-
أعظمُ الرِّبْح في الدُّنيَا أن تشتغِل نَفسك كُلَّ وقتٍ بِمَا هُو أولىٰ بهَا وأنفعُ لهَا في معَادِهَا.
- ابنُ القَيِّم -رَحِمَهُ الله-
أعظمُ الرِّبْح في الدُّنيَا أن تشتغِل نَفسك كُلَّ وقتٍ بِمَا هُو أولىٰ بهَا وأنفعُ لهَا في معَادِهَا.
- ابنُ القَيِّم -رَحِمَهُ الله-
-
"إنّ المُؤمنَ العَارِف باللَّه حقًا لا يزَالُ يطلُبُ مِن اللَّه حاجتَهُ، ولو كانَت السُّنن الطَّبِيعيَّة كُلّها تُعبّر عَن استِحَالةِ الوُقُوع!"
-
"إنّ المُؤمنَ العَارِف باللَّه حقًا لا يزَالُ يطلُبُ مِن اللَّه حاجتَهُ، ولو كانَت السُّنن الطَّبِيعيَّة كُلّها تُعبّر عَن استِحَالةِ الوُقُوع!"
-
-
يَا بُنَي: إِنَّكَ مَائِلٌ فَاعتَدِل، وَمُعوَجٌّ فَاستَقِم وَمُجَازِفٌ فَتَبَصَّر، وَحَدِيدُ الطَّبعِ فَاستَأذِن وَكَثِيرُ الخَطَأ فَتَعَقَّل.
- الرَّافعِيّ.
يَا بُنَي: إِنَّكَ مَائِلٌ فَاعتَدِل، وَمُعوَجٌّ فَاستَقِم وَمُجَازِفٌ فَتَبَصَّر، وَحَدِيدُ الطَّبعِ فَاستَأذِن وَكَثِيرُ الخَطَأ فَتَعَقَّل.
- الرَّافعِيّ.
-
إذَا همَمت أن تحفظَ شيئًا فنَم، ثمَّ قُم وقتَ السَّحَر، فأسرِج، وانظُر فيهِ، فإنَّك لا تنساهُ بعدُ إن شاء اللّٰه.
- إسمَاعِيلُ بن أبِي أُوَيس.
إذَا همَمت أن تحفظَ شيئًا فنَم، ثمَّ قُم وقتَ السَّحَر، فأسرِج، وانظُر فيهِ، فإنَّك لا تنساهُ بعدُ إن شاء اللّٰه.
- إسمَاعِيلُ بن أبِي أُوَيس.
-
قضيّة فِلسطِين قَضِية مِن أخطَر قضَايَا أُمّة الإسلام، بل لعلّها الأخطَر علىٰ الإطلاق. قَضِية فِلسطِين هِي قَضِية أُمّةٍ تُذبَح، وشَعبٍ يُباد، وأرضٍ تُغتصب، وحُرماتٍ تُنتهك، وكرامةٍ تُهان، ودينٍ يَضِيع.
- راغب السرجاني.
قضيّة فِلسطِين قَضِية مِن أخطَر قضَايَا أُمّة الإسلام، بل لعلّها الأخطَر علىٰ الإطلاق. قَضِية فِلسطِين هِي قَضِية أُمّةٍ تُذبَح، وشَعبٍ يُباد، وأرضٍ تُغتصب، وحُرماتٍ تُنتهك، وكرامةٍ تُهان، ودينٍ يَضِيع.
- راغب السرجاني.
-
أنتَ شَيءٌ كَبِير، أنتَ أمَل كَبِير، أنتَ يُمكِن أن تُحدِث الفَارِق، فَلا تُضيِّع نَفسَك!
- الشَّيخ أحمَد السيِّد.
أنتَ شَيءٌ كَبِير، أنتَ أمَل كَبِير، أنتَ يُمكِن أن تُحدِث الفَارِق، فَلا تُضيِّع نَفسَك!
- الشَّيخ أحمَد السيِّد.
-
قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: «جَرَّبْنَا الْعَيْشَ؛ لَيِّنَهُ وَشَدِيدَهُ، فَوَجَدْنَاهُ يَكْفِي مِنْهُ أَدْنَاهُ».
-
قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: «جَرَّبْنَا الْعَيْشَ؛ لَيِّنَهُ وَشَدِيدَهُ، فَوَجَدْنَاهُ يَكْفِي مِنْهُ أَدْنَاهُ».
