Telegram Group Search
ختاماً، بصفتنا مكون مؤسس للبنان الذي التزمناه وطناً نهائياً لجميع أبنائه، نؤكد حقنا ‏المشروع في مقـ.ـاومة الاحتـ.ـلال والعـ.ـدوان والوقوف إلى جانب جيشنا وشعبنا لحماية سيادة ‏بلدنا، ولا يندرج الدفاع المشروع تحت عنوان قرار السلم أو قرار الحـ.ـرب، بل نمارس حقنا ‏في الدفاع ضد عـ.ـدو يفرض الحـ.ـرب على بلدنا ولا يوقف اعتـ.ـداءاته بل يريد إخضاع دولتنا. ‏

استناداً إلى هذه الرؤية نتعاطى مع التطورات مؤكدين للجميع أن الوقت الراهن هو لتوحيد ‏الجهود من أجل وقف الانتهاكات والعـ.ـدوان والتمادي الصهيـ.ـوني ضد بلدنا ودفع المخاطر ‏الأمنية والوجودية عنه، مثمنين عالياً صبر شعبنا المقـ.ـاوم والأبي الذي يتحمل معنا الظلم ‏والعـ.ـدوان أملاً في حفظ السيادة والكرامة الوطنية. وعهدنا له أن نكون في موقع العزة ‏والكرامة والحق لحماية أرضنا وشعبنا وتحقيق آمال أجيالنا ومستقبلهم. ‏
‏ ‏
العلاقات الإعلامية في حـ.ـزب اللـ.ـه
الخميس 06-11-2025‏
‏15 جمادى الأولى 1447 هـ
كتاب مفتوح من حـ.ـزب اللـ.ـه:‏
إلى فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزف عون المحترم، ‏
دولة رئيس مجلس النواب اللبناني الأستاذ نبيه بري المحترم،
دولة رئيس مجلس الوزراء اللبناني السـ.ـيد نواف سلام المحترم، ‏
أبناء شعبنا الأبي في لبنان، ‏
تحية طيبة وبعد، ‏
حرصًا من حـ.ـزب اللـ.ـه على التفاهم الوطني وحماية السيادة وحفظ الأمن والاستقرار في لبنان، ‏وإسهاماً منه في تقوية ودعم الموقف اللبناني الموحّد ضد العـ.ـدوان الصهيـ.ـوني وانتهاكاته ‏وخرقه المتواصل لإعلان وقف إطلاق النار الذي انتهت إليه مساعي الموفد الأميركي ‏هوكشتاين إثر تفاوض غير مباشر بين دولة لبنان وبين الكيـ.ـان الصهيـ.ـوني، وقطعاً للطريق أمام ‏محاولات جرّ الدولة اللبنانية إلى جولات تفاوضية جديدة لمآرب تخدم فقط أهداف ومصالح ‏العـ.ـدو الصهيـ.ـوني وقوى التسلّط المعادية للحق والعدل، فإننا نعرب لكم أيها السادة الرؤساء ‏ونطرح عبركم إلى كل شعبنا العزيز في لبنان، رؤيتنا إزاء الوضع والموقف الوطني ‏المطلوب الذي نلتزمه ونعتبره السبيل المجدي لحفظ مصالح لبنان في هذه المرحلة التي تمر ‏فيها منطقتنا والعالم. ‏

إن إعلان وقف إطلاق النار في 27/11/2024 الذي تمّ الاتفاق عليه لوقف العـ.ـدوان ‏الصهيـ.ـوني على لبنان، شكّل بحسب أطراف الاتفاق منفردين ومجتمعين آلية تنفيذية للقرار ‏الدولي رقم 1701 الذي صدر عن مجلس الأمن الدولي في العام 2006 م، والذي تحددت فيه ‏منطقة العمل وكانت حصراً في جنوب نهر الليطاني من لبنان، وقضى مضمونه ونصه ‏بإخلاء هذه المنطقة من السلاح والمسلحين وأن ينسحب العـ.ـدو الإسرائـ.ـيلي إلى ما وراء الخط ‏الأزرق المعلوم. ‏
وإذ أشار الإعلان في مقدمته إلى أن بنوده هي خطوات لتنفيذ القرار 1701، نص البند الأول ‏من هذا الإعلان على ما يلي:‏
‏-‏ ستنفذ إسرائـ.ـيل ولبنان وقف الأعمال العدائية اعتباراً من الساعة الرابعة فجر الأربعاء ‌‏27/11/2024 وفقاً للالتزامات المفصلة أدناه.‏
كما نصّ البند الثاني من الإعلان على ما يلي: ‏
‏-‏ اعتباراً من الساعة الرابعة فجر الأربعاء 27/11/2024 فصاعداً، ستمنع حكومة ‏لبنان حـ.ـزب اللـ.ـه وجميع الجماعات المسلحة الأخرى في الأراضي اللبنانية من تنفيذ أي ‏عمليات ضد إسرائـ.ـيل، وإسرائـ.ـيل لن تقوم بأي عمليات عسكرية هجومية ضد ‏الأراضي اللبنانية، بما في ذلك الأهداف المدنية أو العسكرية أو غيرها من الأهداف ‏التابعة للدولة، عن طريق البر أو الجو أو البحر. ‏

