وصيَّة أمير المؤمنين (ع) لابنه
الإمام الحسن المجتبى (ع).

الشَّهيد الحاج قاسم سُليماني
⁩ ⁩

⁩ ⁩
بدأ الإمام الحسن (عليه السَّلام) وأعدَّ الأفراد و صنعهم، أنتم تعلمون قصَّة حِجر بن عدي وأصحابه، ورشيد الهجري وعمرو بن الحمق الخزاعي وزوجته، والكثير من الأشخاص الَّذين قاتلوا في الجبال وعلى القمم وفي الكهوف وفي الطّرق والسّجون، هؤلاء كلّهم من نتاجات مصنع الإمام الحسن (عليه السَّلام) هل تعرفون الشَّخص الأخير الَّذي فجَّره الإمام الحسن (عليه السَّلام) كالرَّصاصة وأطلق من ذلك سهمًا استقرَّ في صدر العدو؟ الشَّخص الأخير هو أخوه الحسين (عليه السَّلام) بطل كربلاء، كان الإمام الحسن (عليه السَّلام) هو الَّذي صنع ساحة كربلاء.

-القائد دام ظلّه
⁩ ⁩

نحنُ جماعة لا نقبل أن نُساق إلى المذلَّة
ولا نقبل أن نُسلِّم سلاحنا.
⁩ ⁩

لا أحد يُدرك قيمة هذا السِّلاح العَزيز مثلَنا،
فالسَّمك لايعرف قيمة الماء حتَّى يقع على أرض يابسة.
⁩ ⁩

روحوا راجعوا المقاومة.
⁩ ⁩

حمل السِّلاح لمواجهة العدوّ واجبٌ و تكليف.
⁩ ⁩

تُغنِّي الجِراحُ عطايا السَّماء
يَدُ اللهِ مَدَّت إلينا السِّلاح
ونمضي على هَدي قُرآنِنا
ألا إنَّ حزب الله هُمُ الغالبون.
⁩ ⁩

السِّلاح سَيُستخدم للدِّفاع عن السِّلاح.
⁩ ⁩

حساب الإنستغرام الجديد:


https://www.instagram.com/zahraa313.q?igsh=eTFscWw4dG1rNnZ2

وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ
فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً [النساء:١٠٢]
⁩ ⁩

سَنذكركَ فِي الأربَعين يَا قائدي..
⁩ ⁩

أبناء أبو عبد الله الحُسين(ع)
كما أراد أبو عبد الله الحُسين(ع)
⁩ ⁩

حَيثُما كُنتُم فَصَلُّوا عَلَيَّ، فَإِنَّ صَلاتَكُم تَبلُغُنِي.
-رسول الرَّحمة محمَّد (صلَّى الله عليه وآله).
⁩ ⁩

كفُّهُ تختصر الخلود

يا مَن أيقظنا كيف تنام

يا جنى عمري و يا حبيب الرُّوح
ماكنت حاسب قبل منِّي تروح

-والد سماحة السَّيِّد (رضوان الله عليه).
⁩ ⁩

سلامٌ عليكَ،
إن كُنتَ حيًّا في الدُّنيا،
أو كُنتَ حيًّا عند ربِّكَ.
⁩ ⁩