في رواية:
کان لأبي عبد الله عليه السلام صديق لا يكاد يفارقه ... فقال يوماً لغلامه : يا ابن الفاعلة أين كنت ؟
قال : فرفع أبو عبد الله عليه السلام يده فصكّ بها جبهة نفسه.. ثم قال : سبحان الله، تقذف أمه قد كنت أرى أن لك ورعا، فإذا ليس لك ورع.…
فقال :جعلت فداك إن امه سندية مشركة…
اذا كان الامام الصادق لطم جبهته لأن أحد شيعته قذف سندية مشركة…!
فكم مرة لطم الامام الحجة جبهته بسبب أعمالنا….!!!؟؟؟
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
کان لأبي عبد الله عليه السلام صديق لا يكاد يفارقه ... فقال يوماً لغلامه : يا ابن الفاعلة أين كنت ؟
قال : فرفع أبو عبد الله عليه السلام يده فصكّ بها جبهة نفسه.. ثم قال : سبحان الله، تقذف أمه قد كنت أرى أن لك ورعا، فإذا ليس لك ورع.…
فقال :جعلت فداك إن امه سندية مشركة…
اذا كان الامام الصادق لطم جبهته لأن أحد شيعته قذف سندية مشركة…!
فكم مرة لطم الامام الحجة جبهته بسبب أعمالنا….!!!؟؟؟
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
Forwarded from قناة العتبة الحسينية المقدسة
أجواء الزيارة من حرم الامام الحسين (عليه السلام) و مابين الحرمين الشريفين
#الامام_الحسين
#العتبة_الحسينية_المقدسة
#الامام_الحسين
#العتبة_الحسينية_المقدسة
قناة العتبة الحسينية المقدسة
Photo
شنو جمال ليلة.. 🥹
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عند ضريحك يا أبا الفضل (عليه السلام) تُشفى الجراح وتبكي القلوب
#ابا_الفضل_العباس
#العتبة_الحسينية_المقدسة
#ابا_الفضل_العباس
#العتبة_الحسينية_المقدسة
بِسمِ اللهِ كَلِمَةِ المُعتَصِمينَ وَمَقالَةِ المُتَحَرِّزينَ.
يَا مَن يَلُومُ تَفَجُّعِي لَو كُنتَ تَعلَمُ مَا جَرَى
مَا الحُزنُ قُل لِي مَا البُكَا جَمْرٌ بِقَلبِي قَد سَرَى.
مَا الحُزنُ قُل لِي مَا البُكَا جَمْرٌ بِقَلبِي قَد سَرَى.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أراك الضّوء
حينَ تَضلُّ قافِلتي
وتطويني متاهاتي..
حينَ تَضلُّ قافِلتي
وتطويني متاهاتي..
وهل جزاء الاحسان الا الاحسان؟؟؟
يذكرنا دائماً، لا يغفل عنا ولو للحظة واحدة، يحيطنا بعنايته ورأفته دائماً، يتفضل علينا بشتى الأفضال من دون أن نشعر، عدة مشاكل ومصاعب يخلصنا منها دون أن نعلم، يذكرنا دائماً بدعائه، ويخصنا بلطفه ورعايته.
وفي المقابل، نحن قسمين:
قسم وهو الأغلبية الساحقة، والذي لا يعرف عنه الا اسمه.
وقسم، وهو الذي يعتبر نفسه ذاكراً له منتظراً لفرجه، ومع ذلك هو في الحقيقة أيضاً غافلاً هاجراً له..
فحتى اذا أردنا تذكره، نتذكره لدقائق وتخنقنا العبرة والحسرة، ثم نعود لغفلتنا عنه ونسياننا له، نذكره في فراغنا، لكن ننساه في أقوالنا وفي أفعالنا وفي علاقاتنا، نكتفي بلقلقة اللسان من دون أن نجعل لذكره أثراً في قلوبنا وأعمالنا.
اذا ذكرناه أو تكلمنا به قليلاً نستشعر وكأننا أصحاب فضل ومنة عليه وان عليه أن يجازينا ويرفع قدرنا…
حقيقة، مواقفنا وعلاقتنا مع امام زماننا تستحق أن نغطي وجوهنا خجلاً وحياءً منه.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
يذكرنا دائماً، لا يغفل عنا ولو للحظة واحدة، يحيطنا بعنايته ورأفته دائماً، يتفضل علينا بشتى الأفضال من دون أن نشعر، عدة مشاكل ومصاعب يخلصنا منها دون أن نعلم، يذكرنا دائماً بدعائه، ويخصنا بلطفه ورعايته.
وفي المقابل، نحن قسمين:
قسم وهو الأغلبية الساحقة، والذي لا يعرف عنه الا اسمه.
وقسم، وهو الذي يعتبر نفسه ذاكراً له منتظراً لفرجه، ومع ذلك هو في الحقيقة أيضاً غافلاً هاجراً له..
فحتى اذا أردنا تذكره، نتذكره لدقائق وتخنقنا العبرة والحسرة، ثم نعود لغفلتنا عنه ونسياننا له، نذكره في فراغنا، لكن ننساه في أقوالنا وفي أفعالنا وفي علاقاتنا، نكتفي بلقلقة اللسان من دون أن نجعل لذكره أثراً في قلوبنا وأعمالنا.
اذا ذكرناه أو تكلمنا به قليلاً نستشعر وكأننا أصحاب فضل ومنة عليه وان عليه أن يجازينا ويرفع قدرنا…
حقيقة، مواقفنا وعلاقتنا مع امام زماننا تستحق أن نغطي وجوهنا خجلاً وحياءً منه.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
❤1
في رواية طويلة حيث رأى النبي أنوار الأئمة في السماء، جاء فيها :
" والحجة القائم كأنه الكوكب الدري في وسطهم، فقلت: يا رب، من هؤلاء؟
قال: هؤلاء الأئمة، وهذا القائم، محلل حلالي، ومحرم حرامي، وينتقم من أعدائي".
الامام الحجة وهو في السماء، ومع انه موجود مع الأئمة عليهم السلام، لكن تميز نوره عن نور الجميع حتى أصبح كأنه كوكب دري...
ونحن في الأرض، مع كثرة وشدة الظلمات، ومع شدة حاجتنا لشيء قليل من النور نتمسك به، فلا زلنا لا ندرك بل لا نبحث عن النور الأعظم في هذا الوجود، الذي بنوره أبصرنا النور جميعاً.
ما أشد عمانا حيث أصبحنا لا نرى هذا النور رغم عظمته.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
" والحجة القائم كأنه الكوكب الدري في وسطهم، فقلت: يا رب، من هؤلاء؟
قال: هؤلاء الأئمة، وهذا القائم، محلل حلالي، ومحرم حرامي، وينتقم من أعدائي".
الامام الحجة وهو في السماء، ومع انه موجود مع الأئمة عليهم السلام، لكن تميز نوره عن نور الجميع حتى أصبح كأنه كوكب دري...
ونحن في الأرض، مع كثرة وشدة الظلمات، ومع شدة حاجتنا لشيء قليل من النور نتمسك به، فلا زلنا لا ندرك بل لا نبحث عن النور الأعظم في هذا الوجود، الذي بنوره أبصرنا النور جميعاً.
ما أشد عمانا حيث أصبحنا لا نرى هذا النور رغم عظمته.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot