اللهم إني أستغفرك لكل ذنب يعقب الحسرة، ويورث الندامة ويحبس الرزق ويرد الدعاء، اللهم إني أستغفرك من كل ذنب تبت منه ثم عدت إليه، واستغفرك من النعم التي أنعمت بها علي فاستعنت بها على معاصيك، واستغفرك من الذنوب التي لا يطلع عليها.. أحد سواك ولا ينجيني منها أحد غيرك، ولا يسعها إلا حلمك وكرمك ولا ينجيني منها إلا عفوك

تغفر الصغائر دون الكبائر؛ لقوله ﷺ: من قال حين يصبح: سبحان الله وبحمده، وحين يمسي: سبحان الله وبحمده، مائة مرة؛ غفرت خطاياه، وإن كانت مثل زبد البحر قيد هذا قوله -جل وعلا-: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ

اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت ، الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد


أن تففر لنا ذنوبنا.
ويارب اقبل توبتنا واصرفنا عن السيئات والمعاصي وجعلنا من عبادك الصالحين يارب

التوبة من الشهوات تتطلب الإخلاص والندم الصادق، مع طلب المغفرة من الله والاجتهاد في الابتعاد عن أسبابها. يمكن للمسلم أن يدعو الله تعالى بما تيسر من الأدعية التي تتضمن طلب المغفرة والعفو والبعد عن المعاصي، مع التأكيد على أهمية الاستغفار وترك الذنوب.
أدعية للتوبة من الشهوات:
اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني، إنك أنت الغفور الرحيم.
اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، وأبوء لك بنعمتك علي، وأعترف بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
اللهم إني أستغفرك من كل ذنب خطوت إليه برجلي، أو مددت إليه يدي، أو تأملته ببصري، أو أصغيت إليه بأذني، أو نطق به لساني، ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي، وسألتك الزيادة فلم تحرمني، ولا تزال عائدًا علي بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين.
اللهم اغسل قلبي بماء الثلج والبرد، ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا، وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب.
بالإضافة إلى هذه الأدعية، يمكن للمسلم أن يدعو بما يشاء من الأدعية المأثورة والأدعية التي يجدها مناسبة لحاله، مع التأكيد على أهمية الإخلاص في الدعاء واليقين بالإجابة. كما يجب على المسلم أن يجتهد في الابتعاد عن أسباب الشهوات، وأن يستعيذ بالله من شرور نفسه ومن الشيطان الرجيم.

اللهم طهر قلبي، وحصن فرجي. رواه أحمد. وبالدعاء المأثور: اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي، ومن شر بصري، ومن شر لساني، ومن شر قلبي، ومن شر منيي. روه أحمد وأصحاب السنن

اللهمَّ إنِّي أستغفرك من كلِّ ذنبٍ خطوتُ إليه برجلي، أو مدّدتُ إليه يدي، أو تأمَّلته ببصري، أو أصغيتُ إليه بأذني، أو نطق به لساني، ثمَّ استعنت برزقك على عصيانك فسترته عليَّ، وسألتك الزِّيادة فلم تحرمني ولا تزال عائداً عليَّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين»

يعني بالاخير دنيا فانية لضيعون اخرتكم
استغفروا.. صلوا.. اقروا قرآن
والاذكار ( الصباح والمساء ) حصنوا نفسكم من وسواس الشيطان
وكولوا أعوذ باللَّه من الشيطان الرجيم


وصلوا بنية التوبة
راح يجي شهر جديد ايام جديدة
كونوا صالحين عدكم عقل لتخلون شهوةة تتحكم بيكم خلوا حد تعرفون شنو حد يعني هالشي غلط وحرام اي حرام ماسوي.


محرمه *

الله غفورٌ رحيمٌ

يارب..

قربك من الله ورضاه عنك
يستحقان
ان تجهد نفسك لنيلهما..




جاهد نفسك عن المعاصي كن واعيا .
وقل لاحول ولاقوة الا باللة

خلق الله الحياة لسبب عظيم وأسمى، وهو اختبار الإنسان وابتلائه في هذه الدنيا ليميز بين الصالح والطالح الحياة ليست مجرد وجود جسدي، بل هي رحلة روحية وأخلاقية يتعلم فيها الإنسان كيف يعبد الله ويطيّع أوامره، ويبتعد عن المحرمات، ويتحلى بالصفات الحسنة كالصدق والصبر والرحمة.
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز:

الذي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوكَمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عملا


" (سورة الملك: (٢))
هذا يعني أن الحياة وما فيها من أفراح وأحزان، نجاحات وفشل، هي امتحان حقيقي يقيم به الله أعمالنا وأخلاقنا من يثبت على الإيمان والعمل الصالح يكون ربحه عظيم في الآخرة، ومن يغره الدنيا وينسى ربه يخسر الخلود في النعيم.

كما أن الحياة فرصة لتزكية النفس، وتطوير الذات، وبناء علاقات طيبة مع الآخرين، وعدم الحاجة، لأن هذه كلها طرق تقرب الإنسان من الله.
في النهاية الحياة ليست هدفًا بحد ذاتها، بل وسيلة لتحقيق السعادة الحقيقية التي هي في الآخرة، حيث ينعم المؤمنون برضوان الله وجناته

لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير.