في مثل هذا اليوم ١٢ شباط/فبراير من العام ٢٠٠٨م، وعند الساعة ١١:٠٠ ليلًا، في حي كفر سوسة - دمشق، ارتقى الحاج عماد مغنية "رضوان"، بعد سنين من الجهاد والقتال في مواجهة قوى الإستكبار العالمي، مثخنًا فيهم الجراح أيمنا حل ووطأت قدماه، عماد مغنية ليس فردًا عاديًا في خبرات قيادية متراكمة وتجارب كثيرة، هو تجسيد عملي قتالي للإسلام المحمدي في أفعاله وسلوكه، في أي مكان تحل فيه أمريكا وإسرائيل كان لابد من عمل للحاج عماد مغنية يضر بمصالحهما، في الثكنات العسكرية والسفارات، في مؤسسات الـCIA وجاليات اليهود وسفارتهم في بوينس آيرس إلى السماء في رحلاتهم، وعلى أرض لبنان الآسرة للغرباء..
في منظمة الجهاد الإسلامي، اليد الطولى للمضطهدين في الثمانينيات والتسعينيات لمواجهة مصالح مشروع المحافظين الجدد وأخيلة اليسار الأوروبي في لبنان، في غرب آسيا وإلى أمريكا اللاتينية..
الرجل الأمني الأممي، ومسؤول أركان حزب الله، منظم العمليات الجهادية الخارجية والداخلية، فشلت وكالات المخابرات العالمية من الوصول إليه مرات عديدة، من الشانزليزيه إلى الخرطوم وجدة، في الخليج الفارسي، ترجل في أرض الشام بعد عمل حثيث وبحث متواصل للـCIA والموساد وعملائهم..
في مثل هذا اليوم ١٢ شباط/فبراير من العام ٢٠٠٨م، وعند الساعة ١١:٠٠ ليلًا، في حي كفر سوسة - دمشق، ارتقى الحاج عماد مغنية "رضوان"، بعد سنين من الجهاد والقتال في مواجهة قوى الإستكبار العالمي، مثخنًا فيهم الجراح أيمنا حل ووطأت قدماه، عماد مغنية ليس فردًا عاديًا في خبرات قيادية متراكمة وتجارب كثيرة، هو تجسيد عملي قتالي للإسلام المحمدي في أفعاله وسلوكه، في أي مكان تحل فيه أمريكا وإسرائيل كان لابد من عمل للحاج عماد مغنية يضر بمصالحهما، في الثكنات العسكرية والسفارات، في مؤسسات الـCIA وجاليات اليهود وسفارتهم في بوينس آيرس إلى السماء في رحلاتهم، وعلى أرض لبنان الآسرة للغرباء..
في منظمة الجهاد الإسلامي، اليد الطولى للمضطهدين في الثمانينيات والتسعينيات لمواجهة مصالح مشروع المحافظين الجدد وأخيلة اليسار الأوروبي في لبنان، في غرب آسيا وإلى أمريكا اللاتينية..
الرجل الأمني الأممي، ومسؤول أركان حزب الله، منظم العمليات الجهادية الخارجية والداخلية، فشلت وكالات المخابرات العالمية من الوصول إليه مرات عديدة، من الشانزليزيه إلى الخرطوم وجدة، في الخليج الفارسي، ترجل في أرض الشام بعد عمل حثيث وبحث متواصل للـCIA والموساد وعملائهم..
Now safely in France with his spouse and three of his children, Kliuchnikov scrolls through Telegram to learn about the devastation happening in his home country. "Russians are really disconnected from the reality of what happening to their country," Andrey said. "So Telegram has become essential for understanding what's going on to the Russian-speaking world." Markets continued to grapple with the economic and corporate earnings implications relating to the Russia-Ukraine conflict. “We have a ton of uncertainty right now,” said Stephanie Link, chief investment strategist and portfolio manager at Hightower Advisors. “We’re dealing with a war, we’re dealing with inflation. We don’t know what it means to earnings.” Some people used the platform to organize ahead of the storming of the U.S. Capitol in January 2021, and last month Senator Mark Warner sent a letter to Durov urging him to curb Russian information operations on Telegram. "He has to start being more proactive and to find a real solution to this situation, not stay in standby without interfering. It's a very irresponsible position from the owner of Telegram," she said.
from us