قال النووي: «لو قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم أسود، أو توفي قبل أن يلتحي، أو قال: ليس هو بقرشي، فهو كفر ; لأن وصفه بغير صفته نفي له وتكذيب به». [روضة الطالبين وعمدة المفتين (10/ 70)]
وماذا عمَّن وصف الله بأنه لا وجه له ولا عين ولا رجل، بل زاد بأن اعتبر هذه الصفات قبح وجب تنزيهه عنها؟

أكتب في التعليق حجة واحدة من حجج المدافعين عن أئمة الجهمية (دون ذكر ما يقولونه من الشخصنة والكلام السفيه)

جمعت في هذا الملف ردودًا مختصرة على شبهاتهم
فإن فات شيء فاذكروه لنا

تنبيه:
عملت تعديلات على الملف فأردت تحديثه، فرفعت ملفًا آخر عن طريق الخطأ. الآن أعدت رفع الملف الصحيح.

كتبت مقالا على الموقع للرد على شبهة أن أثر (خلقت الملائكة من نور الذراعين والصدر) دسته الزنادقة.
السؤال: لماذا قبل الأشعرية وداجنتهم أن الأثر ذا الإسناد الصحيح الذي في الكتب المعتمدة مدسوس، ولم يقولوا إن هذه العبارة بنفسها دستها الزنادقة للتشكيك بالأثر؟
خاصة ان السادة الزنادقة هم نقلة الدين عند المخالفين.

توضيح الواضحات: لا أقول إن العبارة مدسوسة، ولكن أبين تحيز المخالفين في التفكير.

من سبقك أيها الحدادي إلى القول بزندقة الكليني؟
قال الذهبي «‌أبو ‌جعفر ‌الكلينيّ الرّازيّ. شيخ فاضل شهير، من رؤوس الشيعة وفقهائهم المصنفين في مذاهبهم الرذلة». [تاريخ الإسلام - ت تدمري (24/ 250)]

عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ: «مَا أَظُنُّ رَجُلًا يَنْتَقِصُ أَبَا بَكْرٍ» وَعُمَرَ يُحِبُّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم.. [سنن الترمذي (6/ 59)]

أنت تقول هذا، يقولون حدادي تكفيري تطعن بالعلماء.
الشيخ يقوله، يقولون بقية السلف.

كلام محمد حسن عبد الغفار عن الطاهر بن عاشور

اسمع التسجيل 👇

هذه القصة يُنسب فيها البول للبدوي، ويمكن أن يحمل على الشيخ الذي زاره
لكن في الحالين تعليق السخاوي غريب

دمشقية

«‌مَنْ ‌يُرِدِ ‌اللهُ ‌بِهِ ‌خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ» متفق عليه
لماذا لم يفقه أولياء المخالفين أعظم مسائل الدين (توحيد الألوهية وتوحيد الأسماء والصفات) ؟

أحتاج إلى شخص لأمر من الخير
* يكون عنده القدرة على توليد صور بالذكاء الصناعي (ليس مجرد أن يطلبها من الأدوات المعروفة)
* أحتاج 68 صورة
* يجب أن يُنجز العمل كله لوحده حتى يكون نمط الصور موحدا

من كان عنده القدرة على ذلك فليعلق