‏"يَا رَبِّ إِنْ لَمْ أَكُن أَهْلاً لمَكْرُمَةٍ
‏فَأَنْتَ أَهْلٌ لإِعْطَائِي بِلاَ سَبَبِ!"

بينما أنت تائه، غارقٌ في أفكارك، تُحَارب القلق .. هو ﴿يُدبّر الأمر﴾ من فوق سبع سماواتٍ؛ لأنّ ﴿الأمر كله لله﴾ ، والله لطيفٌ بعباده .. فتصبَّر وتوَكّل

ستؤجر على التعب ستكون
النهاية سعيدة باذن الله🤍.

‏صَلوَاتُ رَبّي والسّلامُ علىٰ الذي
‏بالحَقِّ جاءَ إلىٰ العِبادِ رَسُولا

‏خَتَمَ الرِّسالاتِ التي مِن قَبلِهِ
‏وأنَارَ بالهَديِ المُبينِ سَبيلا

‏هُوَ رَحمَةٌ للعَالَمينَ إذا اهتَدوا
‏قَد فُضِّلَت أخلاقُه تَفضيلا

‏صلّوا عليهِ فذَاكَ أمرُ إلـٰهِكِم
‏يُعطي لمَن صلّىٰ الثّوابَ جَزِيلا*

قلبٌ على الله اتكل، حاشاهُ أن يُهزم!

يا ربَّ قلبي إليك تائبٌ
من الذنوبِ قد صار نادمًا

‏أقبلتُ برحمتكَ راغبًا
تبتُ إليكَ قلبًا صادقًا

‏اغفر لي ذنوبي وهفواتي
وارزقني رضاك عفوك

‏فالرجاءُ فيك لا ينقطعُ
يا غفورًا ذا الرحمةِ الواسعة

‏﴿ذَٰلِكَ مِن فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ﴾.

‏"حين يشاءُ الله، لا مجالَ للحديثِ عن الأسباب
‏و الحِسابات المنطقيّة أو المُستحيل"

‏« أضويت لك قمرا وشرّعت لك باب
‏وصبّيت لك كاس الهوى من عروقي »

‏« أضويت لك قمرا وشرّعت لك باب
‏وصبّيت لك كاس الهوى من عروقي »

عليكَ صلاةُ الله ما هتَفَ الهُدى
‏وما أشرقَتْ شمسٌ وما طلَعَ البدرُ

‏بُعثْتَ ضياءً ساطعًا بدّدَ الدُّجَى
‏أَزَاحَ ظلام الجهلِ وانبثَـقَ الفجرُ

عليك الصلاة والسلام يا حبيبي يا رسول الله

لن يَحدث في مُلكِ الله؛ إلا ما أرادَ الله ..

لو مَحصلش نصيب
والكلام بينا انتهى خلاص
ارجع اتعرف عليه تاني من اول وجديد وشاركني تفاصيل حياتك ونبدأ نحب بعض من تاني لان انتَ الوحيد الي مينفعش تكون ذكرى♥️.

‏عدالةُ الارضْ مذْ خلقتْ مزيفةُ
‏والعدلُ في الارضِ لاعدلٌ ولا ذممُ

"تدابير الله" أكبر من أمنياتك
لا تفكر في كيفية الفرج فإن الله إذا أراد شيئاً هياً له أسبابه بشكلٍ لا يخطر على بالك
قال تعالى: (لَا تَدْرِي لَعَلَ الله يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا )

‏﴿ قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ ﴾