Telegram Group & Telegram Channel
🔴 تعيين "متهمة بالفساد وأخت مجرم حرب وزوجة ضابط أمن مستشارة لوزير النقل!

#الحسين_الشيشكلي
#زمان_الوصل
أصدر وزير النقل، بهاء شرم، القرار رقم 88 بتاريخ 18-12-2024، القاضي بتعيين المهندسة بشرى ناصيف مستشارة له. وكانت ناصيف قد شغلت سابقًا منصب معاون وزير النقل في حكومة النظام البائد.

تُلقب ناصيف بـ"أخت بطل جسر الشغور" في إشارة إلى شقيقها جعفر، الذي قُتل عام 2015 أثناء قتاله إلى جانب قوات النظام، وأُطلق اسمه على إحدى المدارس في اللاذقية.

وقبل ذلك بأيام، أصدر الوزير القرار رقم 109/1 بتعيينها عضوةً في مجلس إدارة الشركة السورية الأردنية للنقل البري، وهي مؤسسة حكومية بالشراكة مع الأردن.

بحسب مصادر "زمان الوصل" في الوزارة، كان من المتوقع أن تُحال ناصيف إلى التحقيق بسبب شبهات فساد ارتكبتها خلال عملها السابق، حيث كانت تُوصف بأنها "مدعومة" لانتمائها إلى القرداحة وزواجها من الرائد الفارّ حاليًا، سامر شاليش، المتهم بارتكاب جرائم حرب على حواجز غوطة دمشق عام 2018.

"زمان الوصل" لن تخوض في تفاصيل ملفات الفساد، وتتركها للجهات المعنية، لكن تعيين شخصية كهذه في منصب حساس أثار استياء العاملين في الوزارة، وخاصة المفصولين لأسباب سياسية، فضلًا عن المتضررين من منظومة الفساد السابقة.

تُعرف ناصيف بسيطرتها على جميع البعثات الخارجية للوزارة، حيث كانت تحدد من يُسمح له بالسفر، وهو أمر شائع في وزارات النظام، حيث يكون القرار النهائي بيد صاحب النفوذ والواسطة.

#فساد_النظام #وزارة_النقل #بشرى_ناصيف #سامر_شاليش #نظام_الأسد #ملفات_فساد #النفوذ_والواسطة #جسر_الشغور #سوريا
👍9🔥3



group-telegram.com/ablsham/22736
Create:
Last Update:

🔴 تعيين "متهمة بالفساد وأخت مجرم حرب وزوجة ضابط أمن مستشارة لوزير النقل!

#الحسين_الشيشكلي
#زمان_الوصل
أصدر وزير النقل، بهاء شرم، القرار رقم 88 بتاريخ 18-12-2024، القاضي بتعيين المهندسة بشرى ناصيف مستشارة له. وكانت ناصيف قد شغلت سابقًا منصب معاون وزير النقل في حكومة النظام البائد.

تُلقب ناصيف بـ"أخت بطل جسر الشغور" في إشارة إلى شقيقها جعفر، الذي قُتل عام 2015 أثناء قتاله إلى جانب قوات النظام، وأُطلق اسمه على إحدى المدارس في اللاذقية.

وقبل ذلك بأيام، أصدر الوزير القرار رقم 109/1 بتعيينها عضوةً في مجلس إدارة الشركة السورية الأردنية للنقل البري، وهي مؤسسة حكومية بالشراكة مع الأردن.

بحسب مصادر "زمان الوصل" في الوزارة، كان من المتوقع أن تُحال ناصيف إلى التحقيق بسبب شبهات فساد ارتكبتها خلال عملها السابق، حيث كانت تُوصف بأنها "مدعومة" لانتمائها إلى القرداحة وزواجها من الرائد الفارّ حاليًا، سامر شاليش، المتهم بارتكاب جرائم حرب على حواجز غوطة دمشق عام 2018.

"زمان الوصل" لن تخوض في تفاصيل ملفات الفساد، وتتركها للجهات المعنية، لكن تعيين شخصية كهذه في منصب حساس أثار استياء العاملين في الوزارة، وخاصة المفصولين لأسباب سياسية، فضلًا عن المتضررين من منظومة الفساد السابقة.

تُعرف ناصيف بسيطرتها على جميع البعثات الخارجية للوزارة، حيث كانت تحدد من يُسمح له بالسفر، وهو أمر شائع في وزارات النظام، حيث يكون القرار النهائي بيد صاحب النفوذ والواسطة.

#فساد_النظام #وزارة_النقل #بشرى_ناصيف #سامر_شاليش #نظام_الأسد #ملفات_فساد #النفوذ_والواسطة #جسر_الشغور #سوريا

BY أبو يحيى الشامي


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/ablsham/22736

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

The original Telegram channel has expanded into a web of accounts for different locations, including specific pages made for individual Russian cities. There's also an English-language website, which states it is owned by the people who run the Telegram channels. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands. Right now the digital security needs of Russians and Ukrainians are very different, and they lead to very different caveats about how to mitigate the risks associated with using Telegram. For Ukrainians in Ukraine, whose physical safety is at risk because they are in a war zone, digital security is probably not their highest priority. They may value access to news and communication with their loved ones over making sure that all of their communications are encrypted in such a manner that they are indecipherable to Telegram, its employees, or governments with court orders. One thing that Telegram now offers to all users is the ability to “disappear” messages or set remote deletion deadlines. That enables users to have much more control over how long people can access what you’re sending them. Given that Russian law enforcement officials are reportedly (via Insider) stopping people in the street and demanding to read their text messages, this could be vital to protect individuals from reprisals. Messages are not fully encrypted by default. That means the company could, in theory, access the content of the messages, or be forced to hand over the data at the request of a government.
from us


Telegram أبو يحيى الشامي
FROM American