💔
أحيانًا لا نحتاج وعودًا ولا كلامًا جميلاً، نحتاج فقط أفعالًا تُثبت أن وجودنا لا يُستهان به.
نحتاج حضورًا صادقًا لا يُهزم بالظروف، واهتمامًا لا يموت مع الوقت، وحرصًا يطمئن قلوبنا المتعبة.

كم من علاقة ماتت، لا لأن الحب انتهى، بل لأن أحدهم ظن أن الآخر لن يرحل.
نسي أن القلب حين يُرهق، لا يُعلن رحيله.. بل ينسحب بصمت، يطفئ نفسه بهدوء، ويختفي من كل شيء.

ليس أقسى من أن تبقى وفيًّا لروحٍ اعتادت الغياب، وتظل تحبها رغم أن حضورها أصبح يشبه الغياب أكثر من الوجود.

💜

‏"أدعوك يارب، أن تتسع لي الطرقات، وأن تتوالي علينا المسرات، وأن يزهر قلبي بالمباهج الصغيرة، وأن نرى الربيع في أيام حياتنا، وأن نرتاح بعد تعب، وتهدأ نفوسنا من عناء الحياة ومشاقها"💜

‏لو اجتمعت للمرء كلُّ أشكال المواساة، وتنوّعت عليه ألوان السلوى، ما مسحت على قلبه يدٌ أحنُّ من يقينه بأن الأمر كله لله، وأنه في ظل عناية لا تخيب، وأن الله هو المتولّي لأمره، والكافي لهمّه، والسّاتر لضعفه.*✨

لا زال بعضهم يرفض أن يتصرف كإنسان!!

"لاتهميش لونقصتِ درجة كذا كذا هو بيصرف عليك والشهادة بس للتهديد".

لا أحد يبقى متاحًا للأبد
إن لم تحافظ على من تحب
فلا تبحث عنه مرة آخرى
فَـمن يشتري ربيع قلبكَ لا تعطيه
خريف إهتمامكَ
تمسك باليد التي لا تغادركَ ، بالروح
التي لا تفكر أن تستبدلكَ
بالقلب الذي لا يستغنى ولا يمل منكَ
مَـن يـؤمـن بـوجودك
مـن يعطـــيكَ قـيمتكَ و يـعزز
مــن قـدركَ
مَن يخلقُ ألف سـببًا للحديث معكَ
من يـغزل خيـــوط الــوِدّ مـن أجلك....

“لم يضايقني ما فعلته معي
  فحياتي مليئة بالخسائر والخيبات
ولكن ما كسر قلبي أنني ظهرت لك بوجهي الآخر
وجهي الذي لا يعرفه إلا أنت٠٠
ظهرت لك بضعفي وحزني وطفولتي التي لم أتجاوزها حتى الآن
ظهرت لك لأنني شعرت بأنك مختلف جدًا
شيء ملعون بداخلي قال أنك لن  تخيب ضني فيك أبدًا”

" تلفُتِ الإنتباة ڪسطر مُظلل في نصٍ طويل ".
-

ماجدة الرومي تقول:
"يُخبرني أنّي تحفتهُ وأساوي الاف النجمات
وبأني كنزٌ، وبأني أجمل ما شاهد من لوحات
يبني لي قصراً من وهم لا أسكن فيه سوى لحظات
وأعود لطاولتي، لا شيء معي إلا كلمات"
-

-

ليتنا نستطيع أن نسأل الطرقات عن نهايتها
قبل أن نسلڪها ...

تمضي حياتڪ في محاولة أن تختار الطريق الذي يشعرڪ بالألفة والإرتياح ...

ثم تڪتشف أن المشقة في القلب وليست في الطريق ...
وتبقي أجمل أمانينا ،

أن نڪون دوما في مأمن ...
أن تغفو أعيننا دون أرق ...
أن نڪتب حروفنا دون خوف ...
أن نسير في طرقات وممرات الحياة
غير مبالين بخير نخشي حدوثه ...
أن نحب من يستحق ، ونتحب بصدق ...
وأن ننسي من خذلنا ، دون أن نتألم لفراقه ...
وألا تبرد الأشياء الصادقة من القلوب ولا تغيب أبدا

نحنُ نتعافى يومًا تلو الآخر..
نتقبّل الحقائق التي أوجعتنا سابقًا..
نتوقّف عن الهروب منها ونفتخر أنّنا مررنا بها ولم تُغيرنا..
ما زالت النّفسُ تبذلُ الخير دون انتظار المُقابل،
وما زالت الكلمة إن نُطقت -عهدًا- علينا نوفيه،
وما زال النقاء غايتنا والسّلام أجمل أُمنياتنا

‏تفقدوا ساكني قلوبكم وأطمأنوا .عليهم دوما"
أولئك المختبئين في زوايا الروح .لعل أحدهم يكون قد أقترب من الحافة فينقذه دفء السؤال
فالأشياء البسيطة عندما تأتي .من شخص
تحبه
تتضاعف قيمتها داخلنا ألف مرة ...