-
-
الأُمَّة مَليئة بالآلَام!
لكِن هَذا لا يَجعلكَ عَاجِزًا، لا يَضع مَانعًا بينكَ وبَين العَمل، كُلّ هَذا مُحفّز للعَمل.
- قُصَيّ عَاصم العُسَيلي.
الأُمَّة مَليئة بالآلَام!
لكِن هَذا لا يَجعلكَ عَاجِزًا، لا يَضع مَانعًا بينكَ وبَين العَمل، كُلّ هَذا مُحفّز للعَمل.
- قُصَيّ عَاصم العُسَيلي.
-
"كُن أبَا ذَر،ثمَّ امضِ!
لَقدْ مَضينَا في هَذا الطريقِ بِمُفـردِنا مِن بدايتِه، وها نحنُ نسيرُ ولم يُثَبِّطُنا قِلةَ الصَحبِ، نَعم تَعرقلنا وَلكن لَم نتراجع، لَقد مَضينَا فيه واللهُ مؤنِسُنِا، فقُل لي بِربِّكَ، هل يَضرُّ من كَانَ الله مُؤنِسَـه وحبيبَهُ في الطريقِ، قِلةَ الصَحبِ والأهلِ؟ هل يَضرُّ سَيرَه إلى اللَّه غُربَتَهُ؟ قَد يَحزَنُ وَلكنَّهُ يمضي مُكتفٍ بذلك بِشُهرتِهِ بين أهلِ السَّماءِ وعلى أهل الدُنيَا السَّلام، وإني كَأبا ذَرٍ إذ قال فيه النَّبِيّ ﷺ: رَحِمَ اللَّه أبَا ذَر يَمشِي وَحدَهُ ويَمُوتَ وحدهُ وَيُبعَثُ وَحدَهُ!."
-
"كُن أبَا ذَر،ثمَّ امضِ!
لَقدْ مَضينَا في هَذا الطريقِ بِمُفـردِنا مِن بدايتِه، وها نحنُ نسيرُ ولم يُثَبِّطُنا قِلةَ الصَحبِ، نَعم تَعرقلنا وَلكن لَم نتراجع، لَقد مَضينَا فيه واللهُ مؤنِسُنِا، فقُل لي بِربِّكَ، هل يَضرُّ من كَانَ الله مُؤنِسَـه وحبيبَهُ في الطريقِ، قِلةَ الصَحبِ والأهلِ؟ هل يَضرُّ سَيرَه إلى اللَّه غُربَتَهُ؟ قَد يَحزَنُ وَلكنَّهُ يمضي مُكتفٍ بذلك بِشُهرتِهِ بين أهلِ السَّماءِ وعلى أهل الدُنيَا السَّلام، وإني كَأبا ذَرٍ إذ قال فيه النَّبِيّ ﷺ: رَحِمَ اللَّه أبَا ذَر يَمشِي وَحدَهُ ويَمُوتَ وحدهُ وَيُبعَثُ وَحدَهُ!."
-
-
قَالَ بَعْضُهُمْ: كُنْتُ أَسِيرُ فِي اللَّيْلِ فَإِذَا خَلْفِي رَجُلٌ أَظُنُّهُ الأَحْنَفَ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ:
«اللَّهُمَّ هَبْ لِي يَقِينًا يُهَوِّنُ عَلَيَّ مَصَائِبَ الدُّنْيَا.»
-
قَالَ بَعْضُهُمْ: كُنْتُ أَسِيرُ فِي اللَّيْلِ فَإِذَا خَلْفِي رَجُلٌ أَظُنُّهُ الأَحْنَفَ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ:
«اللَّهُمَّ هَبْ لِي يَقِينًا يُهَوِّنُ عَلَيَّ مَصَائِبَ الدُّنْيَا.»
-
-
«مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيَا مَلَكَهَا، وَمَنْ رَغِبَ فِيهَا عَبَدَهَا، فَمَنْ شَاءَ فَلْيَعِشْ فِيهَا مَلِكًا، وَمَنْ شَاءَ فَلْيَعِشْ فِيهَا عَبْدًا».
- سُفيَان الثَّورِيّ.
«مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيَا مَلَكَهَا، وَمَنْ رَغِبَ فِيهَا عَبَدَهَا، فَمَنْ شَاءَ فَلْيَعِشْ فِيهَا مَلِكًا، وَمَنْ شَاءَ فَلْيَعِشْ فِيهَا عَبْدًا».
- سُفيَان الثَّورِيّ.