Notice: file_put_contents(): Write of 795 bytes failed with errno=28 No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 50
Warning: file_put_contents(): Only 16384 of 17179 bytes written, possibly out of free disk space in /var/www/group-telegram/post.php on line 50 د. خالد حمدي | Telegram Webview: k_owais/3324 -
باسم الدين أفتى الرهبان البوذ بذبح الأطفال الرضع، والشيوخ الركع والنساء الضعيفات في بورما... وباسم الدين خرجت جحافل الروس إلى سوريا فأحرقت ودمرت وقتلت مئات الألوف... وباسم الدين احتلت بلادنا في فلsطين، وقتل الأمريكان إخواننا في العراق وأفغانستان.. وباسم الدين يقتل الهندوس المسلمين ويهدّموا مساجدهم في الهند.. باسم الدين...يمزقنا إربا، ويشتتنا مِزقا... كل صاحب ملة باطلة على وجه الأرض... ثم يأتونك برجال دين لا أدري من أين جاءوا، ليقدموا لك دينا ضعيفا، هزيلا، لا يؤازر أخا ولا يرد عدوا، ولا ينصر قضية!! دين منزوع الدسم… بلا أنياب ولا أظفار!! دين... لا حق لأصحابه إلا في أن يقبلوا يد قاتليهم أن شرفهم بالقتل.. لا والله... لن يصح إلا الصحيح... لن يُرفع الضيم عن الأقsى إلا بالجهاد.. ولن تعود فلsطين إلا بالجهاد.. ولن تُرَد الأيادي الباطشة بالمسلمين في شتى بقاع الأرض إلا بالجهاد.. فالدين الذي يستلذ أصحابه دور الضحية.. لم نقرأ عنه في أي كتاب.. سوى كتب الحكومات الحديثة العصرية. دين بغير ما سيف....سيبقى أتباعه في ظلم وبغي وحيف. ولو لم يكن من وراء أحداث فلsطين هذه إلا استعادة ما أخفي من أحكام كفيلة بردع اللئام لكفى. فدين بلا شوكة يغري عدوه بامتهان أهله، ومصحف بلا سيف يغري السفهاء بالتجاوز في حقه. هكذا علمنا الأسلاف المجاهدون. #خالد_حمدي
باسم الدين أفتى الرهبان البوذ بذبح الأطفال الرضع، والشيوخ الركع والنساء الضعيفات في بورما... وباسم الدين خرجت جحافل الروس إلى سوريا فأحرقت ودمرت وقتلت مئات الألوف... وباسم الدين احتلت بلادنا في فلsطين، وقتل الأمريكان إخواننا في العراق وأفغانستان.. وباسم الدين يقتل الهندوس المسلمين ويهدّموا مساجدهم في الهند.. باسم الدين...يمزقنا إربا، ويشتتنا مِزقا... كل صاحب ملة باطلة على وجه الأرض... ثم يأتونك برجال دين لا أدري من أين جاءوا، ليقدموا لك دينا ضعيفا، هزيلا، لا يؤازر أخا ولا يرد عدوا، ولا ينصر قضية!! دين منزوع الدسم… بلا أنياب ولا أظفار!! دين... لا حق لأصحابه إلا في أن يقبلوا يد قاتليهم أن شرفهم بالقتل.. لا والله... لن يصح إلا الصحيح... لن يُرفع الضيم عن الأقsى إلا بالجهاد.. ولن تعود فلsطين إلا بالجهاد.. ولن تُرَد الأيادي الباطشة بالمسلمين في شتى بقاع الأرض إلا بالجهاد.. فالدين الذي يستلذ أصحابه دور الضحية.. لم نقرأ عنه في أي كتاب.. سوى كتب الحكومات الحديثة العصرية. دين بغير ما سيف....سيبقى أتباعه في ظلم وبغي وحيف. ولو لم يكن من وراء أحداث فلsطين هذه إلا استعادة ما أخفي من أحكام كفيلة بردع اللئام لكفى. فدين بلا شوكة يغري عدوه بامتهان أهله، ومصحف بلا سيف يغري السفهاء بالتجاوز في حقه. هكذا علمنا الأسلاف المجاهدون. #خالد_حمدي
BY د. خالد حمدي
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
In the United States, Telegram's lower public profile has helped it mostly avoid high level scrutiny from Congress, but it has not gone unnoticed. Telegram Messenger Blocks Navalny Bot During Russian Election A Russian Telegram channel with over 700,000 followers is spreading disinformation about Russia's invasion of Ukraine under the guise of providing "objective information" and fact-checking fake news. Its influence extends beyond the platform, with major Russian publications, government officials, and journalists citing the page's posts. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations. The original Telegram channel has expanded into a web of accounts for different locations, including specific pages made for individual Russian cities. There's also an English-language website, which states it is owned by the people who run the Telegram channels.
from us