1⃣ تبرأ من حولك ومن قوتك، فو الله لن يستطيع العبد أن يسبح تسبيحة، ولا يركع ركعة، ولا يقرأ آية إلا بعون من الله! وتأمل ما تقرأه في كل ركعة: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِين}، وأكثر من لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنك إن وكلت إلى حولك وقوتك وكلت إلى عجز وضعف. وعليك بالإكثار من الدعاء بأن يعينك مولاك، فإن هذا من أعظم أسباب الإعانة والتوفيق.
2⃣ اعمل في هذه العشر عمل من لا يدركها غير هذه السنة! وإذا فترتَ أو دعت نفسك إلى الكسل، فذكرها أن الساعة منها في ليلة القدر خير من العمل في نحو ثلاثة آلاف يوم، أي أكثر من ثمان سنين، والدقيقة الواحدة فقط أكثر من العمل في نحو 50 يوما،فيا لخسارة المحرومين!
3⃣ ابتعد عن مجالس اللهو والغفلة، واحرص أن يكون أكثر وقتك في خلوة مع ربك،سواء في المسجد أو في البيت، وكلٌّ أدرى بنفسه،ومن قدر على الاعتكاف فهذا خير، ومن عجز فلا تفوتنه جلسات الخلوات.
4⃣ نوّع العبادات على نفسك، ما بين قراءة قرآن، وصلاة، ودعاء، وذكر مطلق، وتفكر في نعم الله، فإن هذا التنوع أدعى لدفع الكسل والملالة عن النفس.
5⃣ إذا أعانك ربك على أي نوع من أنواع العبادة، فإياك أن يسري إليك العجب، فإنه محبط للعمل، وتذكر أن في الأرض عُباداً أنشط منك، وأتقى منك، والعبرة بالقبول، لا بمجرد كثرة العمل.
1⃣ تبرأ من حولك ومن قوتك، فو الله لن يستطيع العبد أن يسبح تسبيحة، ولا يركع ركعة، ولا يقرأ آية إلا بعون من الله! وتأمل ما تقرأه في كل ركعة: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِين}، وأكثر من لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنك إن وكلت إلى حولك وقوتك وكلت إلى عجز وضعف. وعليك بالإكثار من الدعاء بأن يعينك مولاك، فإن هذا من أعظم أسباب الإعانة والتوفيق.
2⃣ اعمل في هذه العشر عمل من لا يدركها غير هذه السنة! وإذا فترتَ أو دعت نفسك إلى الكسل، فذكرها أن الساعة منها في ليلة القدر خير من العمل في نحو ثلاثة آلاف يوم، أي أكثر من ثمان سنين، والدقيقة الواحدة فقط أكثر من العمل في نحو 50 يوما،فيا لخسارة المحرومين!
3⃣ ابتعد عن مجالس اللهو والغفلة، واحرص أن يكون أكثر وقتك في خلوة مع ربك،سواء في المسجد أو في البيت، وكلٌّ أدرى بنفسه،ومن قدر على الاعتكاف فهذا خير، ومن عجز فلا تفوتنه جلسات الخلوات.
4⃣ نوّع العبادات على نفسك، ما بين قراءة قرآن، وصلاة، ودعاء، وذكر مطلق، وتفكر في نعم الله، فإن هذا التنوع أدعى لدفع الكسل والملالة عن النفس.
5⃣ إذا أعانك ربك على أي نوع من أنواع العبادة، فإياك أن يسري إليك العجب، فإنه محبط للعمل، وتذكر أن في الأرض عُباداً أنشط منك، وأتقى منك، والعبرة بالقبول، لا بمجرد كثرة العمل.
🖌 الشيخ د.عمر المقبل
BY سفراء فقه النفس في لبنان
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Russian President Vladimir Putin launched Russia's invasion of Ukraine in the early-morning hours of February 24, targeting several key cities with military strikes. Telegram was co-founded by Pavel and Nikolai Durov, the brothers who had previously created VKontakte. VK is Russia’s equivalent of Facebook, a social network used for public and private messaging, audio and video sharing as well as online gaming. In January, SimpleWeb reported that VK was Russia’s fourth most-visited website, after Yandex, YouTube and Google’s Russian-language homepage. In 2016, Forbes’ Michael Solomon described Pavel Durov (pictured, below) as the “Mark Zuckerberg of Russia.” This provided opportunity to their linked entities to offload their shares at higher prices and make significant profits at the cost of unsuspecting retail investors. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands. Since its launch in 2013, Telegram has grown from a simple messaging app to a broadcast network. Its user base isn’t as vast as WhatsApp’s, and its broadcast platform is a fraction the size of Twitter, but it’s nonetheless showing its use. While Telegram has been embroiled in controversy for much of its life, it has become a vital source of communication during the invasion of Ukraine. But, if all of this is new to you, let us explain, dear friends, what on Earth a Telegram is meant to be, and why you should, or should not, need to care.
from us