"أحياناً لا يدرك العبد أن الله يسوقه إلى نجاته في ثوبٍ من المنع، أو في طريقٍ لم يختره.
يُغلَق باب، فيظنّ أنه حُرم، وهو في الحقيقة نُجي.
تتعسّر الأمور، فيظنها ابتلاءً، وهي رحمةٌ تتقدّم عليه بخطواتٍ خفيّة.
فالله – جلّ شأنه – قد يمنع لتُعطى، ويُبْعِد لتُحمى"
يُغلَق باب، فيظنّ أنه حُرم، وهو في الحقيقة نُجي.
تتعسّر الأمور، فيظنها ابتلاءً، وهي رحمةٌ تتقدّم عليه بخطواتٍ خفيّة.
فالله – جلّ شأنه – قد يمنع لتُعطى، ويُبْعِد لتُحمى"
إن الله إذا أراد أمرًا أزال العواقب وأتمه، اللهم تمام الأمور، اللهم البشائر والتياسير.
يارب مُنَّ علينا بأيامٍ محفوفةٍ بالرضا .
إن الله إذا أراد أمرًا أزال العواقب وأتمه، اللهم تمام الأمور، اللهم البشائر والتياسير.
