تلفاز إدراك يعود إليكم مجددًا بالثقيل 😍💜

ترجمات || تلفاز إدراك

عبور الحداثة: نحو مشروع مستقبلي

إلقاء: إنريكي دوسيل
ترجمة: البشير عبدالسلام

مونتاج وإخراج: ياسمين شريف

https://youtu.be/LvTsWaOvXYg?si=vc6K8HoSJUEuyd9S

حصريًّا على تلفاز إدراك 😍💜

برنامج بعنوان: الإسلام والمثلية الجنسية

لقاء طويل معمق وتفصيلي، يمتد على ثلاث حلقات، تتجاوز بمجموعها ١٠ ساعات، مع أستاذنا العلَم/ شريف الطوبجي، وبتقديم ونقاش كريم من أ. إسراء العيدي.

ترقبوا نشر الحلقة الأولى غدًا الـ ٩ مساءً،
بتوقيت المدينة المنورة

لأول مرة باللغة العربية، يطل علينا أستاذنا 💜

الحلقة الأولى من برنامج الإسلام والمثلية الجنسية، بعنوان:

الثورة الجنسية وتطور الحركة المثلية في الغرب

إلقاء: د شريف الطوبجي
حوار: أ. إسراء العيدي

https://youtu.be/lhfEJXTPjP4?si=N5GPtiEyU5MQw5OA

صدر حديثًا في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، عن دار إدراك المعرفية، في رف جناح مدارات B38 في الصالة الأولى:

حكم السعادة أو: صناعة المواطن السعيد

كيف يتحكم علم السعادة وصناعتها في حيواتنا؟

تأليف: إيفا إيلوز و إدغار كاباناس

ترجمة: الغازي محمد
تحرير لغوي: محمد قنّاوي

عن الكتاب

هل السعادة هي الهدف السامي الذي يجب أن نسعى إليه جميعًا؟ عسى أن يكون كذلك، ولكنّا لو نظرنا في خطاب علماء السعادة، فلا يسعنا إلّا أن نظل متشككين. فهذا الكتاب ليس ضد السعادة، بل ضد النظرة الاختزالية الشائعة عن "الحياة الطيبة" التي يقدمها لنا علم السعادة.

فمساعدة الناس على تحسين أمورهم هو بلا شك مقصد حسن نبيل، لكن مفهوم السعادة الذي يقدّمه لنا علم السعادة يحمل في طيّاته مشاكل جمّة، ويقوم على ادعاءات غير مقطوع بها، وينذر بعواقب وخيمة.

وإنَّ اعتراضاتنا على مفهوم السعادة تكمن في أربعة مناحٍ أساسية، وهي: الإبستمولوجية المعرفية، والسوسيولوجية الاجتماعية، والفينومينولوجية المتعلقة بتناقضات هذه الظاهرة، وأخيرًا: من الناحية الأخلاقية.

الكتاب في جودريدز: https://www.goodreads.com/book/show/223962651

صدر حديثًا عن دار إدراك المعرفية،
في معرض المدينة المنورة للكتاب 1447
من الهجرة النبوية الشريفة:

على هامش الحرف

خواطر في التعلم والمعرفة
(المجموعة الشذرية الثانية)

تأليف: أ.د. عبدالله بن علي الشهري
تقريظ: الشيخ الأديب محمد بن سعود الحمد

عن الكتاب

هذه هي المجموعة الثانية من الشذرات والخواطر، تأتي متممة للمجموعة الأولى، تسير على نسقها، وتحذو حذوها، وتتبع طريقتها وأسلوبها، إذ هي شيء من الأفكار التي تنقدح في الذهن بين فترة وأخرى، يبعثها موقف، أو تأمل، أو بعض أسطر في أحد الكتب، وربما جاءت هكذا بدون باعث مشاهد أو محسوس يمكن التعبير عنه، وإنما وافقت الفكرة حالة ووقتا أتمكن فيه من كتابتها.

ونصيب العلم والتعلم والقراءة والكتابة في هذا السفر الجديد أعلى من سابقه، ولهذا ناسب أن يكون العنوان جديدًا، له ارتباط وثيق بهم، وما خرج عن هذه الموضوعات، فهو إما خادم لهم أو أثر من أثرهم.

تجدونه في جناحنا A1 💜