Telegram Group Search
فَيَهدمَه! :))
قَد يُشاطِرُكَ أحَدُهم آخِرَ زادِهِ مِنَ الصَّبر، ويَهبُكَ ما تَبقَّىٰ في قَلبِه مِن أَمَلٍ، ويَقتَسمُ معكَ آخِرَ ابتِسامةٍ قَبلَ أن يَنفرِدَ بِحُزنٍ طَويل،

فَأحسِن استِقبالَ الوُدِّ؛ فَإِنَّهُ ثَمِين!
«عندما يشعر الإنسان بالمحبّة تتغير جودة الأيام في عينيه للأفضل، تزهو اللحظات، وتتمدد الراحة في كل لحظة، لا يطلب المرء أكثر من هذا؛ محبّة صادقة دون حاجة أو دافع، محبّة حنونة تأويه!»
"واعلم أنني كُنت أتجاهل، وأقسم أن قَلبي كان يحترق".

- آلاء الجُدَي.
وألِن القلوب مِن أجلي وألنِّي، واجبُر بعد
الصبر قلبي، واقبضني وأنتَ راضٍ عنِّي.

- من دعاء أستاذنا الرافعي.
هو الليلُ يُغريه الأسى فيطولُ..

- الرصافي.
«‏قَلبِي عَليكَ أَرَقُّ ممَّا تَحسَبُ!»
إذَا أردتَ شيئًا تُحِبُّه فَلا تعصِ اللّٰهَ فِي الوصُولِ إليهِ، حتَّىٰ لا يكونَ سببًا فِي حِرمانِكَ مِنهُ

إنَّ مَا عندَ اللّٰهِ لا يُدرَكُ بِمعَصيتِه.
{ووجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَىٰ}

‏قال القرطبي: أي فأغناك بخديجة!
ﷺ.
"وَلَولَا أنَّ الدُّنيَا مَمر، وَمِحنةٌ وَكَدرٌ، وَالجَنَّة دارُ جَزاء وَأمَان من المَكَارهِ؛ لقلنَا إنَّ وَصل المَحُبوب هوَ الصَّفاءُ الَّذي لَا كَدر فيهِ، وَالفَرحُ الَّذي لَا شَائبةَ معهُ!"

- ابنُ حزم.
قِيل إنّ آخِر بَيت كتبهُ -أحمد شَوقِي- قبل موتِه:

«‏قِف دونَ رأيكَ في الحَياةِ مُجاهِدًا
‏إنّ الحَيَاة.. عقِيدةٌ وجِهادُ!»
"يسير الناس هربًا من شيءٍ ما أو سعيًا إليه، ولكنك تركض لا إلى شيء..

فقط لأنك لا تعرف؛
كيف يتوقف المرء حين يتعب!"
‏قال الفضيل -رحمه الله

والله لو يَئستَ من الخلق حتى لا تريد منهم شيئاً

لأعطاك مولاك كلَّ ما تريد.

https://www.group-telegram.com/muqtatafat_10
"ظلموا التّعاسة فجعلوها أصغر ممّا هِي،
كما ظلموا السّعادة فتوهّموها أكبر ممّا تكون!"

- الرافعي.
«خصيمُكِ القلبُ يومَ الدِّينِ فاحترِزي»

- حذيفة العرجي.
من يبالغ في محبّتك دون سابق معرفة؛ يصل محمّلًا بتصوّراتٍ فلكيّة بما يتمنّاه فيك، فإن ارتطم بنقصك البشريّ انفضّ عنك وعذلك على الثوب الذي كساك إيّاه، ولذا كان أعذب الوُدّ أعدله؛ ما يهبط بالزّمان حتّى يستحكم ويرسخ.

- دلال العمودي.
«تُسائلني برقَّتها: أحقًّا أنت تهواني؟»
صباح الخير:
‏«ألذ الوصول ما جاء بالمكابدة، وأهنأ السرور ما شقيت قبله، وأنعم الوصل ما حُرمت منه ثم هطل عليك يروي جدب روحك، فلا بأس!»
2025/10/11 05:51:58
Back to Top
HTML Embed Code: