- المتحدث باسم "جيش" الاحتلال الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صاروخ من اليمن

- صفارات الإنذار تدوي في مناطق وسط فلسطين المحتلة وغرب البحر الميت

- القناة ١٢ الإسرائيلية: إغلاق المجال الجوي في مطار بن غوريون أمام حركة الملاحة إثر إطلاق صاروخ من اليمن

لا شيء بس أنصار الله يردونهم يگعدون لصلاة 😅

ترامب لنتنياهو بشأن محادثات غزة: "لماذا أنت دائما سلبي لهذه الدرجة؟ إنها فرصة فاغتنمها".

حماس: ما تم تداوله من ادعاءات نُسبت إلى مصدر في الحركة لقناة "الحدث" (السعودية) بأن حماس وافقت على تسليم السلاح تدريجياً بإشراف دولي هي أخبار عارية من الصحة ولا أساس لها

عندَ الدخول الى الجامعة، سيرى الطالب بأنَّ أمامه مسيرٌ طويل وكمٌّ هائلٌ من المعلومات، سيشعرُ للوهلةِ الأولى بالضياعِ والتشتت، فكيفَ سيصل الى هدف الجامعة -التخرّج-؟ وكيفَ سيقرأ هذه المعلومات؟ ومن أيَن يبدأ؟ وأول ما سيشغلُ فكره هو الإمتحان، كيفَ سيتهيأ له؟ وكيفَ سيكون الأُستاذ الذي سيقف أمامه ويُجيب على الأسئلة؟ وهل سينجح أم لا؟ وإن كان يضمن النجاح، فهل سيحصل على الدرجات العالية التي ستوصله الى الإختصاص المُناسب أم لا؟
حينها، ومن باب المنطق، سيبحث هذا الطالب عن شخصٍ خاض التجربة، عاش صعوباتِها، وجدَ بعد جهدٍ وسهرٍ وجهاد مفاتيح الطريق، سيسأل الطالب الجديد طالِباً تخرّج من ذات الكليّة عن تفاصيل الرِحلة وأسرارها.

ولكن، لِمَ نهتم ببلوغ الأهداف الدنيويّة والإمتحان الدنيويّ فقط؟ لِمَ نُفكّر بالمسؤول عن إمتحانٍ يتعلّق بالدُنيا، ولا نُكلّف أنفسنا بالسؤال عن خالقِ الدُنيا وعن الحَسيب الذي سنقفُ بينَ يديه في الإمتحان الأخرويّ؟

وإذا أردنا أن نهتم بإمتحان الآخرة الذي يُحدد مصيرنا النهائي، مَنْ نسأل؟ وكيفَ نصل؟ وكيفَ نُحقق النجاح والدرجات العاليّة؟

سَنسأل عن ذلك الإمتحان أهلَه، فمَنْ هُم؟ نعم، مَنْ غيرهم الشُهداء؟ مَنْ وصلوا الى الغاية بأبهى صورةٍ وأكمل وجه، الذين خاضوا غمار الحياة، عَرِفوها حقّ معرفتها، دخلوا لقاعة الإمتحان وهُم يحملونَ دمهم الطاهر على أكفّهم، فكان جزاءهم من ربّ الكون خير الجزاء وأوفاه، جعلهم أحياء ووهبهم سُلطة على عالمِنا هذا، بيدهم مفاتيحُ الطريق، وعندهم جواب كلّ الأسئلة، كيفَ نمضي؟ ولأيِّ وجهةٍ نتجة؟ وكيفَ نُواجه العقبات وننتصر على النفسِ الشيطانيّة ونجعلها رحمانيّة ونقيّة؟
عندَ الشُهداء حلّ المتاهة وعندهم أسرار الوصول.

فكما أننا نسعى للوصول الى الدرجات العاليّة في الدنيا، والحصول على أفضل الشهادات، ونبحثُ عن الأساتذة المختصين وأهل الخبرة، علينا أيضاً أن نسعى -وبشكلٍ أكبر وهمّة أعلى- للوصول الى الدرجات العاليّة في الآخرة، والحصول على الشهادة الأكمل والأبهى وهي الشهادة التي يحملُها الشهيد.



- سُرى أحمد

.

اليوم في جنوب لبنان
جريح البيجر كان جالساً في سيارته
وزوجته تقود بدلا عنه نحو المدرسة
حيث ينتظرهم أطفالهم بفرحٍ بريء.
لم يدركوا أن الطريق الأخير كان نحو السماء...
صاروخ صهيوني مزّق الحلم، وأطفأ القلبين معًا.
سكنت السيارة، وبقي الأطفال ينتظرون...

1152 جندياً إسرائيلياً منذ السابع من أكتوبر

- المصدر بيان الجيش الإسرائيلي

وماخفي اعظم😁

إن تعبتم من ذنوبكم فأعلموا
بأن الله لا يتعب من العفو عنكم.

- الشّيخ مرتضى الطهراني "ره"

كريمة الشّيخ نبيل قاووق:

كان لوالدي الشهيد علاقة خاصة بالقرآن الكريم، حيث إنه كان مواظبًا كل ليلة، على الرغم من انشغاله الدائم، على قراءة ثلاثة أجزاء من القرآن الكريم وقوفًا، تأسيًا واقتداءً بالرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم).
فلم يكن يمنعه أيّ حدث أو مناسبة من أداء هذا البرنامج، حتى ليلة شهادة سماحة السيد رضوان الله عليه، افترش سجادة صلاته وأكمل برنامجه رغم أن المسؤولية كبرت والمصاب جلل.

علاقة والدي بالقرآن صنعت بداخلنا نحن الأولاد شيء ما ، حتى عند الأحفاد أيضًا.

فهم كانوا يرون مشهد وقوفه وهو يقرأ القرآن كل ليلة، وترك هذا أثرًا لديهم، لذلك صرنا كلما نشتاق إليه نحمل القرآن.

على سبيل المثال، ابنتي ذات الأعوام التسعة منذ شهادة جدّها كلما تشتاق له، تحمل المصحف وتهديه آيات وقوفًا تأسيا به.

«وَذَكِرْهمُ بِأَيَّامِ اللّٰهِ»

7 اكتوبر
الذكرى السنوية الثانية لطوفان الأقصى

جهادُ رجالِ فلسطين ولبنان أعاد الكيان الصهيوني سبعينَ سنة إلى الوراء.

-الإمام الخامنئي (دام ظله)

«وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ»
السابع من أكتوبر

‏إن العملية الفلسطينية الشجاعة ‎طوفان الأقصى كانت ردًّا على أكثر من سبعين عامًا من جرائم الكيان الصهيوني. لقد وجّه «طوفان الأقصى» ضربة لا يمكن تعويضها لهذا الكيان. واليوم أصبح الكيان الصهيوني منبوذًا أكثر من أي وقت مضى، وظهرت مقاومة عالمية ضدّ الصهيونية.


- الإمام الخامنئي (دام ظله) اليوم.

عادَ السابع من أكتوبر يا سيّد،
لكنّكَ لَم تَعُد...

.

عن الإمام الصادق (عليه السلام):

«العامل على غير بصيرة كالسائر على غير الطريق ، لا يزيده سرعة السير إلا بُعداً»

معنى العامل (الذي يعمل الصالحات)

"وإن شاء الله تكونين شريكتي في الآخرة..
وبتمنى من الله سبحانه وتعالى يرزقك الشهادة انت كمان.."

من وصية الشهيد الجريح حسن عطوي الذي اغتاله العدوّ أمس هو وزوجته.

https://www.group-telegram.com/mjtaba_ksr