Telegram Group & Telegram Channel
مبين.. (8)مسيرات حاشدة و(73) وقفة تحت شعار" ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان"
الجمعة، 09 محرم 1447هـ الموافق 04 يوليو 2025


احتشد أبناء مديرية مبين اليوم، في (8)مسيرات جماهيرية و(73) وقفة احتجاجية نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار " ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان".

ورفع أبناء مبين العلمين الفلسطيني واليمني ورددوا شعار البراءة من أعداء الإسلام أمريكا وإسرائيل.. مؤكدين الثبات مع غزة واستمرار الجهاد في سبيل الله والدفاع عن قضايا الأمة.

ونددوا في المسيرات والوقفات بجرائم الكيان الصهيوني التي يرتكبها بحق النساء والأطفال في غزة بدعم أمريكي وتواطؤ عربي معيب.

وأكد أبناء مبين في المسيرات التي تقدمها مديرعام المديرية الشيخ منصورحمزة،،ومسؤول التعبئة بالمديرية السيدعلي المؤيدي،ومتابعي،العزل والمجاهدين والعاملين،والمكاتب،ومشايخ وشخصيات اجتماعية ، أن الجهاد هو السبيل الوحيد لتحرير الأراضي المحتلة وإفشال مخططات الأعداء.

وجددوا التفويض والتأييد لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.

وأعلنت الجماهير الجهوزية والاستنفار في مواجهة العدوان وأدواته ومرتزقته والاستعداد لتقديم التضحيات انتصارا للمظلومين والمستضعفين ورفع راية الإسلام.

وأدان بيان صادر عن المسيرات استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهالي غزة.

واستنكر الصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن ألا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات.

وأكد أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة.

كما أكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري الواضح الفعالية والتأثير وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة وتحركه الجهادي الصادق لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولم ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم.

وجدد البيان استعداد أبناء مبين لأي تصعيد مهما كان حجمه أو مصدره متوكلين على الله في كل ذلك ومعتمدين عليه وواثقين به.. مشيرا إلى أن الأعداء يعرفون الشعب اليمني وتشهد ميادين المواجهة على صدق وثبات مواقفه.

وأكد أيضا أن التراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافة أهل الحكمة والإيمان ووعيهم بل إن الصبر والجهاد والثبات والإعداد والاستعداد والاستجابة لله هي الخيارات والقناعات والتوجهات.

ونوه البيان بالمواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة واستمرار وثبات غزة شعباً ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام.. لافتا إلى أن هذه المواقف ستبقى محط اعتزاز وافتخار ونموذجاً ملهما ونهجاً واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقاً قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف إذ لا يوجد من هو أصعب حالاً أو أقل قدرة من غزة وأهلها.

وذكر البيان أن أبناء فلسطين وغزة لم يقبلوا الخنوع ولم يجنحوا للاستسلام بل سطروا أروع ملاحم التضحية والصبر والثبات والفداء والاستبسال حتى عجز العدو بكل ما يملك من إمكانات هائلة عن كسر إرادتهم وأمام ذلك فاعتبروا يا أولي الأبصار.

ودعا العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة.. مؤكدا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم في غزة وكل فلسطين ولا عذر للجميع

المركزالاعلامي-مديرية مبين



group-telegram.com/f1g2s3a4/4014
Create:
Last Update:

مبين.. (8)مسيرات حاشدة و(73) وقفة تحت شعار" ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان"
الجمعة، 09 محرم 1447هـ الموافق 04 يوليو 2025


احتشد أبناء مديرية مبين اليوم، في (8)مسيرات جماهيرية و(73) وقفة احتجاجية نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار " ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان".

ورفع أبناء مبين العلمين الفلسطيني واليمني ورددوا شعار البراءة من أعداء الإسلام أمريكا وإسرائيل.. مؤكدين الثبات مع غزة واستمرار الجهاد في سبيل الله والدفاع عن قضايا الأمة.

