Telegram Group Search
إنه لميتٌ قلبه، ذاك الذي يمرّ بناظريه على هذه الصورة ولا تحدث في قلبه أثرًا ينتقل إلى جوارحه عملًا حقيقيًا يبدأ بالدعاء المستمر ثم بالمساهمة كلٌ بما أمكنه.

إن تداخل الأحداث في بلادنا بين الشام وفلسطين والسودان وغيرها من دول المسلمين، مع انشغال كل منّا بلقمك عيشه وابتلاءاته، قد يعطي المسوّغ أن ينشغل المرء بنفسه، لكن هيهات للمسلم الحقّ أن ينفصل عن أمّته، فلتكن حاضرًا معهم من خلف مكتبك وأمام بسطتك وفي دكانك وفي مدرستك وجامعتك وأمام كاميرتك، وحذار من التململ فوالله إن ساعات الفرز قريبة وإن كلّ منا سيوجهه الله حينها إلى ما ربّى نفسه عليه

اللهم نصرك لهم وعفوك عن تقصيرنا.

#غزة # الشام #أمة
👍9👏1
من الأرشيف - منشورات محذوفة عن طريق الخطأ 6

النية الطيبة والاهتمام بالموظف وتقديم الميزات يمنة ويسرة ليس هو الحل لبناء ولاء وظيفي وليس دائمًا السبب في تحسين الأداء.

علينا أن نفكر دائمًا في الإحسان للموظف، وهذا لايعني الاهتمام بالنواحي المادية فقط بل بكيفية مساندته ليكون منتجًا متعلمًا قويًا.



بعض الشركات تظن أن طريق النجاح هو
إسعاد الموظف بأي ثمن:

رواتب مرتفعة، بيئة مريحة، ساعات مرنة،
امتيازات كثيرة…

ثم تُفاجأ بأن الأداء لا يتحسّن، والولاء لا يدوم، والنتائج تتراجع!

فما الذي يحدث؟


الخلل ليس في الاهتمام… بل في “نوع” الاهتمام.

بحسب دراسة لـ Harvard Business Review، فإن الشركات التي تقدّم مزايا دون توقعات عالية، تخلق بيئة “رخوة” ينتشر فيها:
• غياب الانضباط
• ضعف الأداء
• مقاومة التغيير

الموظفون لا يبحثون فقط عن الراحة… بل عن معنى، تحدٍّ، وإنجاز.


نموذج Google الشهير:

رغم امتيازاتها الخيالية، إلا أن Google وضعت مبدأ “التوقع العالي” في جوهر ثقافتها:

“We care deeply about you… and we expect a lot from you.”

العطاء الحقيقي هو أن تُنمّي الشخص، لا أن تُريحه فقط.


وهنا يمكننا أن نصوغ المعادلة المناسبة في أن تكون محسنًا لمن يعمل معك في الميزات ومحسنًا له في دفعه ليكون منجزًا بشكل مستمر


البيئة الناجحة =
اهتمام نفسي + تحدٍ مهني + وضوح الأهداف + متابعة دقيقة.


لا تهتم بموظفيك فقط دون أهداف واضحة ومتابعة دقيقة ودعم ومساندة لتحسين أدائهم.

أعنهم ليكونوا قادرين على الإنجاز، النمو، والإبداع.

خلاصة رشاد:

الرفاهية بدون مسؤولية = بيئة استهلاكية
الحزم بدون اهتمام = بيئة طاردة
لكن الجمع بين الاثنين = ثقافة أداء عالية… تدوم.


#تطوير_الأعمال
الفخّ الهادئ: حين تتحول الخبرة إلى عائق أمام التطوير!


في إحدى اللقاءات التدريبية كان نقاشي مع أحد المتدربين وهو صاحب خبرة محترمة في مجاله عن أن خبرة الإنسان قد تدخله مساحة الأمان ويصبح مقاومًا شرسًا للتغيير وتبقيه دون تطوّر لسنوات طويلة حتى يصبح ( دقة قديمة ) أي رأس مال بالٍ يجب التخلص منه.


فليست كل خبرة طويلة دليلاً على التقدّم…
في كثير من الأحيان، تكون “الخبرة” مجرد سنة واحدة مكررة لعشرين مرة!

هذا هو الجمود المهني المقنّع، حين يظن الإنسان أن ما يعرفه يكفيه عن التطوير… فيبدأ بالتراجع وهو يظن أنه يتقدم ولكنه يتقادم.


🔍 في علم النفس الإداري، يُطلق على هذا الانغلاق اسم:
Fixed Mindset مقابل Growth Mindset
(

من يملك “عقلية النمو” يرى كل تحدٍ فرصة،
ومن يملك “عقلية الثبات” يرى التحديات تهديدًا له.



كما هو معلوم أن شركة Kodak كانت تملك خبراء من الطراز الأول في صناعة الأفلام،
لكنهم رفضوا التحول الرقمي لأنهم “يعرفون السوق جيدًا”.
النتيجة؟ انهيار أسطوري رغم عقود من الريادة!



انتبه ⚠️ فهذه مؤشرات تدل أنك داخل الفخ:
• لم تتعلم مهارة جديدة منذ شهور
• تكرر جملة: “جربنا هذا من قبل”
• ترفض أي نقد بحجة “الخبرة”
• تشعر بالاكتفاء من وضعك المهني الحالي وتعتقد أنك يجب يتم ترفيعك لانك صاحب خبرة طويلة وتتباهى دومًا بعدد السنوات لا الإنجازات



قاعدة رشاد:

الخبرة الحقيقية لا تعني أن تكرر نجاحك… بل أن تطوّره.
إما أن تكون خبرتك منصة تقفز منها، أو قيدًا يثبتك في مكانك فكن حذرًا


#رشاد_الأعمال
#تطوير_مهني
#كسب
👍8
#التسويف #تطوير_أعمال #إرشاد

عندما تبدأ السير على الطريق… يتّضح الطريق

كثير من الناس يؤجّل الانطلاق المهني أو التجاري بحجّة:
“الصورة غير واضحة… لا أعرف كل التفاصيل… الطريق غير مضمون.”

لكن الحقيقة أن الطرق لا تُكشَف قبل المسير،
بل تُكتشف وأنت تمشي.

هل تعرف متى تبدأ الرؤية تتّضح؟
عندما تخطو أول خطوة، وتواجه أول عقبة، وتختبر أول اختيار.
عندها تبدأ الأسئلة الحقيقية بالظهور، ويبدأ الذهن في الفهم، وتبدأ البيئة في التفاعل معك.

الخوف من الغموض يقتل فرصًا كثيرة.
والمثالية المفرطة قد تمنعك من بناء أي شيء.

ما تظنه “ضبابًا” هو في الحقيقة تجربة تنتظرك.
وما تظنه “حاجة للتخطيط الطويل” هو في كثير من الأحيان تأجيل مريح.

ابدأ.
ثم صحّح، وراجع، وتعلم.

الطريق الذي لا تمشي فيه، لن ينكشف لك مافيه.

#رشاد_الأعمال
👍4
لا يتركون العمل… بل يتركون المدير


إذا كنت مديرًا، فهذه حقيقة علميّة 😊:

قد تكون أنت السبب الأول في مغادرة أفضل موظفيك… دون أن تدري.


في دراسة شاملة أجرتها Gallup على أكثر من مليون موظف، ظهر أن 75٪ من أسباب مغادرة الموظفين تعود لسوء العلاقة مع المدير، وليس لضعف الرواتب أو الامتيازات.


البيئة السيئة لا تبدأ من الكراسي أو اللوائح، بل من المدير المباشر.


الموظف لا يحتاج مديرًا كاملًا،
بل مديرًا يحترمه، يسمعه، ويُقيمه بعدل.
أما إن شعر أن وجوده لا يُقدّر… فالمغادرة حتمية، ولو بعد حين.


توصيات عملية علمية لتقليل معدل
الدوران (Turnover):

1. قدّم مراجعات أداء منتظمة وشخصية (كل 3-6 شهور)
2. افتح قنوات التغذية الراجعة من الموظف، لا إليه فقط
3. راجع مستويات العدالة والشفافية في التقييم والترقية
4. درّب المسؤلين في جميع مستويات الادارة على التواصل والتعاطف والإدارة بالأثر


#رشاد_الأعمال

وكما يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه:

“من ولي من أمر الناس شيئًا، فاحتجب دون حاجتهم وفقرهم، احتجب الله دون حاجته وفقره يوم القيامة.

فساد القيادة يقتل الانتماء.

من رشاد القيادة أن تكون عند حاجة من تقود داعمًا ومساندًا له دون سذاجة تستغل أو شدّة تنفّر.


وانتبه جيدًا:

أنه في غالب الحال لا أحد يرحل من شركة يُقدَّر فيها…
لكن الجميع يرحل من يدٍ لا تُصافح، وعينٍ لا تُبصر، وصوتٍ لا يُنصت.


#رشاد_الأعمال


من برنامجنا التدريبي
#قيادة_راشدة
👍2
لكل القلقين على الرزق، اطمئن وانشغل بأسبابه لا بأشخاصه


فحين يُفهَم الرزق على حقيقته، تهدأ النفس ويطمئن القلب

في عالم المال والأعمال،
ينشأ عند البعض وهمان متضادّان، كلاهما يُفسد القلب لفئتين من الخلق:

أولًا: من يظن أنه “سبب الرزق”، وأن الناس من حوله مدينون له،
يُكثر من التلميح والمنة، ويتعامل وكأن خزائن السماء بيده.

ثانيًا: من يتملّق البشر، ويعلّق قلبه بمنصب، أو توقيع، أو ترقية،
ظانًا أن الرزق يمرّ من خلال الأشخاص لا من وراء الأسباب.

وكلاهما نسي الرزاق سبحانه.


أما الذين عرفوا الله حق المعرفة،
فهم يأخذون بالأسباب، ويحترمون الناس،
لكنهم لا يملأ قلوبهم الخوف إلّا لله، ولا يعلّقون الطمأنينة على بشر.
إذا انقطعت باب، فهم يعلمون أن الله قادر أن يفتح ألف باب غيرها.


قال تعالى:
“إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين” [الذاريات: 58]

وكل من دونه… تفاصيل.



فإلى المنتفخ بوهم السلطة:
اهدأ، فلست أنت من تُقسّم أرزاق العباد،
ولو شاء الله لسُلبت أسبابك في لحظة.

وإلى الخائف من البشر:
اطمئن، فلو اجتمعوا على أن يمنعوك ما كتب الله لك… ما استطاعوا.

وإلى من وثق بالله حقًا:
اثبت، فخط الاتصال مع الرزاق لا ينقطع، ولا ينفد رصيده.


الرزق يُطلب بأدب مع الله، لا برهبة من الناس.
وبالعمل المشروع، لا بالمحاباة والانكسار
لغير الخالق.

#رشاد_الأعمال #طمأنينة #كسب #رزق
👍5👏2
انتظرونا اليوم في الساعة 9:30 مساءً إن شاء الله بتوقيت الأردن و مكة المكرمة

👇
هل التّدريب رسالة؟ أم مصدر دخل؟
وهل ممكن يكون الاثنين معًا؟
في هذا اللايف نساعدك في فهم
كيف توازن بين الشّغف والاستحقاق.

احجز مقعدك عبر الرّابط المرفق 👇

https://eotcenter.com/liveinsta-insham

وتذكر متابعة صفحتنا عبر انستغرام وتفعيل إشعارات اللايف

https://www.instagram.com/eot_center
👍1
السلام عليكم ورحمة الله


في حال هناك قادم من دبي أو الشارقة للأردن التعليق هنا تكرمًا.
نصيحة ياشباب اهتموووووا بالمهارات

جل تركيز الشباب والأهالي اليوم على الجانب الأكاديمي بينما هناك اهمال كبير للجانب المهاري

فكثير من الناس يعتقد أن النجاح في العمل يعتمد على الذكاء أو الحظ أو العلاقات أو حتى الشهادة الأكاديمية والمعدّل العالي كما نرى كل عام عند إعلان نتائج التوجيهي … لكن الدراسات تقول إن العامل الحاسم غالبًا هو المهارات الشخصية التي تبنيها وتستثمر فيها كل يوم.

وفيما يلي مجموعة من المهارات التي أنصحك بتطويرها بشكل مستمر :

1- الانضباط الذاتي، على سبيل المثال، وُجد في دراسة لـ American Psychological Association أنه أقوى في التنبؤ بالأداء من معدل الذكاء نفسه في بيئة العمل، هذا يعني أنك تحافظ على مواعيدك وتنجز مهامك حتى عندما لا يراقبك أحد… تمامًا كما نحافظ على أوقات الصلاة بدقة، ليس لأن هناك من يذكّرنا، بل لأننا نعرف قيمتها.
فالمسلم بطبيعته منضبط بصلواته وعباداته وحتى في معاملاته.

2- التعلم المستمر. تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي (World Economic Forum) يؤكد أن نصف المهارات المطلوبة اليوم ستتغير خلال خمس سنوات فقط. القادة الناجحون لا ينتظرون الدورات الرسمية، بل يخصصون وقتًا يوميًا لاكتساب معرفة جديدة، ولو 15 دقيقة. وهي نفس الروح التي بدأ بها الوحي بكلمة "اقرأ"… إشارة أن رحلة النجاح تبدأ بالمعرفة وتنمو بها.

3- لا يمكن تجاهل أهمية التواصل الفعال.ففي دراسة في Harvard Business Review أوضحت أن القادة الذين يتقنون الاستماع النشط تزيد معدلات رضا فرقهم بـ 47%. هذا يعني أنك حين تستمع لزميلك أو عميلك باهتمام، فأنت لا تنقل المعلومات فقط، بل تبني الثقة. تذكر قول النبي ﷺ: قال رسول الله ﷺ: "المؤمن يألف ويؤلف، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف".… مهارة التواصل تبدأ من قلب رحيم ولسان صادق.

4- إنارة الوقت، كما أحب أن أسميها وهي مهارة لا ينجو من دونها أحد في عالم العمل السريع. نموذج Eisenhower Matrix الشهير يعلّمنا أن نفرّق بين المهم والعاجل. وفي ثقافتنا، نجد التحذير النبوي من ضياع "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ"، وكأن الحديث يذكّرنا أن وقتنا رأس مالنا الحقيقي، وعلى كل ساع للفلاح أن يتعلم مهارة الحضور التي ستشكل فارقًا كبيرًا في حياته الشخصية والمهنية.

5- أخيرا، المرونة والتكيف. تقرير McKinsey يثبت أن الفرق المرنة تحقق أداءً أعلى بنسبة 25% في الأزمات. هذه المهارة هي أن ترى في كل تغيير فرصة، وفي كل صعوبة بابًا جديدًا. كما وعدنا الله تعالى: "فإن مع العسر يسرا" بل مع كل عسر يسرين، فعليك أن تدرك أن التكيف أحيانًا ضرورة و ليس تنازلًا، بل خطوة نحو الفرج.

الخلاصة: النجاح المهني رحلة، والمهارات الشخصية هي المركب الذي سيأخذك بعيدًا. استثمر في نفسك اليوم، ففي المستقبل الفرص تكون لمن يزكي نفسه ويطوّر من مهاراته باستمرار.


#رشاد_الأعمال #تطوير_مهني
👍13🔥2👏2
#حقيقة

كثيرًا ما يغيب عن أصحاب المال أنهم ليسو أصحاب المال ☺️.
👍8👏7
أغلب الناس ينتظرون فرصة الترقية… بينما الموظف الذكي يصنعها بنفسه.
ابدأ اليوم بمراجعة أهم مهارة تحتاجها في عملك، وضع خطة عملية لتطويرها، حتى لو كانت بخطوات صغيرة مثل تعلم برنامج جديد أو تحسين طريقة عرض أفكارك. خصص وقتًا ثابتًا كل أسبوع للتدريب، واطلب ملاحظات من مديرك أو زميل تثق برأيه.
تذكّر أن الله يحب الإتقان في العمل، وأن الخبرة التي تبنيها بإرادتك أقوى بكثير من السنوات التي تمضيها بلا تطوير.

نصائح تساعدك على أن تكون متقنًا وتتميّز في عملك:

1- كن المبادر دائمًا بتجربة حلول جديدة بدل الاكتفاء بما هو موجود.

2- ابحث عن المشكلات التي تواجه فريقك، وحاول تقديم مقترحات عملية لمعالجتها.

3- طوّر مهارة واحدة على الأقل كل شهر، حتى لو من خلال التعلم الذاتي أو متابعة محتوى متخصص.

4- شارك إنجازاتك مع مديرك بأسلوب مهني يبرز أثر ما تقدمه.

5- كوّن علاقات عمل قوية مبنية على الاحترام والتعاون، فهي تفتح لك أبوابًا لا تفتحها السيرة الذاتية وحدها.

وتذكّر أن #المؤمن_القوي خير وأحب إلى الله
#رشاد_الأعمال
👍4👏3🔥1
هل تبحث عن طريقة تساهم بها في نصرة أهلك؟

دورك في نصرة المستضعفين كمحترف مهني!

كثيرون يظنون أن النصر يكون فقط في ميادين القتال، لكن الحقيقة أن الأمة هُزمت اقتصاديًا وعلميًا قبل أن تُهزم على الأرض. والتاريخ يعلّمنا أن أي أمة لا تُهزم عسكريًا إلا إذا أُنهكت قوتها العلمية والاقتصادية والبشرية أولًا.

تدارك الأمر يبدأ من التزام كل واحد منا بثغره، النصر لا يبنى بالسلاح وحده، بل بالمعرفة والاقتصاد وبناء الإنسان. البنك الدولي يؤكد أن جانب كبير من الفارق بين الدول المتقدمة والمتأخرة سببه جودة رأس المال البشري. والمنتدى الاقتصادي العالمي يبين أن الدول التي تستثمر في البحث والتطوير بشكل مستمر تفرض مكانتها وتقلل من تبعيتها. حتى في الحروب الكبرى مثل الحرب العالمية الثانية، كان التفوق الصناعي والمعرفي أحد أهم عوامل الحسم قبل القوة العسكرية.

ما يعنيه ذلك لنا أن نكون خبراء في مجالاتنا، نرفع مستوى مهاراتنا باستمرار، نبني شركات ومنظمات قادرة على المنافسة، ندعم الاقتصاد المحلي، نستثمر في التعليم والابتكار، ونربي أجيالًا واثقة متقنة لعملها. كل ساعة عمل بإتقان، وكل مهارة جديدة نتعلمها، وكل مشروع ننجزه هو لبنة في قوة الأمة.

جبهة العمل والمعرفة والاقتصاد لا تقل أهمية عن أي جبهة أخرى، ومن موقعك يمكنك أن تكون جزءًا من النصر القادم.

هل لديك أفكار محددة يمكن أن تساهم في سد هذا الثغر؟


#غزة
👍5
لكل المهتمين بعالم تطوير الأعمال

يمكنكم متابعة المدوّنة الخاصة على لينكد إن من خلال الرابط التالي:

Subscribe on LinkedIn https://www.linkedin.com/build-relation/newsletter-follow?entityUrn=7362520802384130069
👍1
2025/09/06 02:09:10
Back to Top
HTML Embed Code: