"يا مَن يُسائِلُ عن حَبيبتي وصورتِها
إن كنتَ لم ترَها فانظُرْ إلى القمرِ
كأنما كان في الفِردَوسِ مَسكَنُها
فجــاءتِ الناسَ للآياتِ والعِبَرِ
لم يَخلُقِ اللهُ في الدنيا لها شَبَهًا
إنـي لَأحسَبُها ليست مِنَ البَشَرِ"

‏هَاتِي يَدَيكِ فِإِنِّي تُهْتُ دُونَهُمَا
‏لَا الْأَرْضُ أَرْضِي وَلَا الْخِلَّانُ خِلَّانِي
‏هَاتِي يَدَيكِ فِإِنِّي مَسَّنِي أَرَقٌ
‏مِن لَّوعَةِ الْوَجْدِ إِنَّ الْوَجْدَ أَشْقَانِي .

"يا وردَةَ الرُّوحِ يا رَيحانَ ليلَتِنَا
‏رُدِّي الوريدَ فإنَّ القلبَ مُعتَصِرُ
‏في نظرةٍ أصلُها شوقٌ على وَجَعٍ
‏بينَ الظِّلَالِ وبينَ النَّاسِ مُستَتِرُ"

فأنك ابكيتني ليل ونهاراً وابكيتني
تعباً ولا زلت أحبك كثيراً احببتُك حُب
لو تعلم به لندمت خجلاً ع البُكاء الذي
ابكيتني به أحببتُك بطريقة مؤذية لنفسي
للحد الذي لَم يتبقى بداخلي حباً لغيرك
أعطيتُك قلبي لكنك لَم تحتفظ به ،
لأ أشعر بحبك لأ أشعر بشوقك لي أنا فقط
أشعر بسَعادتك وأفرح أنك سعيد ولَكنني
أردت أن أشعر بحبك وشوقك لَي .

لم يسمح لِعتبٍ بيننا يُتعبُ سمعهِ
الم تَسأل قلبكَ ما الحُبّ دون العَتبِ؟
لو كان مُحبًا لعرِفَ كيف يَجمَعُ بالسؤالِ حُبِّهِ
ما مَعرفة مَن حدود عطائِه تَلبية الطلبِ
- لصگر
للشتراك بلقناه دز نقطه خاص

محتاج ادمين القناتي
للتبادل و نشر الي كدهه يجي بس❤️

من هوه الحرف الذي تستفزينني به!!
هل هوه الحبيب بعدي ام هذا لي،؟
قد لا ياتي هذا اليوم الذي نجتمع سويه هل تعلمين لماذا!؟
لان انتي تحبين الكثير و انا احبكي بلذات انتي!'
لاكن يالاسف لا تعرفين قدر هذا الحب ولا تميزين كم حبي لك شديدا"
بعد كل ما تفعلين ورائي لاباس بك هذا هيه ذاتك!!
لاكن ذاتي انا اغرمت بك ف ليس لي حل الا عيونك
سوف ياتي يوم تاندمين علي ما تفعلين لان لا تحصلين علي مثلي "!
و انا ابقا علي العهدي مغرما في حبك
لاكن ليس ان ارجع لك مثل الاول
#ل صگړ

تزاعلنا وتعدَة على الزَعل مُدة
ونَدم وديتله بَس كلشي ماودة!
گلتله اكتِب عَتب بلكي الظنون تنام
مِثل گلبي الرسايل ترجع مردة ..
شِلت روحي وصَنم يَم بابهم حَطيت
إلى أن ماي وَجهي بعِتبة تبدة
ادگ عَلى الباب احِس طلاگته الها السان
تگلي صويحبَك باب الصِلح سدة
نِساك وما بَعد يِذكر شگد حَطيت؛
بوسات على ايده ومنحره وخدة
ونسىٰ كل فوضويتَك واللعب ويّاه
لمَّن حومريت مِن الگرص زنده
واگولنْ لا غَلط
وأرجع وادگ ملهوف
مِثل لهفة حديثة وشوگهة تعدة
وأدگ واتعَب وادگ غير أمِل!
لا ضَليت لما حَسيت چفي عَلى القفل صدة

منچرز انلاین

ځي ٳعڶۿ آلعزٵ!،

أسڵٲم عڵێڭ ېٳ ٳبٲعبڈآڶڸھ
⬛️

مٱ عٓډڼأ مـꫂعٓډ ݪݪدمـ؏ ꫂ ݪأ ࢪآحهـ ݪݪــٓـ؏ين ڪݪ سأعٓهـ ڪݪ جࢪهـ ڼفس مذبۅح إݪحسۍـــٓڼ

یآ رقَٰـُـٰٓیۿۿہ شَٰـُـٰٓبَٰـُـٰٓعَٰـُـٰٓی شَٰـُـٰٓﯛ̲୭فٰ͒ـُـٰٓ مَٰـُـٰٓنَٰـُـٰٓ آلَٰـُـٰٓحَٰـُـٰٓسَٰـُـٰٓینَٰـُـٰٓ بَٰـُـٰٓآچر تَٰـُـٰٓلَٰـُـٰٓگینَٰـُـٰٓۿۿہ مَٰـُـٰٓذبَٰـُـٰٓﯛ̲୭حَٰـُـٰٓ ...

يَاحُسِيَنَ
اذَ كِانَ حُبّكِ ذَنَبّ فَ انَا اُهوَا ُهذَا الُذَنَبّ
وَ اذَا كِانَ حُبّكِ جْرَيَمٌُه سِوَفَ ارَتْكِبّ ُهذَا الُجْرَيَمٌُه
وَ انَ كِانَ حُبّكِ جْنَوَنَا فَ انَا احُبّ ُهذَا الُجْنَوَنَ كِمٌا قًالُ الُكِنَانَيَ مٌجْنَوَنَكِ!!

ُهلُ تْْعلُمٌوَنَ مٌاذَا حُدِتْ ْعنَدِمٌا قًتْلُوَ الُحُسِيَنَ وَ قًطِْعوَ رَاسُِه
ٌخسِوَفَ الُشِمٌسِ
الُسِمٌاء مٌطِرَتْ دِمٌاء
الُبّرَاكِيَنَ انَفَجْرَتْ
الُسِمٌاء انَفَطِرَتْ
الُنَجْوَمٌ انَفَجْرَتْ
الُارَضُ تْدِوَرَ بّسِرَْعُه
الُمٌلُاكُِه صّرٌَختْ وَ بّكِتْ
الُمٌوَتْيَ بّكِتْ
الُحُيَوَانَاتْ بّكِتْ وَ حُزُتْ
كِلُ دِابُّه فَيَ الُارَضُ حُزُنَتْ
#لُبّيَكِ يَا حُسِيَنَ

ُهدِوَ ْعلُيَ حُسِيَنَ يَْعبّاسِ جْا وَيَنَكِ!
تْرَضُا الُْعدِا الُيَوَمٌ يَطِْعنَوَنَ بّحُسِيَنَكِ!!!
ضُلُ وَحُدُِه مٌحُتْارَ تْرَا احُتْازُ جْفَيَنَكِ"

- وأنتِ تتَحدثيَّن مَعيّ.
- ‏أرجَّوكِ توَقفي بيَّن جُملة ، و أُخِرّى.
- ‏لألتقَّط أنفاسّي!.

امٌسِ! وَاحُدِ! مٌگرم! مٌنَُه اٌخيَ تْاُه...!
ابّدِرَبّ وَيَنَابّ بّاگوَ مٌنَُه اٌخيَتُْه..!
فَزُْعلُيَ وَ مٌا تْْعذَرَ مٌنٌَخيَتُْه.!
وَُهلُيَ اتْْعادِوَ وَيَاُه جُْه حُنَ ْعلُيَُه

امٌسِ! وَاحُدِ! مٌگرم! مٌنَُه اٌخيَ تْاُه...!
ابّدِرَبّ وَيَنَابّ بّاگوَ مٌنَُه اٌخيَتُْه..!
فَزُْعلُيَ وَ مٌا تْْعذَرَ مٌنٌَخيَتُْه.!
وَُهلُيَ اتْْعادِوَ وَيَاُه جُْه حُنَ ْعلُيَُه