This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
••
وَلا أُسَوِّغُ نَفسي فَرحَةً أَبَداً..🥀
لله درُّك يا أبا فراس ..
••
وَلا أُسَوِّغُ نَفسي فَرحَةً أَبَداً..🥀
لله درُّك يا أبا فراس ..
••
😢2❤1💔1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from عَطِيَّة عِيد . (أبُو المُنذِر)
قال الأعشى، في العصر الجاهليّ:
«عُلِّقتُها عَرَضًا، وعُلِّقَت رَجُلًا
غيري، وعُلِّقَ أُخرى غيرَها الرَّجلُ»
وقال قيس بن الملوّح، في العصر الأمويّ:
«جُننّا بليلى وهي جُنت بغيرنا
وأخرى بنا مجنونة لا نريدها»
وقال ابن سناء الملك، في العصر الأيّوبيّ:
«وأُحِبُّ لَيلى وهِي لَيْس تُحبُّني
وتحِبُّني لُبنى ولَسْت أُحِبُّها»
تختلف العصور ، وتتشابه مضرات الهوى.
«عُلِّقتُها عَرَضًا، وعُلِّقَت رَجُلًا
غيري، وعُلِّقَ أُخرى غيرَها الرَّجلُ»
وقال قيس بن الملوّح، في العصر الأمويّ:
«جُننّا بليلى وهي جُنت بغيرنا
وأخرى بنا مجنونة لا نريدها»
وقال ابن سناء الملك، في العصر الأيّوبيّ:
«وأُحِبُّ لَيلى وهِي لَيْس تُحبُّني
وتحِبُّني لُبنى ولَسْت أُحِبُّها»
تختلف العصور ، وتتشابه مضرات الهوى.
❤1😁1🌚1
عَطِيَّة عِيد .
قال الأعشى، في العصر الجاهليّ: «عُلِّقتُها عَرَضًا، وعُلِّقَت رَجُلًا غيري، وعُلِّقَ أُخرى غيرَها الرَّجلُ» وقال قيس بن الملوّح، في العصر الأمويّ: «جُننّا بليلى وهي جُنت بغيرنا وأخرى بنا مجنونة لا نريدها» وقال ابن سناء الملك، في العصر الأيّوبيّ: «وأُحِبُّ…
حسب قواعد التناسب طرفين بالوسطين🌚🤣
لا لا بمزح لا تصدقوا ، صدفة أن تقرأ أبيات كنت تتغنى بها جميلة. 😉
لا لا بمزح لا تصدقوا ، صدفة أن تقرأ أبيات كنت تتغنى بها جميلة. 😉
🌚3❤2
يوميات كاتبة ||🤎
•• حوليك أربع ولاد صغار عم يتقاتلو ع طابة شلون بتحلها؟ -بسيطة -باخد الطابة وبلعب أنا😜😂😁🌸 #يحدث ••
••
حواليك أربع ولاد عم يتقاتلو ع مرجوحة شلون بتحلها؟
-بسيطة
-بلعب أنا وهنن بيتفرجوا🙂😂
••
حواليك أربع ولاد عم يتقاتلو ع مرجوحة شلون بتحلها؟
-بسيطة
-بلعب أنا وهنن بيتفرجوا🙂😂
#حدث_وانتهى #عالنوم🌚
••
🌚4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
••
دُلَّني إليكَ..
كما تدلُّ نملةً ضريرةً إلىٰ حبةِ سكّر، وقمرًا تائهًا إلىٰ مداره، وطيرًا مُهاجرًا إلىٰ بلاده، وعبدًا عاصيًا إلىٰ إيمانهِ، وليلًا طويلًا إلىٰ نهارهِ.
••
دُلَّني إليكَ..
كما تدلُّ نملةً ضريرةً إلىٰ حبةِ سكّر، وقمرًا تائهًا إلىٰ مداره، وطيرًا مُهاجرًا إلىٰ بلاده، وعبدًا عاصيًا إلىٰ إيمانهِ، وليلًا طويلًا إلىٰ نهارهِ.
••
❤🔥2❤1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
••
أصبحنا معافين مستورين بفضلك ورحمتك علينا يا رحيم الحمدلله على نعم اعتدنا وجودها فنسينا شكرها.. 🌸
••
أصبحنا معافين مستورين بفضلك ورحمتك علينا يا رحيم الحمدلله على نعم اعتدنا وجودها فنسينا شكرها.. 🌸
••
❤3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
••
"رحلة في خمس دقائق"
تعود بي الذاكرة إلى أيام الطفولة، محبب لي أن أذكرها، رغم أننا لم نعش طفولتنا بكامل لياقتها وعفويتها. إلا أن حلب، رغم سوئها حاليًا، وكرهي لأسواقها وشوارعها ولناسها، لا لذاتها، موطن الطفولة الجميلة ببساطتها. أتذكر شيئًا جميلًا من شرفات الماضي!
خرجنا باكرًا قاصدين الذهاب إلى المسجد، وفعلًا توقفت الحافلة أمامنا، وعادت بي الذاكرة! أيعقل بعد أربع عشرة سنة أعيش نفس الموقف في الحافلة ذاتها؟ يا له من مشهد! هذه التفاصيل تخلّد في الذاكرة.
لن أنسى الأعمدة التي كنا نتمسك بها، ومسكة اليد التي في سقف الحافلة، والزر الذي كنت أتحمس لأن أضغط عليه عند الباب الخلفي حتى تقف الحافلة لأنزل هنا. واللوحات التي كتب عليها عبارات مخصوصة. ربما لم تكن تفاصيل غريبة، إنها بسيطة وعادية، لكنها أعادت لي الكثير.
لفت انتباهي بعد ما جلست من بعيد، ويقابلني السائق الذي كان كبير في السن، له عقدة بين حاجبيه، كأنه من ذلك الوقت تمامًا. لفتني أنه يأخذ العملة من الركاب ويرتبها، رغم أنه مشغول بقيادة الحافلة، فكان يرتب الخمس مئة القديمة مع القديمة، والجديدة مع أختها، وللألف الحال ذاته، ويُرتب الألفين في جيبه. ثم يقوم بعدِّ ثلاثة آلاف ويضعها أمامه، وثلاثة أخرى، وثلاثة، ويصفهم أمامه، فعرفت أنه يجهزهم لمن يعطيه الخمسة آلاف.
فقلت في نفسي: أعطاني الله نصف طول باله، كم هو جميل عمله ومتعب في الوقت ذاته! ثم أبحرت في خيالي كعادتي، وتخيلت أنّ عندي حافلة وأقودها، زهرية اللون، يوجد فيها قسم داخلي مخصص للنساء، وقسم خارجي للرجال، وكل قسم له باب. ثم قرأت اللوحة التي كتبتها في مخيلتي لكل قسم: "من كان لا يملك النقود للصعود، فيصعد ويكتفي برمي السلام علي، فإنها والله صدقة ساقها الله لي." كم أحببت عملي، وأحببت حافلتي المميزة أكثر.
سمعت صوتًا يقول: "هنا لو تكرمت"، فإذا هي أمي تقول لي: "هيا يا بيان، لقد وصلنا، ما بك؟" قلت: "لا شيء أمي، عادت بي الذاكرة". 🥹🌸
••
"رحلة في خمس دقائق"
تعود بي الذاكرة إلى أيام الطفولة، محبب لي أن أذكرها، رغم أننا لم نعش طفولتنا بكامل لياقتها وعفويتها. إلا أن حلب، رغم سوئها حاليًا، وكرهي لأسواقها وشوارعها ولناسها، لا لذاتها، موطن الطفولة الجميلة ببساطتها. أتذكر شيئًا جميلًا من شرفات الماضي!
خرجنا باكرًا قاصدين الذهاب إلى المسجد، وفعلًا توقفت الحافلة أمامنا، وعادت بي الذاكرة! أيعقل بعد أربع عشرة سنة أعيش نفس الموقف في الحافلة ذاتها؟ يا له من مشهد! هذه التفاصيل تخلّد في الذاكرة.
لن أنسى الأعمدة التي كنا نتمسك بها، ومسكة اليد التي في سقف الحافلة، والزر الذي كنت أتحمس لأن أضغط عليه عند الباب الخلفي حتى تقف الحافلة لأنزل هنا. واللوحات التي كتب عليها عبارات مخصوصة. ربما لم تكن تفاصيل غريبة، إنها بسيطة وعادية، لكنها أعادت لي الكثير.
لفت انتباهي بعد ما جلست من بعيد، ويقابلني السائق الذي كان كبير في السن، له عقدة بين حاجبيه، كأنه من ذلك الوقت تمامًا. لفتني أنه يأخذ العملة من الركاب ويرتبها، رغم أنه مشغول بقيادة الحافلة، فكان يرتب الخمس مئة القديمة مع القديمة، والجديدة مع أختها، وللألف الحال ذاته، ويُرتب الألفين في جيبه. ثم يقوم بعدِّ ثلاثة آلاف ويضعها أمامه، وثلاثة أخرى، وثلاثة، ويصفهم أمامه، فعرفت أنه يجهزهم لمن يعطيه الخمسة آلاف.
فقلت في نفسي: أعطاني الله نصف طول باله، كم هو جميل عمله ومتعب في الوقت ذاته! ثم أبحرت في خيالي كعادتي، وتخيلت أنّ عندي حافلة وأقودها، زهرية اللون، يوجد فيها قسم داخلي مخصص للنساء، وقسم خارجي للرجال، وكل قسم له باب. ثم قرأت اللوحة التي كتبتها في مخيلتي لكل قسم: "من كان لا يملك النقود للصعود، فيصعد ويكتفي برمي السلام علي، فإنها والله صدقة ساقها الله لي." كم أحببت عملي، وأحببت حافلتي المميزة أكثر.
سمعت صوتًا يقول: "هنا لو تكرمت"، فإذا هي أمي تقول لي: "هيا يا بيان، لقد وصلنا، ما بك؟" قلت: "لا شيء أمي، عادت بي الذاكرة". 🥹🌸
#سردات
#بيان
••
❤🔥1🥰1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM