This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 آيات من الذكر الحكيم - من #سورة_هود
بصوت الشيخ المصري الأزهري المعمم #الأمير_الضرير #عمر_عبدالرحمن .. رحمه الله
السبت 25 ذو الحجة 1446 هـ
#وغدافجرجديد
بصوت الشيخ المصري الأزهري المعمم #الأمير_الضرير #عمر_عبدالرحمن .. رحمه الله
السبت 25 ذو الحجة 1446 هـ
#وغدافجرجديد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from شمس الأصيل
🔴 #القرآن_الكريم ، المصحف المرتل كاملاً ، برواية حفص عن عاصم ، بصوت فضيلة الشيخ عبدالله القرافي .. حفظه الله
✍️ قناة #شمس_الأصيل .. نحو معالم من طريق الخالدين
#وغدافجرجديد
✍️ قناة #شمس_الأصيل .. نحو معالم من طريق الخالدين
#وغدافجرجديد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 آيات من الذكر الحكيم - من #سورة_هود
بصوت الشيخ المصري الأزهري المعمم #الأمير_الضرير #عمر_عبدالرحمن .. رحمه الله
الأحد 26 ذو الحجة 1446 هـ
#وغدافجرجديد
بصوت الشيخ المصري الأزهري المعمم #الأمير_الضرير #عمر_عبدالرحمن .. رحمه الله
الأحد 26 ذو الحجة 1446 هـ
#وغدافجرجديد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 آيات من الذكر الحكيم - من #سورة_الإسراء
🎙️بصوت الشيخ المصري الأزهري المعمم #الأمير_الضرير #عمر_عبدالرحمن .. رحمه الله
الثلاثاء 28 ذو الحجة 1446 هـ
#وغدافجرجديد
🎙️بصوت الشيخ المصري الأزهري المعمم #الأمير_الضرير #عمر_عبدالرحمن .. رحمه الله
الثلاثاء 28 ذو الحجة 1446 هـ
#وغدافجرجديد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 موقع pdfdrive ..
أكبرُ و أفضلُ موقع لتحميل الكتب في جميع التخصصّات بصيغة PDF يحتوي أكثر من 70 مليون كتاب جاهزة للتحميل المباشر و يمكن استخدامه للدراسة ..
http://www.pdfdrive.com
#وغدافجرجديد
أكبرُ و أفضلُ موقع لتحميل الكتب في جميع التخصصّات بصيغة PDF يحتوي أكثر من 70 مليون كتاب جاهزة للتحميل المباشر و يمكن استخدامه للدراسة ..
http://www.pdfdrive.com
#وغدافجرجديد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الأمير الضرير The Blind Prince
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📍أتراهم سبّوا لحيته .. كم سال الدمع بها بدمي
وكأن بقايا الماء بها .. لوضوء نجم
لوضوء نجم في القمم
رحم الله #الأمير_الضرير د. #عمر_عبدالرحمن ، وألحقنا به غير مفتونين
#وغدافجرجديد
وكأن بقايا الماء بها .. لوضوء نجم
لوضوء نجم في القمم
رحم الله #الأمير_الضرير د. #عمر_عبدالرحمن ، وألحقنا به غير مفتونين
#وغدافجرجديد
أيّ المشروعين أخطر على أمة الإسلام وأهل السنة: المشروع الصـــهيوني أم المشروع الصـــفوي؟
✍🏻 كتبه: محمود بن موسى
بدايةً، يجب الإقرار بأن كلا المشروعين، الصفوي والصهيوني، خطره عظيم، وبلاؤه جسيم، ولا يجوز التهوين من أيٍّ منهما. ولكل مشروع منهما خطورته من وجهٍ وباعتبارٍ معين.
يرى كثير من الناس أن المشروع الصفوي أخطر على الأمة، وعلى أهل السنة، من المشروع الصهيوني اليهودي، باعتبارات عدة:
أولًا: العداء العقدي الممتد عبر القرون، فالرافضة – بحسب كتبهم الأصلية ومصادرهم المعتمدة – يُكفّرون عامة الصحابة، ويعتقدون بتحريف القرآن، ويعادون أهل السنة، بل يكفّرونهم ويسمونهم نواصب. ومن جهة أخرى، فإنهم يتظاهرون بالإسلام، ويظهرون نصرته، ويستعملون "التقية"، أي إظهار موافقة أهل السنة مع استبطان العقائد المخالفة، مما يمكنهم من تضليل البسطاء، وخداع الطيبين، واختراق الحصون من الداخل، تحت شعار محبة آل البيت، فيطعنون في الثوابت والمسلمات العقدية الإسلامية.
كذلك، من جهة النفوذ والاختراق الداخلي للمجتمعات السنية، فإن المشروع الصفوي يقوم على التغلغل العقدي، وضرب الصف السني من الداخل، والتوسع تحت شعار تصدير الثورة ونشر التشيع الإمامي، وهدم العقيدة السنية، للهيمنة على بلاد الإسلام.
وقد رأينا هذا عيانًا في رحلتنا العجيبة إلى إيران سنة 2013م، وسأنشر لاحقًا بإذن الله أسباب وأحداث ونتائج تلك الزيارة الخطيرة.
أضف إلى ذلك ما قامت به إيران وميليشياتها الطائفية في العراق وسوريا واليمن ولبنان من تقتيل أهل السنة، وذبحهم، وحرقهم. ومن أبرز آثار المشروع الصفوي:
سقوط بغداد سنة 2003 بيد الروافض.
مجازر الشام والعراق واليمن على يد الميليشيات الشيعية.
نشر سب الصحابة في الفضائيات والحسينيات وغيرها.
وفي المقابل، يرى كثير من الناس أن المشروع الصهيوني اليهودي هو الأخطر على الأمة، لأسباب منها:
العداوة اليهودية ظاهرة ومباشرة، وكفرهم أصلي لا يخفى على أحد. قال تعالى: ﴿لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النّاسِ عَداوَةً لِلَّذينَ آمَنُوا اليَهودَ وَالَّذينَ أَشرَكوا﴾ [المائدة: 82].
احتلالهم لفلسطين، وتهجير أهلها، وسعيهم لتهويد القدس.
الدعم الغربي الكامل الذي يحظى به الصهاينة في السياسة، والمال، والسلاح، والإعلام.
وفي تقديري الشخصي، أرى أن المشروع الصهيوني هو الأخطر سياسيًا واستراتيجيًا، من حيث القيادة والهيمنة الغربية، واستمرار الاستعمار الحديث، وتطبيع الأنظمة العربية الوظيفية، واستبقاء تبعيتها، ودعم الثورات المضادة.
أما المشروع الصفوي، فلا يقوم بذاته، بل يتمدد تحت مظلة الحماية الغربية والأمريكية، وبتحالف ضمني أو مصلحي مع المشروع الصهيوني.
ومن الأمثلة على دعم الغرب للمشروع الصفوي:
الولايات المتحدة سلّمت العراق لإيران بعد الاحتلال في 2003، رغم علمها بميليشياتها.
بدعم إيراني وتواطؤ أمريكي، أُبيد أهل السنة في الفلوجة والموصل.
دعم النظام النصيري في سوريا، وغض الطرف عن دعم إيران له لبقاء الأسد، رغم مجازره.
الصمت الغربي عن تدخل حزب الله وميليشيات إيران في الشام.
ترك الحوثيين يتمددون في اليمن بدعم إيراني واضح، وتجاهل غربي.
كل هذا دليل على أن المشروع الصفوي الرافضي يعمل كأداة للغرب، في حين أن المشروع الصهيوني والغربي هو الأخطر، من حيث القيادة والتحكم العالمي، فهو الرأس المخطط، والمحرّك الأساسي، بينما المشروع الصفوي تابع يُستخدم كأداة طائفية لضرب الأمة من الداخل، واستبقاء الهيمنة الغربية.
المشروع الصهيوني هو بمثابة رأس الأفعى، والصفوي الرافضي هو السم النافذ إلى جسد الأمة باسم الدين، فإذا ضُرب الرأس، انقطع الهواء عن الجسد.
من جهة أخرى، المشروع الصفوي أخطر من حيث طبيعة الأداة، والاختراق العقدي الداخلي، لأنه يتستر باسم الدين، ويُستخدم تحت غطاء عقائدي ديني، وإن كانت أمريكا تحرك الصفويين، إلا أن لهم مشروعًا عقديًا مستقلًا "رافضيًا إماميًا".
والمصيبة الكبرى أن الدول المحسوبة على أهل السنة، في كثير من الأحيان، متخاذلة عن نصرة القضية الفلسطينية، وخاذلة للمجاهدين، بينما نجد الصفويين – ظاهريًا – يدعمون المقاومة ويقفون إلى جانب المجاهدين في غزة وغيرها! وإنا لله وإنا إليه راجعون.
أخيرًا، لا بد من الإقرار بأن:
كلا المشروعين، الصهيوني والصفوي، خطرٌ جسيمٌ على الأمة، ولا يجوز التهوين من أحدهما.
المشروع الصهيوني: عدو ظاهر يسعى لطمس هوية الأمة واحتلال أرضها.
المشروع الصفوي: عدو باطن يتستر باسم الإسلام ويضرب الأمة من الداخل.
لكن الحكم على خطورة كل مشروع يجب أن يُقدَّر بحسب الزمان والمكان والأحوال والمآلات، ولا بد من ميزان شرعي دقيق، يراعي فقه الأولويات، ومآلات الأمور، وخير الخيرين وشر الشرين.
أما إصدار الأحكام المطلقة بأن أحد المشروعين أخطر من الآخر دون تفصيل، فليس من الحكمة ولا من العلم، بل يجب تجنّب التعصب للرأي، والحذر من الظلم، والله المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
✍🏻 كتبه: محمود بن موسى
بدايةً، يجب الإقرار بأن كلا المشروعين، الصفوي والصهيوني، خطره عظيم، وبلاؤه جسيم، ولا يجوز التهوين من أيٍّ منهما. ولكل مشروع منهما خطورته من وجهٍ وباعتبارٍ معين.
يرى كثير من الناس أن المشروع الصفوي أخطر على الأمة، وعلى أهل السنة، من المشروع الصهيوني اليهودي، باعتبارات عدة:
أولًا: العداء العقدي الممتد عبر القرون، فالرافضة – بحسب كتبهم الأصلية ومصادرهم المعتمدة – يُكفّرون عامة الصحابة، ويعتقدون بتحريف القرآن، ويعادون أهل السنة، بل يكفّرونهم ويسمونهم نواصب. ومن جهة أخرى، فإنهم يتظاهرون بالإسلام، ويظهرون نصرته، ويستعملون "التقية"، أي إظهار موافقة أهل السنة مع استبطان العقائد المخالفة، مما يمكنهم من تضليل البسطاء، وخداع الطيبين، واختراق الحصون من الداخل، تحت شعار محبة آل البيت، فيطعنون في الثوابت والمسلمات العقدية الإسلامية.
كذلك، من جهة النفوذ والاختراق الداخلي للمجتمعات السنية، فإن المشروع الصفوي يقوم على التغلغل العقدي، وضرب الصف السني من الداخل، والتوسع تحت شعار تصدير الثورة ونشر التشيع الإمامي، وهدم العقيدة السنية، للهيمنة على بلاد الإسلام.
وقد رأينا هذا عيانًا في رحلتنا العجيبة إلى إيران سنة 2013م، وسأنشر لاحقًا بإذن الله أسباب وأحداث ونتائج تلك الزيارة الخطيرة.
أضف إلى ذلك ما قامت به إيران وميليشياتها الطائفية في العراق وسوريا واليمن ولبنان من تقتيل أهل السنة، وذبحهم، وحرقهم. ومن أبرز آثار المشروع الصفوي:
سقوط بغداد سنة 2003 بيد الروافض.
مجازر الشام والعراق واليمن على يد الميليشيات الشيعية.
نشر سب الصحابة في الفضائيات والحسينيات وغيرها.
وفي المقابل، يرى كثير من الناس أن المشروع الصهيوني اليهودي هو الأخطر على الأمة، لأسباب منها:
العداوة اليهودية ظاهرة ومباشرة، وكفرهم أصلي لا يخفى على أحد. قال تعالى: ﴿لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النّاسِ عَداوَةً لِلَّذينَ آمَنُوا اليَهودَ وَالَّذينَ أَشرَكوا﴾ [المائدة: 82].
احتلالهم لفلسطين، وتهجير أهلها، وسعيهم لتهويد القدس.
الدعم الغربي الكامل الذي يحظى به الصهاينة في السياسة، والمال، والسلاح، والإعلام.
وفي تقديري الشخصي، أرى أن المشروع الصهيوني هو الأخطر سياسيًا واستراتيجيًا، من حيث القيادة والهيمنة الغربية، واستمرار الاستعمار الحديث، وتطبيع الأنظمة العربية الوظيفية، واستبقاء تبعيتها، ودعم الثورات المضادة.
أما المشروع الصفوي، فلا يقوم بذاته، بل يتمدد تحت مظلة الحماية الغربية والأمريكية، وبتحالف ضمني أو مصلحي مع المشروع الصهيوني.
ومن الأمثلة على دعم الغرب للمشروع الصفوي:
الولايات المتحدة سلّمت العراق لإيران بعد الاحتلال في 2003، رغم علمها بميليشياتها.
بدعم إيراني وتواطؤ أمريكي، أُبيد أهل السنة في الفلوجة والموصل.
دعم النظام النصيري في سوريا، وغض الطرف عن دعم إيران له لبقاء الأسد، رغم مجازره.
الصمت الغربي عن تدخل حزب الله وميليشيات إيران في الشام.
ترك الحوثيين يتمددون في اليمن بدعم إيراني واضح، وتجاهل غربي.
كل هذا دليل على أن المشروع الصفوي الرافضي يعمل كأداة للغرب، في حين أن المشروع الصهيوني والغربي هو الأخطر، من حيث القيادة والتحكم العالمي، فهو الرأس المخطط، والمحرّك الأساسي، بينما المشروع الصفوي تابع يُستخدم كأداة طائفية لضرب الأمة من الداخل، واستبقاء الهيمنة الغربية.
المشروع الصهيوني هو بمثابة رأس الأفعى، والصفوي الرافضي هو السم النافذ إلى جسد الأمة باسم الدين، فإذا ضُرب الرأس، انقطع الهواء عن الجسد.
من جهة أخرى، المشروع الصفوي أخطر من حيث طبيعة الأداة، والاختراق العقدي الداخلي، لأنه يتستر باسم الدين، ويُستخدم تحت غطاء عقائدي ديني، وإن كانت أمريكا تحرك الصفويين، إلا أن لهم مشروعًا عقديًا مستقلًا "رافضيًا إماميًا".
والمصيبة الكبرى أن الدول المحسوبة على أهل السنة، في كثير من الأحيان، متخاذلة عن نصرة القضية الفلسطينية، وخاذلة للمجاهدين، بينما نجد الصفويين – ظاهريًا – يدعمون المقاومة ويقفون إلى جانب المجاهدين في غزة وغيرها! وإنا لله وإنا إليه راجعون.
أخيرًا، لا بد من الإقرار بأن:
كلا المشروعين، الصهيوني والصفوي، خطرٌ جسيمٌ على الأمة، ولا يجوز التهوين من أحدهما.
المشروع الصهيوني: عدو ظاهر يسعى لطمس هوية الأمة واحتلال أرضها.
المشروع الصفوي: عدو باطن يتستر باسم الإسلام ويضرب الأمة من الداخل.
لكن الحكم على خطورة كل مشروع يجب أن يُقدَّر بحسب الزمان والمكان والأحوال والمآلات، ولا بد من ميزان شرعي دقيق، يراعي فقه الأولويات، ومآلات الأمور، وخير الخيرين وشر الشرين.
أما إصدار الأحكام المطلقة بأن أحد المشروعين أخطر من الآخر دون تفصيل، فليس من الحكمة ولا من العلم، بل يجب تجنّب التعصب للرأي، والحذر من الظلم، والله المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تلم جيش المغيرِ حين يخسف بالكفورِ
حين يحجل للمناياِ فائقاً بطش النمورِ
مثل أسد الغاب تعدو للمدائن و الثغورِ
#طوفان_الأقصى #وغدافجرجديد #الأمير_الضرير
🔻https://www.group-telegram.com/tbprincedromar.com
حين يحجل للمناياِ فائقاً بطش النمورِ
مثل أسد الغاب تعدو للمدائن و الثغورِ
#طوفان_الأقصى #وغدافجرجديد #الأمير_الضرير
🔻https://www.group-telegram.com/tbprincedromar.com
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 آيات من الذكر الحكيم - من #سورة_لقمان
🎙️بصوت الشيخ المصري الأزهري المعمم #الأمير_الضرير الدكتور #عمر_عبدالرحمن .. رحمه الله
#وغدافجرجديد
الأربعاء 29 ذي الحجة 1446 هـ
🎙️بصوت الشيخ المصري الأزهري المعمم #الأمير_الضرير الدكتور #عمر_عبدالرحمن .. رحمه الله
#وغدافجرجديد
الأربعاء 29 ذي الحجة 1446 هـ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM