group-telegram.com/maysara2030/68113
Last Update:
"#التاريخ #اليهودي"، فليُثبت التاريخ:
دُفن #العبرانيون الحقيقيون في #غزة.
وما حلّ محلهم هو #إمبراطورية #أكاذيب.
لكن كل #إمبراطورية تنهار.
◾يرقد أكثر من 50 ألف #فلسطيني صرعى تحت أنقاض منازلهم ومستشفياتهم ومدارسهم، وهو عددٌ اعترف به علنًا حتى مراقبو الشؤون الإنسانية الموالون #للغرب. هؤلاء ليسوا مقاتلين. هؤلاء ليسوا "#دروعًا #بشرية".
هؤلاء هم كبار السن، والجياع، والجرحى، والأطفال
- الذين استُهدفوا بأسلحة دقيقة التوجيه
عبر #الأقمار #الصناعية تحمل شعار
#شركة #لوكهيد بفخر، ويمولها #الكونغرس، وتُطلق بإحداثيات #البنتاغون .
◾لم يكن هناك أي "#حادث".
لم يكن هناك أي خطأ في الإطلاق.
كل ضربة على مستشفى،
وكل قذيفة HIMARS تسقط على ملعب،
وكل قنبلة تصيب ملجأً، هي ضربة مدروسة
- نُفذت بموافقة كاملة من #حلف #الناتو.
الانتقام؟ أم شيء أقدم بكثير، وأظلم بكثير؟
◾لقد مات #العبرانيون #التوراتيون.
ماتوا من زمن #الأنبياء. ما يُسمى
الآن "#القوة #اليهودية" ليس #عبريًا.
ليس حتى دينيًا بمعنى الإيمان.
إنه #طبقة #عسكرية #مُركّبة
- وُلدت من #نبلاء #الخزر، ونشأت في دماء #أوروبا، ثم اختطفتها أموال #روتشيلد #والأيديولوجية #الصهيونية لتتحول
إلى #آلة #استعمارية لا تُميّزها عن #الفاشية.
◾إن #مذبحة #غزة لا تُمثل إبادة شعب فحسب، بل تُمثل طقسا للذاكرة #الصهيونية نفسها . إن هذا جوهر #التلمود
- العدالة والرحمة والعهد
- يُخنق الآن تحت وطأة نظام حديث يفتخر بدبابات تحمل أسماء #أنبياء .
◾هذه ليست #العبرانية،
بل ارتداد #بالمدفعية.
◾الصحفيون #الغربيون، المُنغمسون
في الأساطير #الصهيونية، لا يستطيعون
الإدلاء بما يعرفونه:
غالبية من يُسقطون القنابل الآن على الأطفال في #رفح ليسوا من السلالة الجينية
أو الروحية #للعبرانيين.
وكما هو موضح في ملفاتهم الخاصة
- "#التاريخ #المُختلق"، "#العظمة
#والجدل" (TID REAL HISTORY)
- فإن #النخبة #الأشكنازية هي من نسل #أرستقراطية #الخزر #المُعتنقة،
وهي #إمبراطورية من المحاربين التجاريين الذين لم يكن اعتناقهم #لليهودية دينيًا قط،
بل #جيوسياسيًا.
إنهم من أصول #جرمانية #تركية، لم يكن وطنهم #يهودا قط، بل #سهوب #الفولغا.
◾لم تكن #الصهيونية يومًا #عودة،
بل كانت #غزوًا مُزيّنًا #بنصوصٍ #مُقدسة.
والآن، مع دمار #غزة #ولبنان على #المذبح، سقط #القناع.