ما دام الإنسان بين الناس فلن يسلم من ألسنتهم، وإن حرص على إرضائهم، تعب وضيّع عمره سُدى، قال الشافعي رحمه الله: "رضا الناس غاية لا تُدرك، فعليك بما يُصلحك فالزمه." الناس يُخطئون فيك ويظنون ويؤولون بعضهم يحكم على الظاهر، وبعضهم لا يرضى إلا بما يوافق هواه، فإن وافقته مدح، وإن خالفته ذم. وما ذلك بمقياسٍ في دين ولا عقل.
فلا تُتعب قلبك بما يقولون، بل انظر في قولهم: فإن كان حقًّا فهو هدية، تُقوّم بها نفسك. وإن كان باطلاً، فحسبك أن الله يعلم، وذاك يكفيك.
استعمل في حياتك حدود الشرع، فإن كنت على الحق فامضِ ولو كنت وحدك، ودَعْ الناس يتقلبون في ظنونهم.
ارح نفسك، واطمئن إلى ما يُرضي الله لا إلى ما يُرضيهم، فإنك إن أرضيت الله رضي عنكووأرضى عنك الناس وإن كرهوا، قال النبي صلى الله عليه و سلّم : "من التمس رضا الله بسخط الناس، رضي الله عنه وأرضى عنه الناس."
ثم لا تُقابل إساءاتهم بنديّةٍ ولا ضعف، بل خُذها كما يأخذ العاقل: عامل الناس بخوفٍ من الله، لا خوفٍ منهم. وحسن الظن، لا سذاجة. وتغافلٍ كريم، لا غفلة.
فكثرة النقد من الناس لا تعني أنك على خطأ، بل قد تعني أنك تسير في طريق لا يسيرون فيه، وأعظم الناس أُوذوا وقيل فيهم ما لم يكن فيهم، ومع هذا، ساروا إلى الله، وما وقفوا عند كلام الناس. فاصدق مع نفسك، وكن لله، ودع الناس… فالناس لا يفكون عنك.
ما دام الإنسان بين الناس فلن يسلم من ألسنتهم، وإن حرص على إرضائهم، تعب وضيّع عمره سُدى، قال الشافعي رحمه الله: "رضا الناس غاية لا تُدرك، فعليك بما يُصلحك فالزمه." الناس يُخطئون فيك ويظنون ويؤولون بعضهم يحكم على الظاهر، وبعضهم لا يرضى إلا بما يوافق هواه، فإن وافقته مدح، وإن خالفته ذم. وما ذلك بمقياسٍ في دين ولا عقل.
فلا تُتعب قلبك بما يقولون، بل انظر في قولهم: فإن كان حقًّا فهو هدية، تُقوّم بها نفسك. وإن كان باطلاً، فحسبك أن الله يعلم، وذاك يكفيك.
استعمل في حياتك حدود الشرع، فإن كنت على الحق فامضِ ولو كنت وحدك، ودَعْ الناس يتقلبون في ظنونهم.
ارح نفسك، واطمئن إلى ما يُرضي الله لا إلى ما يُرضيهم، فإنك إن أرضيت الله رضي عنكووأرضى عنك الناس وإن كرهوا، قال النبي صلى الله عليه و سلّم : "من التمس رضا الله بسخط الناس، رضي الله عنه وأرضى عنه الناس."
ثم لا تُقابل إساءاتهم بنديّةٍ ولا ضعف، بل خُذها كما يأخذ العاقل: عامل الناس بخوفٍ من الله، لا خوفٍ منهم. وحسن الظن، لا سذاجة. وتغافلٍ كريم، لا غفلة.
فكثرة النقد من الناس لا تعني أنك على خطأ، بل قد تعني أنك تسير في طريق لا يسيرون فيه، وأعظم الناس أُوذوا وقيل فيهم ما لم يكن فيهم، ومع هذا، ساروا إلى الله، وما وقفوا عند كلام الناس. فاصدق مع نفسك، وكن لله، ودع الناس… فالناس لا يفكون عنك.
🎀
BY خَوَالِجُ النَّفْسِ
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Emerson Brooking, a disinformation expert at the Atlantic Council's Digital Forensic Research Lab, said: "Back in the Wild West period of content moderation, like 2014 or 2015, maybe they could have gotten away with it, but it stands in marked contrast with how other companies run themselves today." He adds: "Telegram has become my primary news source." Oh no. There’s a certain degree of myth-making around what exactly went on, so take everything that follows lightly. Telegram was originally launched as a side project by the Durov brothers, with Nikolai handling the coding and Pavel as CEO, while both were at VK. Perpetrators of these scams will create a public group on Telegram to promote these investment packages that are usually accompanied by fake testimonies and sometimes advertised as being Shariah-compliant. Interested investors will be asked to directly message the representatives to begin investing in the various investment packages offered. Markets continued to grapple with the economic and corporate earnings implications relating to the Russia-Ukraine conflict. “We have a ton of uncertainty right now,” said Stephanie Link, chief investment strategist and portfolio manager at Hightower Advisors. “We’re dealing with a war, we’re dealing with inflation. We don’t know what it means to earnings.”
from us