من الكتب النادرة

هديل الحمام في تاريخ البلد الحرام لعاتق البلادي

قال عاتق البلادي في مقدمة كتابه:[1]
   

هديل الحمام في تاريخ البلد الحرام كتاب قد خصصته لشعراء مكة، من عهد جرهم إلى يومنا الحاضر، باذلا جهدي في الاستقاء ولا أدعي الكمال فهو لله وحده، وقد رتبته على حروف المعجم، وأرفقت كل ترجمة بعينة من شعر المترجم له، ولم ألزم نفسي بإيراد كل شعره، فهذا فوق الطاقة، وقد جهدت نفسي أن يكون شعر شعراء مكة متوائما نسبيا مع ما لمكة من مكانة، فتجنبت شطحات الشعراء وغواياتهم فلم أورد فيه: الخمريات أو الولدانيات أو الهجاء المقذع أو المديح الغالي، إلا ألا يكون للشاعر غيره، فآخذ منه على وجل وتخفف، فهذه مكة ولا كل بلد كمكة، وختاما أرجو أن أكون قد وفقت في إخراج مرجع شامل لفئة كبيرة من أهل الفكر طالما أضنانا البحث عن بعضهم في بطون المطولات

‎⁨نسخة نادرة لكتاب دليل الوصول إلى زيارة الرسول تأليف محمد حسن غالي 1330هـ⁩.pdf

تاريخ جميل وذكريات اجمل

من اجمل الرحلات التي وقفت عليها في السياحة الدينية بقطار الحجاز للمدينة المنورة والقدس مع وصف منازل الطريق ومواعيد القطار ومستلزمات الرحلة

اسماء النبي صلوات الله عليه واله لغة واصطلاحا
محمد عارف النعيمي
اطروحة دكتوراه
جامعة لاهور باكستان
2200 صفحة
يحاول المولف استقصاء اسماء النبي الكريم صلوات الله عليه واله من القران والسنة والاثار والكتب السابقة واقوال العلماء
ثم يشرحها باللغة والشعر والاصطلاح وشواهد القران والسنة والتحليل التاريخي والنفسي

https://ssec.si.edu/stemvisions-blog/there-ocean-below-your-feet

يقول الخبر أن العلماء يقدرون بأن على عمق حوالي 600 كيلومتر تحت سطح الأرض هناك طبقة من الصخور فيها مياه تساوي تقريبا ثلاثة أضعاف كمية المياه الموجودة على سطح الأرض ، يعنى ثلاثة أضعاف كل المحيطات والبحيرات والانهار وثلوج الجبال على سطح الأرض.

تعجبت كثيرا ،

وتذكرت قصة طوفان نوح ، ومن أين جاء الماء الاضافي الذي غطى الأرض؟

وكيف أن الطوفان بدأ:
"ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر. وفجرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على أمر قد قدر"

و ظهرت مياه اغرقت الارض فلم تعد حتى الجبال تنقذ احدا ،

ثم كيف انتهى الطوفان بقوله تعالى "وقيل يا أرض أبلعي مائك ويا سماء أقلعي وقضي الأمر".

سبحان الله ، ، ،

منقول

يرفع لاول مرة

من الكتب النادرة
الحبيل ( المعنى والمضمون ) .. ملامح تاريخية وجغرافية وإجتماعية وتربوية
١٤٢٣هـ
الحبيل ضمن محافظة القنفذة
وقد شارك بعض أبنائها في حرب ١٣٦٨ هـ / ١٩٤٨ في فلسطين، وهما:
مجبر بن احمد الزيلعي ، ومحمد بن عبده القداح (حكيم)
وتمركزا في مخيم جباليا بغزة

ذكر مجبر الزيلعي أنه قد غـادر بلدة الحبيل وهو في الثامنة عشرة من عمره متوجها إلى مكة المكرمة وجدة لطلب الرزق ، وعمل في مؤسسة بن لادن ولعدم كفاية الدخل تركها ليلتحق بالعمل العسكري عام ١٣٦٧هـ حيث سافر إلى الطائف للتدريب على عمل في قشلة ، جدة ثم الأعمال العسكرية وحمل السلاح لمدة أربعة أشهر وبعدها توجه إلى ينبع استعدادا للسفر إلى ميناء السويس في مصر عن طريق البحر واستغرقت تلك الرحلة ثلاثة أيام ، ثم توجه إلى مدينة جبالية شمال غزة
حيث ذكر أن مركز الزعيم سعيد الكردي القيادة كان في مدينة غزة ، وكان يقود الحملة السعودية سعيد الكردي" وقد بقي في فلسطين ومصر عامين ونصف ، ثم عاد إلى الوطن لمواصلة العمل ، وأداء الواجب الوطني العظيم في التطور الذي شهدته القوات المسلحة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن عبد العزيز . يرحمه الله . وقد تنقل بين نجران وتبوك التي ختم بها مشواره المشرف في خدمة الوطن الغالي حيث تقاعد عام ١٤٠٨هـ ، وهو يذكر أن زميله محمد بن عبده القداح "حكيم" كان قد تعرض لانفجار لغم ، وأصيب في ذراعه مما جعله يعود إلى بلدة الحبيل ويمكث فيها حتى توفاه الله شهيدا على أثر
تلك الحادثة .
ص١٢