ونددوا في المسيرات والوقفات بجرائم الكيان الصهيوني التي يرتكبها بحق النساء والأطفال في غزة بدعم أمريكي وتواطؤ عربي معيب.

وأكد أبناء مبين في المسيرات التي تقدمها مديرعام المديرية الشيخ منصورحمزة،،ومسؤول التعبئة بالمديرية السيدعلي المؤيدي،ومتابعي،العزل والمجاهدين والعاملين،والمكاتب،ومشايخ وشخصيات اجتماعية ، أن الجهاد هو السبيل الوحيد لتحرير الأراضي المحتلة وإفشال مخططات الأعداء.

وجددوا التفويض والتأييد لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.

وأعلنت الجماهير الجهوزية والاستنفار في مواجهة العدوان وأدواته ومرتزقته والاستعداد لتقديم التضحيات انتصارا للمظلومين والمستضعفين ورفع راية الإسلام.

وأدان بيان صادر عن المسيرات استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهالي غزة.

واستنكر الصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن ألا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات.

وأكد أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة.

كما أكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري الواضح الفعالية والتأثير وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة وتحركه الجهادي الصادق لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولم ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم.

وجدد البيان استعداد أبناء مبين لأي تصعيد مهما كان حجمه أو مصدره متوكلين على الله في كل ذلك ومعتمدين عليه وواثقين به.. مشيرا إلى أن الأعداء يعرفون الشعب اليمني وتشهد ميادين المواجهة على صدق وثبات مواقفه.

وأكد أيضا أن التراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافة أهل الحكمة والإيمان ووعيهم بل إن الصبر والجهاد والثبات والإعداد والاستعداد والاستجابة لله هي الخيارات والقناعات والتوجهات.

ونوه البيان بالمواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة واستمرار وثبات غزة شعباً ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام.. لافتا إلى أن هذه المواقف ستبقى محط اعتزاز وافتخار ونموذجاً ملهما ونهجاً واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقاً قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف إذ لا يوجد من هو أصعب حالاً أو أقل قدرة من غزة وأهلها.

وذكر البيان أن أبناء فلسطين وغزة لم يقبلوا الخنوع ولم يجنحوا للاستسلام بل سطروا أروع ملاحم التضحية والصبر والثبات والفداء والاستبسال حتى عجز العدو بكل ما يملك من إمكانات هائلة عن كسر إرادتهم وأمام ذلك فاعتبروا يا أولي الأبصار.

ودعا العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة.. مؤكدا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم في غزة وكل فلسطين ولا عذر للجميع

المركزالاعلامي-مديرية مبين

BY الانشطة والاعلام التربوي مبين


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/f1g2s3a4/4014

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

"There are several million Russians who can lift their head up from propaganda and try to look for other sources, and I'd say that most look for it on Telegram," he said. Given the pro-privacy stance of the platform, it’s taken as a given that it’ll be used for a number of reasons, not all of them good. And Telegram has been attached to a fair few scandals related to terrorism, sexual exploitation and crime. Back in 2015, Vox described Telegram as “ISIS’ app of choice,” saying that the platform’s real use is the ability to use channels to distribute material to large groups at once. Telegram has acted to remove public channels affiliated with terrorism, but Pavel Durov reiterated that he had no business snooping on private conversations. Channels are not fully encrypted, end-to-end. All communications on a Telegram channel can be seen by anyone on the channel and are also visible to Telegram. Telegram may be asked by a government to hand over the communications from a channel. Telegram has a history of standing up to Russian government requests for data, but how comfortable you are relying on that history to predict future behavior is up to you. Because Telegram has this data, it may also be stolen by hackers or leaked by an internal employee. This ability to mix the public and the private, as well as the ability to use bots to engage with users has proved to be problematic. In early 2021, a database selling phone numbers pulled from Facebook was selling numbers for $20 per lookup. Similarly, security researchers found a network of deepfake bots on the platform that were generating images of people submitted by users to create non-consensual imagery, some of which involved children. He adds: "Telegram has become my primary news source."
from us


Telegram الانشطة والاعلام التربوي مبين
FROM American