Forwarded from قطوف سلفيّة
«يعانِي الإنسان كلما دنا من الدنيا؛ كلما رجا منها أو من أهلها، كلما أَمِل فيها وارتجى واردها، يعاني لأنها لا تكتمل، ويعاني لأنه توّاق عجول. يتركها فتأتي إليه، ويطلبها فتُعرِض عنه، وليس هذا إلا لحجم رغبته. فمن كانت الآخرة همّه اتسع مراده، فكانت الدنيا -بأسرها- ذرّةً في عينيه،فمهما أتته لا تُغريه، ومن اقتصر على الزائلة حَزِن كلما ازداد لأنها منتهى أمله»
Forwarded from قطوف سلفيّة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
ما يقال في التشهد الأول، والتشهد الأخير.
- لابن عثيمين رحمه الله.
ما يقال في التشهد الأول، والتشهد الأخير.
- لابن عثيمين رحمه الله.
Forwarded from • رَيحَانَةُ القَلْبِ 💙")
﴿فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ﴾
ستؤجر على صبرك على ساعات التعب ، وساعات الوحدة والغربة ، وساعات الإحباط ، وساعات الفتور وساعات الندم ، الحقيقة أنك ستؤجر على الصغيرة قبل الكبيرة ، اعلمْ أن كل دمعةٍ نزلت ، وكل تعبٍ عانيته ، وكل وجعٍ شعرتَ به في داخلك ، له عند الله أجرٌ عظيم.
وقد قال النبي ﷺ:
"ما يُصيب المسلمَ من نَصَبٍ ولا وَصَبٍ، ولا همٍّ ولا حزنٍ، ولا أذًى، حتى الشوكة يُشاكها، إلا كفّر الله بها من خطاياه".
أي إنّ كل أمرٍ يُتعبك أو يؤلمك ، هو فرصة لمغفرة ذنوبك ، فلا تحزن على ما ضاع منك ، فلو كان لك لبقي ، ولو كان خيرا لانتظرك ، فلا شيء يضيع سدى ، فكل لحظة صبرٍ لها عند الله قدرٌ عظيم.
❤1
Forwarded from أعسان الإجداء 📚🕯️
طبيعة المرأة لا يصلح معها ان تلج في الفتن !
من كتاب واجب المرأة عند الفتن .📓
من كتاب واجب المرأة عند الفتن .📓
👍1
سُبْحان من يُنيرُ بَصِيرةَ الإِنسانِ
بمَواقِف صغيرَة لَم يَكُن يَلقى لَهَا بَالاً🪞🌧️
بمَواقِف صغيرَة لَم يَكُن يَلقى لَهَا بَالاً🪞🌧️
Forwarded from قطوف سلفيّة
كان الحسن البصري رحمه الله كثيرا ما يردد هذين الحرفين: : «اللهم لك الحمد على حلمك بعد علمك، ولك الحمد على عفوك بعد قدرتك.»
-الزهد للإمام أحمد رحمه الله
-الزهد للإمام أحمد رحمه الله
سورة الملك
هزاع البلوشي
المنجية من عذاب القبر .
لا تَنسو قيام الليل و نَاموا مُستغفرين .
لا تَنسو قيام الليل و نَاموا مُستغفرين .
قالﷺ:
"أتحبون أن تجتهدوا في الدعاء؟
قولوا: اللهم أعنا على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك".
- السلسلة الصحيحة(٨٤٤)
"أتحبون أن تجتهدوا في الدعاء؟
قولوا: اللهم أعنا على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك".
- السلسلة الصحيحة(٨٤٤)
Forwarded from قطوف سلفيّة
«قيل لأحد الصالحين ما سرُ السكينة التي تعتريك؟
فقال: قرأت ﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ﴾ فتركت أمري لصاحبِ الأمر وقرأت ﴿إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا﴾ فـ أيقنت أن العُسر, زائل لا محالة وقرأت ﴿فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ فأدركتُ أن خيرَ الله, قادمٌ لا محالة»
فقال: قرأت ﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ﴾ فتركت أمري لصاحبِ الأمر وقرأت ﴿إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا﴾ فـ أيقنت أن العُسر, زائل لا محالة وقرأت ﴿فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ فأدركتُ أن خيرَ الله, قادمٌ لا محالة»