✨ لقاء اليوم ضمن سلسلة #ساعة_العربية على قناتي "تعلم العربية مع مارية" كان ثريًا ومُلهمًا للغاية.

قرأنا معًا مقالة مميزة بعنوان:
«كيف نفهم روح اللغة العربية من خلال الأمثال الشعبية؟»
بقلم فضيلة الأستاذ عبد الرحمن طالب ياسين (Abdalrahman Yasin).

كان النقاش ممتعًا ومثمرًا، حيث شاركنا الحضور بأمثال من ثقافاتهم المختلفة — من الصومال وأفغانستان وباكستان وإندونيسيا وإيران — مما أضفى على الجلسة طابعًا إنسانيًا وثقافيًا رائعًا.

📚 في الأسبوع المقبل، بإذن الله، سنواصل الجزء الثاني، حيث سيُحضّر الطلبة المتقدمون أمثالًا من ثقافاتهم، ويترجمونها إلى العربية مع شرح معانيها.
وكم سنكون سعداء إن تفضّل صاحب المقالة، فضيلة الأستاذ عبد الرحمن طالب ياسين، بالحضور إن سمح له وقته 🌿

🎥 وهذا رابط الفيديو المسجَّل للقاء، لكل من أراد الاطلاع عليه ومشاركتي ملاحظاته وتقييمه وتوجيهاته التي أعتز بها كثيرًا:
🔗 https://lnkd.in/eRiAvtkd

#تعلم_العربية #العربية_للناطقين_بغيرها #التبادل_الثقافي #ساعة_العربية #ArabicLanguage #CulturalExchange #TeachingArabic

بشرى خير لكم يا أصدقاء، أستاذنا الفاضل صاحب المقالة التي قرأنا اليوم قبل بحضور اللقاء المقبل إن شاء الله.

تيليغرام تُعَدّ من أبرز تطبيقات المراسلة في العالم، إذ وصلت قيمتها السوقية إلى نحو 30 مليار دولار، رغم أن فريقها لا يتجاوز 30 موظفًا فقط. ما يميز هذه الشركة أن جميع موظفيها يعملون عن بُعد، دون الحاجة إلى مكاتب تقليدية أو مقرات ضخمة. هذا النموذج الفريد يعكس كيف يمكن لفريق صغير، منظم وفعّال، أن يدير منصة يستخدمها مئات الملايين حول العالم، ويُنافس عمالقة التكنولوجيا الذين يعتمدون على عشرات الآلاف من الموظفين.
#101technology l #technews l #أخبار_التكنولوجيا l #تقنية #telegram

لا أعلم حقا ماذا تفعل بهاتفك ما لم تحمل فيه وتستعمل هذا التطبيق الرائع والذي يجمع أكثر من ألف كتاب عربي في مختلف التخصصات، كم أتمنى لو كنت جزء من مثل هذا المشروع، أخبروني رأيكم بعد تجربته: https://play.google.com/store/apps/details?id=com.b1001.books

لا شيء أجمل من النجاح الصامت، والفرح الخفي، لكن متطلبات العصر لبناء علامة شخصية تشجع على التعاون المهني والأكاديمي هي السبب في نشر المنجزات ومشاركتها، عسى أن تشفع لصاحبها أمام الفرص. م م

ماذا يجري في السودان؟ لماذا هكذا على قلوبنا دوما أن تتحمل مشاهد الموت والظلم والقهر؟ م م

وليكن انتقامك الهادئ ممن يظنون بعدهم سببا لسقوطك، استمرارك دونهم بل وعلو شأنك، وجعل رحيلهم دون معنى، وغيابهم دون عودة، واحرمهم شرف العتاب. م م

كتب أحدهم بعد زواج أخته:
"لم يعد يزورنا النمل يا سكر بيتنا"

أنت لا تختار لقب “عمو”، اللقب هو من يختارك. متى كانت لحظتك؟

كنت أجلس في المقهى المفضل لدي، مستمتعاً بقهوتي وشعوري بأنني ما زلت ذلك الشاب العصري الذي يفهم في أنواع القهوة المختصة. طلبت “كافيه لاتيه هوت”، وشعرت بالرضا عن مواكبتي للعصر.

فجأة، اقترب مني شاب في أوائل العشرينيات، يحمل حاسوبه المحمول ويبدو عليه التوتر. توقعت أن يسألني: “يا معلم، ممكن أخذ الكرسي؟” أو “برو، تعرف باسورد الواي فاي؟”.

لكنه نظر في عيني مباشرة، وبكل جدية، قال: “لو سمحت يا عمو، ممكن تشحن لي اللابتوب عندك؟ الشاحن تبعي ما بوصل”.

صمت…

شعرت بأن قهوتي “الكافيه لاتيه هوت” تحولت فجأة إلى “قهوة سادة” تُقدم في عزاء. عزاء شبابي الذي تم اغتياله للتو.

كلمة “عمو” انطلقت كالسهم، اخترقت حاجز “المعلم” و”البرو”، واستقرت في قلبي مباشرة. نظرت حولي أبحث عن كاميرا خفية، عن أي شخص يضحك، لكن الجميع كان جاداً.

أعطيته الشاحن وأنا أبتسم ابتسامة حكيمة لم أكن أعرف أنني أمتلكها. أعتقد أن هذه الابتسامة تأتي مع لقب “عمو” كإضافة مجانية.

هذه الترقية لا تأتي مع زيادة في الراتب، بل مع مجموعة جديدة من المسؤوليات غير المكتوبة:

• مرجع تقني: أنت الشخص الذي يُسأل عن كيفية عمل أي شيء يبدو معقداً.
• مستشار تاريخي: أنت مصدر موثوق لمعلومات “كيف كانت الحياة قبل الإنترنت؟"

سؤالي لكم: أين وقعت جريمة اغتيال شبابكم؟ هل كانت بكلمة “خالتو”/ "آنتي" في السوبرماركت أم بـ “يا مدام” في المصعد؟
Abdel Kareem Al Otaibi

أصحاب الدراسات العربية في المغرب هذه فرصة عمل https://www.emploi-public.ma/fr/concours/details/73e24fc1-5e8b-4c2e-878d-e513be9ce3ac

في أوقات ما، ومراحل ما عليك أن تكون سطحيًّا؛ حيث التعمق يكلّفك الكثير...
على سبيل المثال لا الحصر، هذا الخراب الكبير حولك يحتاج منك التسطيح، لا تدخله كي لا يُغتال أملك، انظر إليه عبر مسافة، لا تدعه يقتحمك. لا تهادن الحزن، يكفيك تذوقه، فهو كبير جدًا، أكبر من مقاس قلبك.
كم كلفنا التعمق، وكم أنفقنا عليه؛ لنكتشف بعد ذلك أنّ المرور العابر أقلّ خسائر، وأكثر أمنًا.
اللهم دع طمأنينتك تلمس قلوبنا. الدكتورة أمل يونس، فلسطين