Notice: file_put_contents(): Write of 1239 bytes failed with errno=28 No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 50
Warning: file_put_contents(): Only 16384 of 17623 bytes written, possibly out of free disk space in /var/www/group-telegram/post.php on line 50 مشروعُ التّوحيد | Telegram Webview: tawheedproject/579 -
إن الأمة لا تقوم إلا على سهام العزم، ولا تنهض إلا على سواعد الرجال الذين يدركون أن الإسلام ليس زينة تلبس، بل سهم يُرمى في سبيل الله، يحتاج إلى ساعد مؤمن، وقلب خاشع، وعقل بصير.
"إني سهم من سهام الإسلام، وأنت عبد الله الرامي بها والجامع لها، فانظر أشدّها وأخشاها وأفضلها فارمِ بي فيها."
قالةٌ تُؤسس لمركزية النية والمقصد في كل حركة، ولمنهج التبصر والتقوى في كل قول وفعل. تربية على أن السهام لا تُرمى عبثًا، بل تُوجَّه على بصيرة، وتُطلق بتقوى، وتُوزَن بميزان الخشية. وما قال عمرو رضي الله عنه قالته تلك إلا لأنه كان يعلم أن الإنسان في الإسلام لا يتحرك لهوى نفسه، بل لهدى ربه، وأن طاعة القائد الراشد ليست طاعة لشخص، بل استجابة لأمر الله، وامتثال لحكم الشريعة، وركون إلى الحكمة التي اصطفاها الله في أولي الأمر من المؤمنين. لقد أدرك عمرو رضي الله عنه أنه سهم في كنانة الإسلام، لا يُطلقه إلا رامي البصيرة. وأبو بكر الصديق رضي الله عنه لم يكن يبعث الناس لنفسه، بل لله، وبأمر الله، فكان عمرو رضي الله عنه جنديًا مطيعًا، وقائدًا بصيرًا، يعلم أن القتال لا يكون بالغضب، ولا القرار بالهوى، بل بالبصيرة والخشية والمقصد الأعلى. وهكذا يُربّى الجيل: أن يكون في طاعته للقائد المسلم الراشد طاعة لله، لا عبودية لبشر، بل التزامًا بمنهاج النبوة في صفاء السمع والطاعة عند الرشد، وفي صدق التجرّد لله..
فمن أراد أن يكون سهمًا للإسلام، فليخلع رداء الأنا، وليلبس ثوب العبودية، وليجعل نفسه في كنانة القيادة الربانية، يُطلقها الرامي البصير حيث أراد الله، ومتى شاء الله، وكيف شاء الله.
إن الأمة لا تقوم إلا على سهام العزم، ولا تنهض إلا على سواعد الرجال الذين يدركون أن الإسلام ليس زينة تلبس، بل سهم يُرمى في سبيل الله، يحتاج إلى ساعد مؤمن، وقلب خاشع، وعقل بصير.
"إني سهم من سهام الإسلام، وأنت عبد الله الرامي بها والجامع لها، فانظر أشدّها وأخشاها وأفضلها فارمِ بي فيها."
قالةٌ تُؤسس لمركزية النية والمقصد في كل حركة، ولمنهج التبصر والتقوى في كل قول وفعل. تربية على أن السهام لا تُرمى عبثًا، بل تُوجَّه على بصيرة، وتُطلق بتقوى، وتُوزَن بميزان الخشية. وما قال عمرو رضي الله عنه قالته تلك إلا لأنه كان يعلم أن الإنسان في الإسلام لا يتحرك لهوى نفسه، بل لهدى ربه، وأن طاعة القائد الراشد ليست طاعة لشخص، بل استجابة لأمر الله، وامتثال لحكم الشريعة، وركون إلى الحكمة التي اصطفاها الله في أولي الأمر من المؤمنين. لقد أدرك عمرو رضي الله عنه أنه سهم في كنانة الإسلام، لا يُطلقه إلا رامي البصيرة. وأبو بكر الصديق رضي الله عنه لم يكن يبعث الناس لنفسه، بل لله، وبأمر الله، فكان عمرو رضي الله عنه جنديًا مطيعًا، وقائدًا بصيرًا، يعلم أن القتال لا يكون بالغضب، ولا القرار بالهوى، بل بالبصيرة والخشية والمقصد الأعلى. وهكذا يُربّى الجيل: أن يكون في طاعته للقائد المسلم الراشد طاعة لله، لا عبودية لبشر، بل التزامًا بمنهاج النبوة في صفاء السمع والطاعة عند الرشد، وفي صدق التجرّد لله..
فمن أراد أن يكون سهمًا للإسلام، فليخلع رداء الأنا، وليلبس ثوب العبودية، وليجعل نفسه في كنانة القيادة الربانية، يُطلقها الرامي البصير حيث أراد الله، ومتى شاء الله، وكيف شاء الله.
During the operations, Sebi officials seized various records and documents, including 34 mobile phones, six laptops, four desktops, four tablets, two hard drive disks and one pen drive from the custody of these persons. There was another possible development: Reuters also reported that Ukraine said that Belarus could soon join the invasion of Ukraine. However, the AFP, citing a Pentagon official, said the U.S. hasn’t yet seen evidence that Belarusian troops are in Ukraine. The company maintains that it cannot act against individual or group chats, which are “private amongst their participants,” but it will respond to requests in relation to sticker sets, channels and bots which are publicly available. During the invasion of Ukraine, Pavel Durov has wrestled with this issue a lot more prominently than he has before. Channels like Donbass Insider and Bellum Acta, as reported by Foreign Policy, started pumping out pro-Russian propaganda as the invasion began. So much so that the Ukrainian National Security and Defense Council issued a statement labeling which accounts are Russian-backed. Ukrainian officials, in potential violation of the Geneva Convention, have shared imagery of dead and captured Russian soldiers on the platform. Oleksandra Matviichuk, a Kyiv-based lawyer and head of the Center for Civil Liberties, called Durov’s position "very weak," and urged concrete improvements. The fake Zelenskiy account reached 20,000 followers on Telegram before it was shut down, a remedial action that experts say is all too rare.
from us