عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: نتنياهو أجرى اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والله لن نبقيم ...
لن تبقى لكم باقية في كل منطقتنا
لبيك يا حسين إنا منتقمون
لن تبقى لكم باقية في كل منطقتنا
لبيك يا حسين إنا منتقمون
⭐️مصدر أمريكي يزعم: قاذفات B-2 شاركت في الهجمات على المنشآت النووية الإيرانية.
تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على فورد
تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على فورد
⭐️مسؤول إسرائيلي كبير يقول الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل مسبقا بالهجوم على إيران وتم تنسيق الأمر
🔴الى الان لم يصدر اي موقف رسمي من الجمهورية الإسلامية الايرانية عن حقيقة العدوان وما نتج عنه
🟥 عاجل | لا توجد معلومات مؤكدة حتى الآن بشأن المنشآت النووية، التي تخضع لتحصين أمني وإعلامي مشدد. ضعف الاتصالات لا يعني بالضرورة نجاح الهجوم، ونعمل على التحقق من التفاصيل بأسرع وقت.
🟥 تبعد منشأة فوردو عن مدينة قم الإيرانية 32 كيلومتر، ولا دليل واضح حتى الآن عن دمار او انفجارت ضخمة سوى تغريدة هذا الأحمق ترامب.
🔻 يا صاحب الزمان
فيا بقية الله، عجّل... فإن الأرض عطشى لعدلك والسماء تشتاق لرايتك والقلوب لا تهدأ حتى تراك.
فيا بقية الله، عجّل... فإن الأرض عطشى لعدلك والسماء تشتاق لرايتك والقلوب لا تهدأ حتى تراك.
بيان الحكومة الإيرانية المرتقب سيحدّد مسار المواجهة:
إن جاء فيه أن المنشآت ما تزال بخير، فذلك يعني أن الحرب قد انتهت. أو بالأحرى، يعني انتهاء فكرة دخول أمريكا في الحرب، وتحويل الضغط على نتنياهو الذي صار عليه أن يقرّر ما إذا كان سيُكمل الحرب دون أمريكا أم يتوقّف، خاصة بعد إعلان ترامب عن نجاح العملية بشكل رسمي، ما يعني انتفاء حجة "البرنامج النووي".
وليس من المستبعد أن يكون ترامب قد أمر بتنفيذ ضربات محدودة تُحدث ضررًا خارجيًّا فقط، دون المساس بالبنية التحتية. حتى الآن، حجم الأضرار لا يزال غير معلوم.
أما إذا كُتب البيان بلهجة تصعيدية، فهي الحرب الكبرى، ولا فرار منها.
إن جاء فيه أن المنشآت ما تزال بخير، فذلك يعني أن الحرب قد انتهت. أو بالأحرى، يعني انتهاء فكرة دخول أمريكا في الحرب، وتحويل الضغط على نتنياهو الذي صار عليه أن يقرّر ما إذا كان سيُكمل الحرب دون أمريكا أم يتوقّف، خاصة بعد إعلان ترامب عن نجاح العملية بشكل رسمي، ما يعني انتفاء حجة "البرنامج النووي".
وليس من المستبعد أن يكون ترامب قد أمر بتنفيذ ضربات محدودة تُحدث ضررًا خارجيًّا فقط، دون المساس بالبنية التحتية. حتى الآن، حجم الأضرار لا يزال غير معلوم.
أما إذا كُتب البيان بلهجة تصعيدية، فهي الحرب الكبرى، ولا فرار منها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اطمنئوا ولاتخافوا الموت بيد الله وليس بيد أمريكا