الحمد لله أولًا وآخرًا باطنًا وظاهرًا..
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات..

https://x.com/summaryer/status/1977072921551208749?s=46&t=_nnQx7TuKykcfLL41a_RaA

|| هل أخطأ البخاري؟ ||

▪️▪️▪️▪️▪️

https://twitter.com/knashalnafaiys/status/1626516892855812097?s=46&t=DU5yzXP10E3r5CWah8eQcg

السلام عليكم
طُرح عليكم من سنتين سؤال عن ( تنبيه الرجل العاقل ) وأجلت الكلام عنه للمستقبل .. وانا اريد ان اعرف الآن مدى صحة النسبة اليه رحمه الله ، وجزاكم الله خيرا

▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️

وعليكم السلام
تفضل
https://www.group-telegram.com/KNASH333.com/570

#أسئلة_البوت

التعارض بين قاعدة ترك الاستفصال وقاعدة حكاية الاحتمال.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الرد على السبكي (ص337-340):
(و«ترك الاستفصال في حكاية الحال مع قيام الاحتمال يُنَزَّلُ منزلة العموم في المقال»، وهذا لا يناقض قولنا: «حكاية الحال إذا تطرق إليها الاحتمال كساها ثوب الإجمال وسقط بها الاستدلال»، بل كلاهما حق كما قاله العلماء.
-فالأول إذا سأل سائل بكلمة مطلقًا فأطلق له الجواب كان السؤال كالمعاد في الجواب، فيعم صوره إذا لم يكن هناك ما يدل على أنه عرف اختصاص السؤال ببعض الوقائع؛ كالذي قال للنبي صلى الله عليه وسلم: إِنِّي أحرمت بعمرة، وعليَّ جُبَّة، وأنا متضمخ بخلوق. فقال: «انزع عنك الجبة، واغسل عنك أثر الخلوق، واصنع في عمرتك ما كنت صانعًا في حجك».
فقوله: «أحرمتُ بالعمرة»؛ مطلق لا يخص الإحرام دون الميقات وقبله، وقوله: «وعليَّ جُبَّةٌ»؛ مطلق لا يخصُّ جبة بيضاء من صفراء، فكان ترك استفصال النبي صلى الله عليه وسلم له في حكاية حاله حين سأله مع قيام الاحتمال؛ يتنزل منزلة قوله: مَنْ أحرم بعمرة وعليه جبة فلينزعها، سواء أحرم قبل الميقات أو بعده، وعلى أيِّ لونٍ كانت الجبة.
وكذلك الأعرابي لما سأله فقال: إني وقعت على أهلي في رمضان [فأمره] بالكفارة، ولم يسأله هل أنزلت أم لم تنزل= دَلَّ على عموم الجواب.
[وكذلك لمَّا] سئل عن فأرة وقعت في سمن، فقال: «ألقوها وما حولها، وكلوا سمنكم»، [ولم] يسأل هل كان جامدًا أو مائعًا= دَلَّ على عموم الجواب، لا سيما مع أن الغالب بالمدينة أنه يكون مائعًا -ورواية من روى: «إنْ كان جامدًا... وإنْ كان مائعًا...»؛ ضعيفة، كما قد بُيِّنَ في موضع آخر-.
-وأما تطريق الاحتمال إلى حكاية الأحوال فهي ما يحكى من حال النبي صلى الله عليه وسلم أنه فعل فعلًا يحتمل وجهين، مثلما روى بلال أنه صلى في البيت ركعتين، والمصلي تارة يصلي فرضًا وتارة يصلي نفلًا، والصلاة الواحدة لا تكون نفلًا وفرضًا، فإنَّ الفعل لا يعم كما يعم القول، فلا يمكن أن يقال: كانت الركعتان فرضًا وكانتا نفلًا).


وقد بحث التعارض جمعٌ من المتقدمين والمعاصرين.

السلام عليكم
أحسن الله إليكم، ذكر الشيخ محمد عزير شمس -رحمه الله- في محاضرة له على اليوتيوب، أنه وجد مخطوط لشيخ الإسلام غير مطبوع يرجح أنه رد على كتاب نهاية العقول في دراية الأصول للرازي.
فهل لكم اطلاع على المخطوط المذكور أو هل هناك من يعمل عليه؟ وشكر الله لكم.

▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️

وعليكم السلام
حياك الله وبياك

الكتاب معروف ونسخته مشهورة ضمن مجاميع المدرسة العمرية، وهي بخط الشيخ رحمه الله.
أما عنوانه وموضوعه فالأشبه أنه ليس كذلك كما سأبين ذلك إن شاء الله في محله.

والكتاب من إصدارات المرحلة الثانية من السلسلة، نسأل الله الإعانة على نشره.


#أسئلة_البوت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يسعدك

"وعند اشتغاله بالذكر ينبغي أن لا يفوته دقيقة نبَّه عليها بعض المحققين، وهي أن يقصد مثلًا عند ذكر "لا إله إلا الله" تلاوةَ قوله تعالى في سورة محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ) لتُثْمِرَ له هذه الكلمة المباركة ثمرة الذكر والتلاوة، فيكون جامعًا بين الفضيلتين".
ابن تيمية-جامع المسائل [٣٨٥/٣]

هل وقفتم على من ذكر هذه الفائدة قبل ابن تيمية؟
وهل ذكرها ابن تيمية في موضع آخر؟

▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله

هذا النقل من "مسألة في تلاوة القرآن والذكر أيهما أفضل"، والصواب عدم صحة نسبتها إلى شيخ الإسلام #ابن_تيمية
وسبق بيان ذلك هنا
https://www.group-telegram.com/KNASH333.com/419

#أسئلة_البوت

هذه الرسالة لا أفتأ من بيان أهميتها وفضلها وأولويتها بالاعتناء.
فهي من أهم وأنفس رسائل الشيخ، ومن أولى وأحق الرسائل بالمدارسة، وهي مدخل لتراثه.
وقد امتازت بالتنوع والشمول لموضوعات الاعتقاد ومسائله، وتحرير خلاصة رأي الشيخ فيها، والتنبيه على منشأ المقالات.

ومن لطيف ما وقفت عليه في تسميتها: «الفرقان الكبير»، والظاهر أنه للتمييز بينها وبين «الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان».

‏المراجعات العلمية
‏عند
‏شيخ الإسلام ⁧ #ابن_تيمية⁩
‏٢
‏مسألة
‏حياة الخضر

‏⁦ ⁩ https://x.com/knashalnafaiys/status/1987555981958509041?s=46&t=_nnQx7TuKykcfLL41a_RaA

‏*وفيه الكلام على الفتيا الواردة في «مجموع الفتاوى» (4/ 388-340) هل هي من ⁧ #ما_نسب_ولم_يصح⁩ أم لا؟

على ضفاف معرض الرياض الدولي للكتاب 2025

https://x.com/elmiyachannel/status/1988094333757927437?s=46&t=_nnQx7TuKykcfLL41a_RaA

لقاء على ضفاف معرض الرياض الدولي للكتاب 2025

ويتضمن:
-التعريف بجديد الإصدارات
-الإصدارات القادمة
-تفسير ابن تيمية للقرآن، وهل هو كامل؟
-نسبة كتاب الاستقامة

رابط الحلقة كاملة
https://youtu.be/LX1xE7txtz0?t=923

يبدأ اللقاء من الدقيقة 15:30


—————-

ولمن أراد مجموع اللقاءات:

( لقاءات علمية عن ابن تيمية )

https://youtube.com/playlist?list=PLvUFJMaBeTlVBrG1IO5yjzX0cMY_TPlfa&si=g8lRqnEXhYTAqgLw

ولعل بعض الناس يخيل إليه أن ذلك كان في أول الأمر، لقرب العهد بعبادة الأوثان؛ وأن هذه المفسدة قد أمنت اليوم. وليس الأمر كما تخيله، فإن الشرك وتعلق القلوب بغير الله عبادة واستعانة غالب على قلوب الناس في كل وقت، إلا من عصم الله. والشيطان سريع إلى دعاء الناس إلى ذلك، وقد قال الحكيم الخبير ﴿وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون﴾ [يوسف: ١٠٦]، وقال إمام الحنفاء: ﴿واجنبني وبني أن نعبد الأصنام (٣٥) رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني﴾ [إبراهيم: ٣٥ - ٣٦]، وقد قال الناس لرسول الله ﷺ في غزوة حنين عقيب فتح مكة: اجعل لنا ذات أنواط. فقال: «الله أكبر. قلتم كما قال قوم موسى لموسى: اجعل لنا إلها كما لهم آلهة. إنها السنن. لتتبعن سنن من قبلكم». وسيعود الدين غريبا كما بدأ، ويصير الصغير كبيرا، فكيف تؤمن المفسدة؟ بل هي واقعة كثيرة.

[ابن تيمية، شرح العمدة]

القول بأن مسلك الأشعري في إثبات الصفات الخبرية والعلو يختلف عن مسلك ابن تيمية من الأمور التي نص عليها ابن تيمية فمن يذكر هذا لدفع توظيف ابن تيمية ومن تابعه لنصوص الأشعري ومتقدمي الكلابية والأشعرية لم يفقه وجه إيراد كلامهم ولم يأت بأمر قد فات على ابن تيمية ومن تابعه.

فالأشعري عنده قدر من الإثبات الحق وشيء من الإنكار على بعض المقالات يدل على المباينة في أمر حقيقي جوهري بينه وبينه الشائع في متأخري الأشعرية بحيث تكون مقالتهم مخالفة ومنكرة بمقتضى كلامه فهذا الغرض الأساس في توظيف هذه النصوص فلا ينبغي الحيدة عنه بإيراد بعض الفروق التي لا تخل بهذا الغرض مما يدل على سوء الفهم لمحل الكلام ونكتة إيراد هذه النصوص وهاجس الرد بأي كلام يقال لمحض الرد بغير تدقيق في محل البحث.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سلمكم الله وعافاكم

هل تعرفون سبب عدم تعقُّب شيخ الإسلام - رحمه الله - على أخطاء بعض من نقل كلامهم في الحموية كما هي عادته - رحمه الله - أنه إذا نقل كلاماً فإنه يتعَّقبه ببيان الخطأ فيه كما تجده في كتبه الكبار؛ كــ"الدرء" و"بيان التلبيس" و'المنهاج"

جزاكم الله خيرا

◾️◾️◾️◾️◾️◾️

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لأسباب متعددة، لعل من أبرزها: اختلاف المقام، فالحموية جواب استفتاء، بخلاف تلك الكتب فهي مصنفات كبار مبسوطة، ومن مقاصد إنشائها التعقب والاستدراك.
ولكل مقام مقال.
وقد نبه على ذلك تنبيهًا عامًّا عقيب تلك النقول، قال: (قلت: وليعلم السائل أن الغرض من هذا الجواب ذكر ألفاظ بعض الأئمة الذين نقلوا مذهب السلف في هذا الباب، وليس كل من ذكرنا شيئًا من قوله من المتكلمين وغيرهم يقول بجميع ما نقوله في هذا وغيره؛ ولكن الحق يقبل من كل من تكلم به؛ وكان معاذ بن جبل يقول في كلامه المشهور عنه، الذي رواه أبو داود في سننه: «اقبلوا الحق من كل مَنْ جاء به؛ وإن كان كافرًا -أو قال فاجرًا- واحذروا زيغة الحكيم. قالوا: كيف نعلم أن الكافر يقول الحق؟ قال: إن على الحق نورًا» أو قال كلامًا هذا معناه.
فأما تقرير ذلك بالدليل، وإماطة ما يعرض من الشبه، وتحقيق الأمر على وجه يخلص إلى القلب ما يبرد به من اليقين ويقف على مواقف آراء العباد في هذه المهامِهِ، فما تتسع له هذه الفتوى، وقد كتبت شيئًا من ذلك قبل هذا، وخاطبت ببعض ذلك بعض من يجالسنا، وربما أكتب -إن شاء الله- في ذلك ما يحصل المقصود به).
وذكر هذا أيضًا في «قاعدة في تفضيل مذهب الإمام أحمد» (ص١٠٥-١٠٦): (فكتب لهم جوابًا مضمونُه ذِكْرُ وجوب اتِّباع طريقة السَّلف دون من خالفهم من المتأخِّرين، ونقلَ ما قاله السَّلف بألفاظهم أو بألفاظِ من نقل مذهبَهم من العلماء؛ فَذَكَرَ ما نقله عنهم أئمَّةُ طوائف الملَّة من الفقهاء الأربعة والمحدِّثين والصُّوفيَّة والمتكلِّمين...
فَذَكَرَ ما نقله هؤلاء وغيرُهم حتَّى يصير مذهبُ السَّلف وأهلِ السُّنَّة منقولًا عند النَّاظر بالاستفاضة والتَّواتُرِ المعنويِّ، ويظهرَ اتِّفاقُ جميع الطَّوائف على نقله).


#أسئلة_البوت

|| منهج ابن تيمية في النقل النصي، وغرضه من ذلك في مواضع ||

قال في «بيان تلبيس الجهمية» (٤/٣٠٧): (ونحن في جميع ما نورده نحكي ألفاظَ المحتجين بعينها؛ فإنَّ التَّصرُّف في ذلك قد يَدخله خروجٌ عن الصِّدق والعدل -إمَّا عمدًا وإمَّا خطأً-؛ فإنَّ الإنسان إن لم يتعمَّد أن يلوي لسانَه بالكذب أو يكتم بعض ما يقوله غيرُه، لكن المذهب الذي يقصد الإنسان إفساده لا يكون في قلبه من المحبَّة له ما يدعوه إلى صوغ أدلَّته على الوجه الأحسن حتَّى ينظمها نظمًا ينتصر به؛ فكيف إذا كان مُبغِضًا لذلك؟!)
—————————————

وقال في «الحموية» (ص٢٩٦): (ونحن نذكر من ألفاظ السلف بأعيانها، وألفاظ من نقل مذهبهم بحسب ما يحتمله هذا الموضع ما يعلم به مذهبهم…).

ثم شرع في نقل أقوال السلف ومن بعدهم…

ثم قال (ص٥١٧-٥١٩): (قلت: وليعلم السائل أن الغرض من هذا الجواب ذكر ألفاظ بعض الأئمة الذين نقلوا مذهب السلف في هذا الباب، وليس كل من ذكرنا شيئًا من قوله من المتكلمين وغيرهم يقول بجميع ما نقوله في هذا وغيره؛ ولكن الحق يقبل من كل من تكلم به؛ وكان معاذ بن جبل يقول في كلامه المشهور عنه، الذي رواه أبو داود في سننه: «اقبلوا الحق من كل مَنْ جاء به؛ وإن كان كافرًا -أو قال فاجرًا- واحذروا زيغة الحكيم. قالوا: كيف نعلم أن الكافر يقول الحق؟ قال: إن على الحق نورًا» أو قال كلامًا هذا معناه.
فأما تقرير ذلك بالدليل، وإماطة ما يعرض من الشبه، وتحقيق الأمر على وجه يخلص إلى القلب ما يبرد به من اليقين ويقف على مواقف آراء العباد في هذه المهامِهِ، فما تتسع له هذه الفتوى، وقد كتبت شيئًا من ذلك قبل هذا، وخاطبت ببعض ذلك بعض من يجالسنا، وربما أكتب -إن شاء الله- في ذلك ما يحصل المقصود به).

وذكر هذا أيضًا في «قاعدة في تفضيل مذهب الإمام أحمد» (ص١٠٥-١٠٦): (فكتب لهم جوابًا مضمونُه ذِكْرُ وجوب اتِّباع طريقة السَّلف دون من خالفهم من المتأخِّرين، ونقلَ ما قاله السَّلف بألفاظهم أو بألفاظِ من نقل مذهبَهم من العلماء؛ فَذَكَرَ ما نقله عنهم أئمَّةُ طوائف الملَّة من الفقهاء الأربعة والمحدِّثين والصُّوفيَّة والمتكلِّمين...
فَذَكَرَ ما نقله هؤلاء وغيرُهم حتَّى يصير مذهبُ السَّلف وأهلِ السُّنَّة منقولًا عند النَّاظر بالاستفاضة والتَّواتُرِ المعنويِّ، ويظهرَ اتِّفاقُ جميع الطَّوائف على نقله).

من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب!
ناهيك عما بينهما من ديار الإسلام

رحم الله أبا العباس رحمة واسعة