وتتابعت البنود حتى البند الرقم 13.‏
وفيما أكدت الوقائع التزام لبنان وحـ.ـزب اللـ.ـه ضمناً بشكل صارم مضمون إعلان وقف إطلاق ‏النار منذ لحظة صدوره وحتى يومنا هذا، إلا أنّ العـ.ـدو الصهيـ.ـوني واصل خروقاته وانتهاكاته ‏للإعلان براً وبحراً وجواً، ولا يزال كذلك حتى الآن، غير آبه لكل الدعوات له إلى الكف عن ‏تلك الممارسات العدائية، لا بل عمد العـ.ـدو مقابل تلك الدعوات الى ابتزاز لبنان ووضع ‏الشروط والمطالب تهرباً من وقف أعماله العدائية، وإصراراً منه على إكمال مشروعه الرامي ‏إلى إخضاع لبنان وإذلال دولته وشعبه وجيشه، واستدراجه إلى اتفاق سياسي ينتزع فيه إقراراً ‏لبنانياً بمصالح العـ.ـدو في بلدنا والمنطقة، فضلاً عن الاعتراف بشرعية احتـ.ـلاله لأرض الغير ‏بالقوة في فلسـ.ـطين. ‏
وعلى الرغم من أن القرار المتسرع للحكومة حول حصرية السلاح، حاول البعض تقديمه ‏للعـ.ـدو وحماته على أنه عربون حسن نية لبنانية تجاهه، إلا أن العـ.ـدو استثمر هذه الخطيئة ‏الحكومية ليفرض موضوع نزع سلاح المقـ.ـاومة من كل لبنان كشرط لوقف الأعمال العدائية ‏وهو ما لم ينص عليه إعلان وقف إطلاق النار ولا يمكن قبوله ولا فرضه. ‏
إن موضوع حصرية السلاح لا يبحث استجابة لطلب أجنبي أو ابتزاز إسرائـ.ـيلي وإنما يناقش ‏في إطار وطني يتم التوافق فيه على استراتيجية شاملة للأمن والدفاع وحماية السيادة الوطنية. ‏وليكن معلوماً لكل اللبنانيين أن العـ.ـدو الإسرائـ.ـيلي لا يستهدف حـ.ـزب اللـ.ـه وحده، وإنما يستهدف ‏لبنان بكل مكوناته، كما يستهدف انتزاع كل قدرة للبنان على رفض المطالب الابتزازية للكيـ.ـان ‏الصهيـ.ـوني، وفرض الإذعان لسياساته ومصالحه في لبنان والمنطقة. وهو ما يتطلب وقفة ‏وطنية موحدة وعزيزة تفرض احترام بلدنا وشعبنا وتحمي سيادة لبنان وكرامته. ‏
أما التورط والانزلاق إلى أفخاخ تفاوضية مطروحة، ففي ذلك المزيد من المكتسبات لمصلحة ‏العـ.ـدو الإسرائـ.ـيلي الذي يأخذ دائماً ولا يلتزم بما عليه، بل لا يعطي شيئاً. ومع هذا العـ.ـدو ‏المتوحش والمدعوم من الطاغوت الأميركي لا تستقيم معه مناورة أو تشاطر. إن لبنان معني ‏راهناً بوقف العـ.ـدوان بموجب نص إعلان وقف النار والضغط على العـ.ـدو الصهيـ.ـوني للالتزام ‏بتنفيذه، وليس معنياً على الإطلاق بالخضوع للابتزاز العـ.ـدواني والاستدارج نحو تفاوض ‏سياسي مع العـ.ـدو الصهيـ.ـوني على الإطلاق، فذلك ما لا مصلحة وطنية فيه وينطوي على ‏مخاطر وجودية تهدد الكيـ.ـان اللبناني وسيادته. ‏
ختاماً، بصفتنا مكون مؤسس للبنان الذي التزمناه وطناً نهائياً لجميع أبنائه، نؤكد حقنا ‏المشروع في مقـ.ـاومة الاحتـ.ـلال والعـ.ـدوان والوقوف إلى جانب جيشنا وشعبنا لحماية سيادة ‏بلدنا، ولا يندرج الدفاع المشروع تحت عنوان قرار السلم أو قرار الحـ.ـرب، بل نمارس حقنا ‏في الدفاع ضد عـ.ـدو يفرض الحـ.ـرب على بلدنا ولا يوقف اعتـ.ـداءاته بل يريد إخضاع دولتنا. ‏

استناداً إلى هذه الرؤية نتعاطى مع التطورات مؤكدين للجميع أن الوقت الراهن هو لتوحيد ‏الجهود من أجل وقف الانتهاكات والعـ.ـدوان والتمادي الصهيـ.ـوني ضد بلدنا ودفع المخاطر ‏الأمنية والوجودية عنه، مثمنين عالياً صبر شعبنا المقـ.ـاوم والأبي الذي يتحمل معنا الظلم ‏والعـ.ـدوان أملاً في حفظ السيادة والكرامة الوطنية. وعهدنا له أن نكون في موقع العزة ‏والكرامة والحق لحماية أرضنا وشعبنا وتحقيق آمال أجيالنا ومستقبلهم. ‏
‏  ‏
العلاقات الإعلامية في حـ.ـزب اللـ.ـه
الخميس 06-11-2025‏
‏15 جمادى الأولى 1447 هـ
نؤكد حقنا ‏المشروع في مقـ.ـاومة الاحتـ.ـلال والعـ.ـدوان والوقوف إلى جانب جيشنا وشعبنا لحماية سيادة ‏بلدنا، ولا يندرج الدفاع المشروع تحت عنوان قرار السلم أو قرار الحـ.ـرب، بل نمارس حقنا ‏في الدفاع ضد ع
إن لبنان معني ‏راهناً بوقف العـ.ـدوان بموجب نص إعلان وقف النار والضغط على العـ.ـدو الصهيـ.ـوني للالتزام ‏بتنفيذه، وليس معنياً على الإطلاق بالخضوع للابتزاز العـ.ـدواني والاستدارج نحو تفاوض ‏سياسي مع ال
على الرغم من أن القرار المتسرع للحكومة حول حصرية السلاح، حاول البعض تقديمه ‏للعـ.ـدو وحماته على أنه عربون حسن نية لبنانية تجاهه، إلا أن العـ.ـدو استثمر هذه الخطيئة ‏الحكومية ليفرض موضوع نزع سلاح المقـ
امتنع عن بث الخوف والتشكيك في محيطك
واعمل بدلا من ذلك على بث المعنويات وشحذ الهمم

#انتبه
ما تحوّل تلفونك لأداة بخدمة العـ.ـدو، لذلك #انتبه شو عم تصوّر، تتداول، تحكي
لا تكن عونًا للعـ.ـدو

#انتبه
لم يقتصر الانتهاك الأميركي المستمر لسيادة لبنان على تهديدات أورتاغوس الدائمة واملاءات برّاك وتجاوزاته الوقحة، بل إن واشنطن لم تعد تخجل من انكشاف دورها في إدارة العـ.ـدوان الإسرائـ.ـيلي ضد لبنان. فما كشفته إدارة البث الإسرائـ.ـيلية أمس عن أن موجة التصعيد الصهيـ.ـوني نُفذت بالتنسيق مع الأميركيين، أكملته السفارة الأميركية في لبنان عبر بيانٍ حـ.ـربي لا دبلوماسي أصدرته اليوم، وقالت فيه إنها "ستستخدم كل الوسائل لمنع حـ.ـزب اللـ.ـه من تهديد لبنان والمنطقة". وطبعًا، كالعادة، لن يلقى هذا العـ.ـدوان تعليقًا من الحكومة اللبنانية ورئيسها، ولا ردًا او استدعاءً من قبل وزير خارجية القوات! وحتى لا يمر هذا العـ.ـدوان، لندافع عن سيادة لبنان عبر المشاركة في حملة التغريد ضمن وسم:
#سفارة_العدوان
بدءًا من الآن على شبكات التواصل الاجتماعي.
غطاء دبلوماسي جديد لاستمرار العـ.ـدوان على لبنان

#سفارة_العدوان
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
نحنا صامدين بأرضنا وبيوتنا وما رح نرجع ما دام فينا روح قلب نابض


https://www.group-telegram.com/+TEiHQZfqf-dgrZM6
العدد الثالث من النشرة الرقمية

- هل الهوك Hook مهمة في الفيديوهات؟
- نصائح مهمة عند استخدام chatgpt
- ما معنى Bounce rate؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الكابشين:

من ذاكرةٍ لا تموت… ومن روحٍ لم تغب يومًا،
يولد «من روحنا» ليروي الحكاية التي سكنت الوجدان وبقيت تنبض فينا.


ابتداءً من 15 تشرين الثاني 2025
في المركز الثقافي لبلدية الغبيري – رسالات
#من_رو
📺 الكابشين:

من ذاكرةٍ لا تموت… ومن روحٍ لم تغب يومًا،
يولد «من روحنا» ليروي الحكاية التي سكنت الوجدان وبقيت تنبض فينا.


ابتداءً من 15 تشرين الثاني 2025
في المركز الثقافي لبلدية الغبيري – رسالات
#من_روحنا
2025/11/09 05:52:46
Back to Top
HTML Embed Code: