-

عهداً . . ‏سَتبقى حمَاس كمَا كَانت فِي ظِل عَهدكُم
سَيفاً للقُدسِ مَسلولاً وَطُوفاناً للأقصَى هَادِراً .

فَـ نَهجٌ مِدَاده الدَّم عَليه لَن نَحيد أو نُبدِل
فَـ مَن نَكثَ عَهده وَخَلع نِيته، فَـ لن يضر إلَّا نَفسه وَالله مُغنٍ عَنه .

استشهاد البطل أنس الشريف
درة تاج الصحافة المقاومة ضد منظومة الاستعمار المجرمة
سيد الرجال والصحفيين
خير من عمل في الصحافة والإعلام

«المؤمن يقطع عمره كله في محاولة ترويض نفسه يهزمها مرة، وتهزمه مرات ! وكل أمله أن يلقى الله غالبًا لا مغلوبا لأن في هزيمتها انتصاره ونجاته ».

{ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ }.

«يا قدوةَ الأحرارِ يا مختارُ
صلّى عليك الواحدُ القهّارُ» ﷺ.

من أجمل ما قيل في وصف لحظة اللقاء بعد الفراق:

«شربتك زمزمًا في يوم وصلٍ
على صَوْمٍ عكفت به شهورا»

« أهكذا تكون حياتي قد انتهت وأنا في العشرين؟

هكذا يكون وجع نهاية الحلم إذن؟»

قال أبو بكر بن عياش:
"نزلت بي مصيبة أوجعتني، فذكرت قول ذي الرمة:

«لعل انحدار الدَّمْعِ يُعقِبُ راحةً
من الوجد، أو يشفي نجي البلابل»

فخَلَوتُ، فَبَكَيتُ، فسلوت."

«كانت السماء أبعد في نظري والخوف أقرب في قلبي والطريق إلى النور طويل، وعندما وصلت مسحت أمي على رأسي و قالت يا ولدي الطريق إليه آمن. انتبه أن تتوقف ثم أشارت إلى الأعلى. ومنذ ذلك الوقت وأنا أحاول الصعود إليك وكلما اقتربت منك وجدتك أقرب إلى قلبي وأبعد من خيالي.»
- د. سلمان العودة

-
قَومٌ تَربُّوا فِي مَحارِيبِ القُرآن هم جيل السرد أتقنوا سرد الآيات قولًا وفعلًا

للّٰه دُرهُم 💚

ألا ينتهي الأُنس بالأحِبّة..
وأن نبقى للأبد نستظلّ بهم
ونُظلِّلهم ونحيا في جِوارهم .