Telegram Group Search
‏" قُلُوبُنا أوعيةٌ لمشيئة الله ، فإذا شاء شئنا "

— الإمام الحجة (عج) 🤍
‏(إلهي وألحقني بنور عزّك الأبهج، فأكِون لك عارفًا وعن سواك منحرفًا)هذه المرتبة التي طلبها أمير المؤمنين (ع )من الله تعالى في المناجاة الشعبانية، حيث يلتحق الإنسان بنور الله، وينقطع أمله عن كلّ ما سواه، ولا يرى شيئًا واحدًا غيره. وحسب تعبير المناجاة الشعبانية ،فإن أعلى المراتب الوجوديّة للإنسان هو (عين التعلّق) (وتصير أرواحنا معلّقة بعزِّ قُدسك) فإنّ أشدّ مرتبة وجوديّة للإنسان و أقواها تكون عندما يدرك أنّه لا استغلاليّة له، وهو متعلِّق وتابعٌ تمامًا ، فإدراك غاية التبعيّة بلوغ قمّة الكمال الإنسانيّ، فإذا ما حصلت لدى الإنسان مثل هذه المعرفة بأن يلمس حاجته المطلقة للذات الإلهية المقدَّسة، حينها يكون قد نال أعلى مراتب كماله..

التربية الايمانية 📚🌾
إِلـهي، أرِنا طريق الشهادة.. نحن فقراء، تُؤنِسُنا تمتمات كميل بأصواتِ العاشقين (لأبكِيَنَّ عليكَ بكاء الفاقدين). لا نشبههم، لكن نحاول أن نتشبّه بهم.. فلا تتركنا..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تخرجي نذرٌ لدولتكَ ايها الموعود.. 💓

جانب من حفل التخرج المهدوي الذي اقامه فريق طوبى الجامعي يوم امس لطالبات جامعة البصرة

#فريق_طوبى_الجامعي
#سماحة_السيد_هاشم_الحيدري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
__إلَهِي مَنْ أنَا حَتَّى تُعَذِّبَنِي ..
بســــم الله
لولا موقف زينب عليها السلام وإعلامها وخطاباتها لانطمست ثورة الحسين واندرجت في طي النسيان وكأنها لم تكن فكان لابد في الحكمة الإلهية أن تنظم تلك الثورة الكبرى والتضحيات الجليلة إلى هذا الجانب الإعلامي المركز لكي يثمر ثمرته ويعلم الأجيال بأثره كما قد حصل.

السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر

مُتباركين 🤍
جيش صامد أمام حوادث الدهر
فأذكر السيدة زينب عليها السلام، زينب بنت علي (ع) وأخت الحسنين (ع) سليلة البيت الهاشمي العريق. وعقيلة الطالبيين. زهرة أهليها الأعلين وريحانة النبوة السماوية. وقداحة الشجرة المباركة. التي أصلها ثابت في الأرض وفرعها في السماء. «زينب» هذه التي دبت وترعرعت في مهد الحنان الفاطمي والعطف المحمدي. والتي هيئت منذ اليوم الأول لتسجل أروع صفحة في جهاد المرأة المسلمة والتي أحاطتها ظلال عاشوراء منذ الفجر الأول لولادتها. فهذا التاريخ يحدثنا صادقاً وحتى على لسان المستشرقين أمثال «رونالدسون» في كتابه «عقيدة الشيعة» و«منس» في كتاب «فاطمة وبنات محمد»، نعم يحدثنا أن البيت النبوي كان يرى في وليدته الصغيرة جيشاً صامداً أمام حوادث الدهر المقبلة فأخذ يهيؤها لذلك. وعندما لمح لها الإمام (ع) في يوم من الأيام عن دورها المقبل أجابته في جد رصين: «أعرف ذلك يا أبي، اخبرتني به أمي لتهيأني لغدي». يا لله ويا لروعة عقيلة بني هاشم.. ويا لعقيدة الإسلام.. التي تهب الروح المسلمة طاقة تقاصر دونها الطاقات‏.

السیدة الشهیدة آمنة الصدر (بنت‌الهدی)، المجموعة القصصية الكاملة، ج‏٣، ص١٦
الإدارة الـصالحة


"لو أنّ ضرراً أصاب الإسلام والمسلمين بسبب إدارتكم السيّئة وبسبب ضعف أفكاركم وأعمالكم، وأنتم تعلمون ذلك، وتواصلون تصدّيكم رغم ذلك، فقد ارتكبتم ذنباً عظيماً!

- يجب على كلّ من يشعر بالضعف في نفسه - مهما كان منصبه - سواء كان ضعفاً في الإدارة أو في الإرادة عن المقاومة أمام الأهواء النفسانيّة، عليه أنْ يقدّم استقالته من منصبه للصالحين بفخر وشجاعة، ودون أيّة ضوضاء، ويُعدّ هذا العمل عبادة من الأعمال الصالحة."


روح الله الموسوي الخميني


* الكلمات القصار,
الإمام الخميني( قدس سره)
إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎥 أنا أحبكم

🔰 كلام القائد في ختام لقاءه مع طلاب الجامعات وممثّلي اللجان الطلابيّة | ٢٠٢٣/٤/١٨

🔗 منصة راية الخامنئي :
انستغرام | تيك توك | فيسبوك | يوتيوب

♦️Telegram | www.group-telegram.com/RayaAlkhamenei
يا أيّها الربّ العزيز والخالق الحكيم الأحد الذي
لا نظير له! أنا خالي الوفاض وحقيبة سفري فارغة.
لقد جئتك دون زاد وكلّي أمل بضيافة عفوك وكرمك.
لم أتخذ زادًا لنفسي، فما حاجة الفقير للزاد في حضرة
الكريم؟!
كانَ قَوِيّا قَبْلَ وُجُودِ القُدْرَةِ وَالقُوَّةِ،
وَكانَ عَلِيماً قَبْلَ إِيْجادِ العِلْمِ وَالعِلَّةِ،
لَمْ يَزَلْ سُلْطانا إِذْ لامَمْلَكَة وَلا مالَ،
وَلَمْ يَزَلْ سُبْحاناً عَلى جَمِيعِ الأحْوالِ،
وُجُودُهُ قَبْلَ القَبْلِ فِي أَزَلِ الازالِ،
وَبَقاؤُهُ بَعْدَ البَعْدِ مِنْ غَيْرِ انْتِقالِ وَلا زَوالِ
.

_ من دعاء العديلة
وَيلِي عَلَى مُتَدَّلِّلٍ لَا تَنقَضِي عَنِّي فُنُونُه ..
"‏أَسْأَلُكَ خَوْفَ الْعَابِدِينَ لَكَ
وَ عِبَادَةَ الْخَاشِعِينَ لَكَ
وَ يَقِينَ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْكَ
وَ تَوَكُّلَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْكَ.."
بلا روحانية الموت أولى!


مازن الولائي

٦ شوال ١٤٤٤هجري
٧ ارديبهشت ١٤٠٢
٢٠٢٣/٤/٢٧م


كل منهج الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني اعتمد في عمق فلسفته على وصول أفراده ممن سلك بقناعه نحو تحصيل تلك "الروحانية" التي أن سيّطرت على الجوانح سوف تفتح آفاق للعقل واطلالة على حدائق التقوى التي كل شيء فيها يكون نقي ونظر. ولكن يبقى تحصيل هذه المرحلة - الروحانية - من الأمور الصعبة والتي تحتاج رياضات كثيرة وصبر، وصمود، وسهر الليل، ومعناقة الدعاء، وغير ذلك. وبدون تلك الحالة والحال لن ينتج عمل نوعي يمكن أن يؤثر ويترك أثرا جميلا!

وعند الإطلاع على سير الأئمة المعصومين عليهم السلام ونهجهم في التركيز على تزكية النفس وهي المقدمة الضرورية لتلك المنزلة والمقام الروحي، وهكذا دأب العلماء وأصبح منهجا ملازما لهم وبلغوا به درجات من العرفان كلها كانت كبيرة وعظيمة وبلغت بأهلها مقاما عليا. علما أن هذا سر التوفيق، والسداد، والنجاح، والقرب المعنوي، ولأجل ذلك اعتبرت روحانية الفرد الصافية ونقاء روحه هي بوصلة الوصول والوصال! ويوم تقل أو تنعدم لن يبقى للعبادة بكل صنوفها شيء له مذاق جميل! وهكذا عندما تصبح أرواح المتصدين والقيادات! ومن يكونوا بمعيتهم ورعيتهم صحراء من الروحانية تخّتل موازين كثيرة وتتسرب الأمور الضد ويتحول كل شيء إلى آخر يشبه وجه الميت الذي فارقته الحياة! وتصبح الحياة بلا هدف مهم وينتقل الهدف السامي الذي هو ترويض الأرواح والنفوس لتكون شاعرة بالله سبحانه وتعالى وراغبة في تطبيق أحكامه تبعا لتلك التقوى التي خلفها روح عشقت تطبيق الشريعة، وهذا ما نراه في مؤسسات كثيرة وأماكن أكثر بقيت رماداً بعد أن غادرتها الروحانية وتحولت الحياة فيها الى وظائف صماء تتحكم بها المادة والمزاجات للكثير ممن حولوا الأرواح التي فيها نسبة امل إلى قيعان فارغة ومواد أولية لصغار الشياطين تعبث بخلق الله كيفما تشاء وترغب قوانين المصالح والمنافع الشخصية والدنيوية!
إِذَا وَصَلَتْ إِلَيْكُمْ أَطْرَافُ النِّعَمِ فَلَا تُنَفِّرُوا أَقْصَاهَا بِقِلَّةِ الشُّكْرِ.
الإنتصار للبقيع والقدّس ليس شعاراً وتدويناً واستدراراً للعواطف لإحياء الذكرى فقط، ما الفائدة من ذلك والبعض يعادي دولة يقودها حفيد من أحفاد آل محمّد، تخرّج من حوزتهم، ويتقلّد عمامتهم، ويحكم بتعاليمهم، وهم يعلمون أن من هدم البقيع قد أفرغ خزائنه للإطاحة بهذه الدولة وتلك العمامة دون جدوى
سياق كلام القائد ومداخلة الطالب الجامعي

