ألا شوقي وإحتراقي في إنتظار الموعدِ

العَالِم عالم بما يعلم ، والجاهل جاهل بما يجهل.

«عندما يتعلق الأمر بتبني عادات جديدة، فإن العمل دائمًا يتفوق على النية.»

_ صباح استثنائي كل يوم

نكرر للمرة مدري شگد :

{وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَۚ وَمَا تُقَدِّمُواْ لِأَنفُسِكُم مِّنۡ خَيۡرٖ تَجِدُوهُ عِندَ ٱللَّهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٞ}

‏﴿ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚإِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ﴾

أتساءل عن شكل الحياة حين يشعر
الإنسان أنه في المكان المناسب!
كيف يستقبل نسمة الهواء، وشربة الماء،
وهو غير حائر، وقد اهتدى لنفسه، واطمأن قلبه .
أتساءل كيف تكون نسائم البشارات المتتالية .

أصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، اللَّهُـمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذَا الْيَوْمِ:فَتْحَهُ، وَنَصْرَهُ، وَنورَهُ، وَبَرَكَتَهُ، وَهُدَاهُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِيهِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ .

اللهُم مَا أصبَحَ بِي مِن نِعمَةٍ، أو بِأحدٍ مِن خَلقِك، فَمِنك وَحدَك لا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الحَمْدُ ولَكَ الشُّكْرُ.

”يكمن الحل في الذهاب في الإتجاه المعاكس لذلك الذي اعتدنا السير فيه “

ـ بربارة دي أنجليس

عندما تخوضين كلّ يوم متوقعة أن ما يحدث في الخارج هو ما يجعلك سعيدة فإنّك تُجهزين نفسك للفشل، وتجهزين نفسك للبؤس.
تجعلين من نفسك ضحية لظروف لا يُمكنك التحكم بها، وتصبحين معتمدة على الآخرين، فيما يتعلق بحالة البهجة والرضا الخاصة بك.

- بربارة دي أنجليس

چنت اقرا من ساعة 6 برا ، ف اخذت بريك من القراءة وچان هذا المشهد الي گدامي 🤍

أرشيف لنِعم صباح اليوم :
الحمدلله لنعمة العيش ، الحمدلله لنعمة اليوم الجديد ، الحمدلله على نعمة للإستمتاع ، الحمدلله على نعمة السمع ، النظر ، البصر ، الشم ، الحمدلله على نعمة الصحة ، الحمدلله لنعمة الحركة والمشي ، الحمدلله لنعمة القراءة والكتب ، الحمدلله على خلق السماء والحمدلله للتغير المستمر بالفصول ،الحمدلله لنعمة مبكرات الصوت ، الحمدلله على وجود قراء القرآن ، الحمدلله لخلق الماء وتدفقه ، الحمدلله لنعمة الكتابة والتعبير ، الحمدلله لنعمة الامتنان والرضا
الحَمدُلله لكل النِِعم ظاهرها وباطنها الحَمدُللهِ حَمدًا لا حدُودَ لَهُ وَالشُكرُ لله إسرَارًا وَإِعلَانَا.

❞ لم تكُن القراءة يومًا بالنشاط المنعزل، حتى وإن قرأنا في غيابِ الرفقة، في حميميةِ البيت. بل إن القراءة عملٌ جماعي يقرِّبنا إلى عقول أخرى، ويستمرّ في تأكيد إمكانية التفاهم التي تتمرَّد على الأزمنة والحدود الجغرافية. عَبْر درب اللذة، وفوق هاوية الاختلافات، تمدّ القراءةُ جسورًا مُعلَّقةً من الكلمات. ❝

‌‏-مانيفيستو القراءة | إيريني باييخو