البارحة.. كنت أحبك وأنت كنتَ هنا
اليوم.. أنت هنا وأنا لم أعد أعرف شعوري تجاهك
صدقني، لا أعرف كيف أتعامل مع وجهك الغريب؟
وكيف يمكن لي أن أنسى وجهكَ الغائب عن عمري؟
أحن إليه أم إليك.. أتجاهل شعوري القاسي وغضبي
أنظر إليك من بعيد، فيفز قلبي.. لا أعرفك.
أخبرني كيف وصلنا إلى هنا؟
وأقصد -هنا- هي عدم معرفة بعضنا..
إننا نغضب فنسكت
ويطول السكوت بيننا لأيامٍ تنسى بها وجهي
وأنسى بها لمسة يديك على يدي، أحن لها دائماً.
قل لي، كيف يتحول المرء والشعور واللحظات والأغنيات
إلى شيءٍ من الماضي أو إلى شيءٍ لا يحس؟
أتعرف أنني في هذه اللحظة يوجد في عقلي كمٌ هائلٍ من الأسئلة
أولها هل فعلاً أنك لم تعد تحبني؟ أو أحبك؟
وهل انتهت قصتنا كغرباء نلوم بعضنا؟
أو نتحسر على عدم معرفة بعضنا بشكلٍ صحيح؟
أتعلم ما هو شعور المرء حين يشعر أن كل خطواته كانت خائبة؟
يا للأسى.. كل هذه الأسئلة
تدلُ على وحدتي
لا صوت عقلي يهدأ
ولا أنت هنا لتجيب
ولا أنا لم أعد أحبك.
هذه اللحظة بكل شعورها لا اريد أنا اتذكرها.
اضع نقطة فلا يتتهي النص
اضع نقاط كثيرة فأشعر
إنها تسحبني إلى حضنك.
هذه اللحظة اريد أن اتذكرها دائمًا.
وهنا فقط يمكن للنص أن ينتهي.
تاركاً خلفه وحدتي وقائمة طويلة من الأمنيات المعلقة.
الآن.. أريد أبكي علينا هذه رغبتي الاخيرة
أو بمعنى أصح، أريد أن احضنك وأبكي علينا
هذه رغبتي الدائمة.
اليوم.. أنت هنا وأنا لم أعد أعرف شعوري تجاهك
صدقني، لا أعرف كيف أتعامل مع وجهك الغريب؟
وكيف يمكن لي أن أنسى وجهكَ الغائب عن عمري؟
أحن إليه أم إليك.. أتجاهل شعوري القاسي وغضبي
أنظر إليك من بعيد، فيفز قلبي.. لا أعرفك.
أخبرني كيف وصلنا إلى هنا؟
وأقصد -هنا- هي عدم معرفة بعضنا..
إننا نغضب فنسكت
ويطول السكوت بيننا لأيامٍ تنسى بها وجهي
وأنسى بها لمسة يديك على يدي، أحن لها دائماً.
قل لي، كيف يتحول المرء والشعور واللحظات والأغنيات
إلى شيءٍ من الماضي أو إلى شيءٍ لا يحس؟
أتعرف أنني في هذه اللحظة يوجد في عقلي كمٌ هائلٍ من الأسئلة
أولها هل فعلاً أنك لم تعد تحبني؟ أو أحبك؟
وهل انتهت قصتنا كغرباء نلوم بعضنا؟
أو نتحسر على عدم معرفة بعضنا بشكلٍ صحيح؟
أتعلم ما هو شعور المرء حين يشعر أن كل خطواته كانت خائبة؟
يا للأسى.. كل هذه الأسئلة
تدلُ على وحدتي
لا صوت عقلي يهدأ
ولا أنت هنا لتجيب
ولا أنا لم أعد أحبك.
هذه اللحظة بكل شعورها لا اريد أنا اتذكرها.
اضع نقطة فلا يتتهي النص
اضع نقاط كثيرة فأشعر
إنها تسحبني إلى حضنك.
هذه اللحظة اريد أن اتذكرها دائمًا.
وهنا فقط يمكن للنص أن ينتهي.
تاركاً خلفه وحدتي وقائمة طويلة من الأمنيات المعلقة.
الآن.. أريد أبكي علينا هذه رغبتي الاخيرة
أو بمعنى أصح، أريد أن احضنك وأبكي علينا
هذه رغبتي الدائمة.
يستهويني كل شيء يكسوه الهدوء هدوء الحديث ، هدوء الملامح ، هدوء التصرف ، هدوء الخلاف ، هدوء الخصام ، هدوء اللوم والعتاب .
هي أعمق من أن يستحقها شخصٌ سطحي،
أكثر حنيّةً من أن يعرف أهميتها شخصٌ
قاسٍ، تشبه الكمّ الهائل من الأحلام التي لا
تتحقَّق في حياة المرء إلّا مرّةً واحدة .
أكثر حنيّةً من أن يعرف أهميتها شخصٌ
قاسٍ، تشبه الكمّ الهائل من الأحلام التي لا
تتحقَّق في حياة المرء إلّا مرّةً واحدة .
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
السَلامُ على أوَّل مَنْ فَدا نَفْسُه لأجْلِ الحُسين
ألي أنا
" يوماً ما سأخبرڪِ. بأنڪِ ڪُنتِ الثـلاثين دعوة المُستجابة لِي في رمَضـان . 2017/7/2❤️
البارحه بجيت حيل على تعبي
معقوله انه هنت على رب العالمين
معقوله انه هنت على رب العالمين