الإمام الخامنئي : "يجب أن تكون [الأنشطة] قائمة على نظرة واقعيّة. أنتم تأتون إلى هنا على سبيل المثال وتقدّمون وصفة. حسناً، إن العمل بهذه الوصفة يستغرق وقتاً وتكاليف وقد لا يكون دفع تكاليفها متاحاً وبمتناول اليد. يجب أن تلتفتوا إلى هذه الأمور، فالأنشطة والمطالبات الطلابيّة لا بدّ أن تترافق مع النظرة الواقعيّة.
فلتكن مترافقة مع عرض حلول علميّة وعمليّة قدر الإمكان. الحلّ العلميّ أوّلاً، أي أن تكون عالمة وقائمة على الفكر، وثانياً [أن تكون] عمليّة، أي ليست على الورقة فقط، إنما عمل يمكن تنفيذه. فليَخُض كلّ واحد منكم ميدان العمل – كان هذا مطلب بعضكم أيضاً: لماذا لا يأتون بالشباب ويدخلونهم أوساط العمل، ولا بدّ لهم أن يأتوا بهم طبعاً – وستختلف وجهة نظركم عن الآن [لأنكم] سترون الحقائق والمشكلات وصعوبة العمل.
ذات مرّة زاروا الإمام [الخميني] – في زمن حياة حياته المباركة – واشتكوا من الحكومة. أنصت الإمام إلى كلام ذاك الرجل – كما نقلوا إلينا – ثمّ قال في معرض الردّ عليه جملة واحدة. قال: «يا سيّد! إدارة البلاد صعبة». هي صعبة بالفعل.

كلام أحد الطلاب الجامعيّين: «إنّه صعب لكن بشرط أن يسمعوا كلام الناس»

القائد: "إذا أردنا أن نتجادل هكذا فإنّ الأعمال لن تُنجز. لا بدّ أن ينصتوا إلى كلام الناس. أين كلام النّاس؟ حسناً، لا كلام للناس في القضايا كلّها. [بالمناسبة] كلامهم ليس كلاماً واحداً، ويجب أن يفكّروا ويطالعوا. هناك آليّة لكلام الناس. كلام الناس هو المشهود الآن، أي هم يعيّنون شخصاً بصفته رئيساً للجمهوريّة. هذا هو كلام الناس. يختارون عدداً من الأشخاص نوّاباً في المجلس. هذا هو كلام الناس. هكذا يمكن إدراك كلام الناس بطبيعة الحال.
الآن وقد قال أحد الإخوة: الاستفتاء. كان يقول كذلك: «لو أنكم من البداية أجريتم استفتاءات حول جميع القضايا التي تَحدث، ما كانت هناك حساسية تجاه الاستفتاء». أين يفعلون هذا في العالم؟ هل قضايا البلاد المختلفة قابلة للاستفتاء؟ هل كل الذين لا بد أن يشاركوا في الاستفتاء وسيشاركون فيه لديهم إمكانية تحليل القضية؟ ما هذا القول؟ كيف يمكن إجراء الاستفتاء؟ في القضايا التي يمكن بث الدعاية حولها والحديث عنها من كل حدب وصوب، أصلاً هم يُشغلون بلداً ستة أشهر بالسجالات والجدالات والنقاشات وجعله ثنائي القطب من أجل إجراء استفتاء حول قضية ما. هل نجري استفتاء بشأن القضايا كافة؟
إنّ القضايا ليست على نحو يمكن للمرء أن يتخطّاها بهذه البساطة. العجلة من الآفات، فلا ينبغي الاستعجال. يجب ألّا يكون لسان الطالب الجامعي منبراً للمشكلات فقط. لا نقول: لا تذكروا المشكلات، لكن لا تكتفوا بذكرها فقط. هناك في البلاد نقاطٌ لامعة جيّدة، فليذكرها أيضاً الطالب الجامعي، فليذكر تلك وهذه، فلا يكوننّ على هذا النحو: أن يكون مجرّد ناشرٍ لهذه الأمور [والمشكلات]."
2025/10/22 07:49:40
Back to Top
HTML Embed Code: