Telegram Group Search
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-

أعظمُ الرِّبْح في الدُّنيَا أن تشتغِل نَفسك كُلَّ وقتٍ بِمَا هُو أولىٰ بهَا وأنفعُ لهَا في معَادِهَا.

- ابنُ القَيِّم -رَحِمَهُ الله-
-

"إنّ المُؤمنَ العَارِف باللَّه حقًا لا يزَالُ يطلُبُ مِن اللَّه حاجتَهُ، ولو كانَت السُّنن الطَّبِيعيَّة كُلّها تُعبّر عَن استِحَالةِ الوُقُوع!"

-
-

يَا بُنَي: إِنَّكَ مَائِلٌ فَاعتَدِل، وَمُعوَجٌّ فَاستَقِم وَمُجَازِفٌ فَتَبَصَّر، وَحَدِيدُ الطَّبعِ فَاستَأذِن وَكَثِيرُ الخَطَأ فَتَعَقَّل.

- الرَّافعِيّ.
"لا تَستقِرُّ الأفكَار حتَّىٰ تُكتَب"
-

إذَا همَمت أن تحفظَ شيئًا فنَم، ثمَّ قُم وقتَ السَّحَر، فأسرِج، وانظُر فيهِ، فإنَّك لا تنساهُ بعدُ إن شاء اللّٰه.

- إسمَاعِيلُ بن أبِي أُوَيس.
-

قضيّة فِلسطِين قَضِية مِن أخطَر قضَايَا أُمّة الإسلام، بل لعلّها الأخطَر علىٰ الإطلاق. قَضِية فِلسطِين هِي قَضِية أُمّةٍ تُذبَح، وشَعبٍ يُباد، وأرضٍ تُغتصب، وحُرماتٍ تُنتهك، وكرامةٍ تُهان، ودينٍ يَضِيع.

- راغب السرجاني.
قُـــوت!📚
-

"وَبَشِّر الصَّابِرينَ"
حَسبُكُم أنَّ الله لا يَنسَاكُم..
حَسْبكُم أنَّ الله يَعلَم مُصَابكُم..
حَسْبُكُم أنَّ الله مَعكُم ويَتولَّاكُم..

للهِ أنتُم وإليهِ مَرجِعكُم؛ أبشِّرُوا بمَا يَدَّخِر الله -سُبحَانهُ وتعَالىٰ- لكُم فِي جَنَّةٍ عَرضُهَا السَّمَاوَات والأَرْضِ.

-
-

أنتَ شَيءٌ كَبِير، أنتَ أمَل كَبِير، أنتَ يُمكِن أن تُحدِث الفَارِق، فَلا تُضيِّع نَفسَك!

- الشَّيخ أحمَد السيِّد.
-

قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: «جَرَّبْنَا الْعَيْشَ؛ لَيِّنَهُ وَشَدِيدَهُ، فَوَجَدْنَاهُ يَكْفِي مِنْهُ أَدْنَاهُ».

-
-

الأُمَّة مَليئة بالآلَام!
لكِن هَذا لا يَجعلكَ عَاجِزًا، لا يَضع مَانعًا بينكَ وبَين العَمل، كُلّ هَذا مُحفّز للعَمل.

- قُصَيّ عَاصم العُسَيلي.
-

‏«إنَّ القلبَ لَيُظلِمُ؛ فيستَنِيرُ بكثرَةِ الصَّلاةِ عَلَىٰ النَّبيِّ ﷺ»

-
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-

"كُن أبَا ذَر،ثمَّ امضِ!

لَقدْ مَضينَا في هَذا الطريقِ بِمُفـردِنا مِن بدايتِه، وها نحنُ نسيرُ ولم يُثَبِّطُنا قِلةَ الصَحبِ، نَعم تَعرقلنا وَلكن لَم نتراجع، لَقد مَضينَا فيه واللهُ مؤنِسُنِا، فقُل لي بِربِّكَ، هل يَضرُّ من كَانَ الله مُؤنِسَـه وحبيبَهُ في الطريقِ، قِلةَ الصَحبِ والأهلِ؟ هل يَضرُّ سَيرَه إلى اللَّه غُربَتَهُ؟ قَد يَحزَنُ وَلكنَّهُ يمضي مُكتفٍ بذلك بِشُهرتِهِ بين أهلِ السَّماءِ وعلى أهل الدُنيَا السَّلام، وإني كَأبا ذَرٍ إذ قال فيه النَّبِيّ ﷺ: رَحِمَ اللَّه أبَا ذَر يَمشِي وَحدَهُ ويَمُوتَ وحدهُ وَيُبعَثُ وَحدَهُ!."

-
-

قَالَ بَعْضُهُمْ: كُنْتُ أَسِيرُ فِي اللَّيْلِ فَإِذَا خَلْفِي رَجُلٌ أَظُنُّهُ الأَحْنَفَ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ:
«اللَّهُمَّ هَبْ لِي يَقِينًا يُهَوِّنُ عَلَيَّ مَصَائِبَ الدُّنْيَا.»

-
-

«مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيَا مَلَكَهَا، وَمَنْ رَغِبَ فِيهَا عَبَدَهَا، فَمَنْ شَاءَ فَلْيَعِشْ فِيهَا مَلِكًا، وَمَنْ شَاءَ فَلْيَعِشْ فِيهَا عَبْدًا».

- سُفيَان الثَّورِيّ.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-

وَتَظَلُّ حِكْمَةُ اللهِ مَطْوِيَّةً فِي ظُلُمَاتِ الغَيبْ.

- الرَّافعِيّ.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2024/05/13 15:42:07
Back to Top
HTML Embed Code: