلاميين الإسرائيليين. فيجب أن يكون المسلمون يدا واحدة بجد على الأقل في هذه المرحلة الخطيرة. لحقيقة هذا الخطر صرنا نسمع المسؤولين الأردنيين والمصريين يتحدثون عن الحرب. وواجبنا الوقوف مع جيوشنا وحكوماتنا في منع هذه الأطماع، وتحقيق ما يمكن تحقيقه لنصرة أهلنا في فلسطين. فنحن مع الجيش الأردني والمصري وكل جيوش المسلمين الداعمة لهم لمنع هذا المخطط الذي يهدف إلى القضاء على الدين واحتلال الأرض.
علما أننا في زمن الضعف والذل والغثائية، فيجب الرجوع إلى ديننا وأخلاقنا لتحقيق النصر التام، فبغير ذلك لن ننال عزة وتمكينا فهذا وعد الله. والأمر إليه أولا وآخرا، يفعل ما يشاء تبارك وتعالى.
لا شك أن التصريحات التي تخرج من معتوه أمريكا ليست عبثية ولا خرجت حماقة، بل هي سياسة مدبرة مرسومة، المراد من نهايتها تحقيق "دولة إسرائيل الكبرى" كما يسمونها، بناء على ما يعتقده فيها اليهود والنصارى البروتستانت، والصهيونية، لتعجيل خروج المسيح كما يعتقدون. فالحرب دينية حقيقة هدفها القضاء على ديننا واحتلال أرضنا. وعلى هذا فالمهدد حقيقة ليس الفلسطينيون في الضفة وغزة فهؤلاء ما هم إلا مرحلة أولى ستتبعها مراحل. والغاية: الشام كلها بداية بفلسطين فالأردن وسورية ولبنان، وربما الجزء الشامي من تركيا أيضا. ونهاية بجزء من مصر وجزء من السعودية. هذا الحلم الذي صرح به بعض السياسيين والإعلاميين الإسرائيليين. فيجب أن يكون المسلمون يدا واحدة بجد على الأقل في هذه المرحلة الخطيرة. لحقيقة هذا الخطر صرنا نسمع المسؤولين الأردنيين والمصريين يتحدثون عن الحرب. وواجبنا الوقوف مع جيوشنا وحكوماتنا في منع هذه الأطماع، وتحقيق ما يمكن تحقيقه لنصرة أهلنا في فلسطين. فنحن مع الجيش الأردني والمصري وكل جيوش المسلمين الداعمة لهم لمنع هذا المخطط الذي يهدف إلى القضاء على الدين واحتلال الأرض.
علما أننا في زمن الضعف والذل والغثائية، فيجب الرجوع إلى ديننا وأخلاقنا لتحقيق النصر التام، فبغير ذلك لن ننال عزة وتمكينا فهذا وعد الله. والأمر إليه أولا وآخرا، يفعل ما يشاء تبارك وتعالى.
BY القناة الرسمية للشيخ علي بن مختار آل علي الرملي
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Investors took profits on Friday while they could ahead of the weekend, explained Tom Essaye, founder of Sevens Report Research. Saturday and Sunday could easily bring unfortunate news on the war front—and traders would rather be able to sell any recent winnings at Friday’s earlier prices than wait for a potentially lower price at Monday’s open. He said that since his platform does not have the capacity to check all channels, it may restrict some in Russia and Ukraine "for the duration of the conflict," but then reversed course hours later after many users complained that Telegram was an important source of information. If you initiate a Secret Chat, however, then these communications are end-to-end encrypted and are tied to the device you are using. That means it’s less convenient to access them across multiple platforms, but you are at far less risk of snooping. Back in the day, Secret Chats received some praise from the EFF, but the fact that its standard system isn’t as secure earned it some criticism. If you’re looking for something that is considered more reliable by privacy advocates, then Signal is the EFF’s preferred platform, although that too is not without some caveats. Unlike Silicon Valley giants such as Facebook and Twitter, which run very public anti-disinformation programs, Brooking said: "Telegram is famously lax or absent in its content moderation policy." "Like the bombing of the maternity ward in Mariupol," he said, "Even before it hits the news, you see the videos on the Telegram channels."
from us