"مما يحفظ علاقة المرء بنفسه ألا يُفرط في إظهار ضعفه، وأن يعرف لمَن يبوح، وألا يُثني فيما لا يستحق الثناء، وأن يتزود بشيء من الحزم، وأن يُخاطِب بوضوحٍ دون مواربة أو خداع".
"يعود الإنسان راغبا في الأنس، وأن يُعانَق بحرارة -وللعناق ألف طريقة- وألا يقال له: لست وحدك، وإنما يقال له: إني معك!"
- يوسف الدموكي.
- يوسف الدموكي.
عندما حاول أحدهم وصف شعوره تِجاه من يحب قال:
''كل ما في الأمر أن غيابُها غُربتي!"
- أحمد خالد توفيق.
''كل ما في الأمر أن غيابُها غُربتي!"
- أحمد خالد توفيق.
"علمتُ الحُبَّ بمحبتك، وفطِمتُ المودة بك، فكأني مشغولٌ بدواعي محبتك عن باقي الخليقة، مستأنسٌ، شغوفٌ، مرتاحٌ، مستكين!" :)
"مساءُ الخيرِ..
إنّي أُعيذُ قلُوبَكُم مِمّا يؤَرّقُها، أو أن يطولَ بها حُزنٌ فيُضنيها!"
إنّي أُعيذُ قلُوبَكُم مِمّا يؤَرّقُها، أو أن يطولَ بها حُزنٌ فيُضنيها!"
صبَاحُ الخَير..
أنتَ الإرادَةُ إن غَارتْ مَوارِدُها
شُدَّ اللِّجَامَ على الآمالِ وانطلِقِ.
أنتَ الإرادَةُ إن غَارتْ مَوارِدُها
شُدَّ اللِّجَامَ على الآمالِ وانطلِقِ.
"وكُنت أرى أنَّ الحبَّ هو الطريقةُ الّتي يعْثرُ بها الإنسانُ على روحهِ وهو مغشي بماديته، فيكون كأنّه في الخُلدِ وهو بعدُ في الدُّنيا وأكدارها!"
- الرافعي.
- الرافعي.
"من النعم الكريمة أن تألَف وتُؤلَف، أن تكون هيّنًا ليّنًا مُهذّبًا، لا غليظًا ولا فظّاً ولا بذيئًا، يحبك الناس لما يجدونه فيك من الطيبة واللطف والسماحة، ويأنسون بقُربك وصحبتك!"
مما قالته العرب قديمًا:
«ما أضمرَ أحدٌ شيئًا إلا ظهرَ في فلتات لِسانه وَصفحاتِ وَجهِه!»
وقال الأندلسيّ: «من غلبَ عليه حبُّ شيء جرى في كلامه!»
«ما أضمرَ أحدٌ شيئًا إلا ظهرَ في فلتات لِسانه وَصفحاتِ وَجهِه!»
وقال الأندلسيّ: «من غلبَ عليه حبُّ شيء جرى في كلامه!»
تقول العرب:
لا تُصاحِبْ إلَّا مَن له دِينٌ يَردَعُه، أو عقلٌ يَمنعُه، أو مروءةٌ ترفعُه!
لا تُصاحِبْ إلَّا مَن له دِينٌ يَردَعُه، أو عقلٌ يَمنعُه، أو مروءةٌ ترفعُه!