Telegram Group Search
أكثر ما يذيب القلب عند حزنك أن تكون مضطرًا لأداء مهماتك في العيش و كأنه لم يحدث شيء، في حين أنك تود التوقف عن الحياة تمامًا.
💔52
الدنيا مليانه ناس حلوة ❤️
11🌚6🤔5
عدنا والعودُ احمدُ

رجعنا هنا يالربع 👇👇

https://www.instagram.com/dr.ameer_313?igsh=c25qNG9jaGtpcW1q&utm_source=qr

حسابي الانستا ♥️
ما كان من طبعي القساوةُ إنَّما
هذا التمادي..للقسـاوةِ يدفَعُ
وإذا المحبُّ قسا عليكَ فإنَّهُ
يقسو عليكَ..وقلبهُ يتقطَّعُ.!
💔11
Forwarded from دندنة قلم (Ameer Neama Al-Jubouri)
من مهازل الدنيا وعجائب الزمان اصبحنا نستجدي الستر والعفة من المسلمات !

ونستجدي الغيرة والرجولة من المسلمين !
👏4
بالله العلي العظيم الشي الوحيد الي يقهر بهذا الزمن الاغبر هو انك تشوف المجتمع شگد ( تافه ) وسطحي وتفكيره شكد طفولي !

والمضحك المبكي انك عندما تحاور احدهم وهو يحمل شهادة الطب تجدهُ مفرغ من اي مبدء ومشغول بالسفاهات والتفاهات !

اتسائل كيف سيبنوا أسرهم هؤلاء التافهين ؟ بل وماذا سينجبوا للمجتمع من ابناء مستقبلا !
💔10👏71
محد يستحق تفني عمرك وحياتك لاجله !

جرب تعيش مع ناس مشترين وجودك ويقدرون قيمتك وتضحياتك …
خلي شعارك بالحياة :
"الما يتعدل يتبدل والدنيا مليانه ناس حلوة"

وتأكد انو الانسان الي يتبع قلبه يفشل والي يتبع عقله هو الي ينجح … واخذ الي تحبك ولا تركض خلف الي انت تحبها وما تبادلك المشاعر لو كانت حورية نازله من الجنة !
18👏16
شلي بالحياة ما بيها انت 💔
💔2
كان طفلاً شغوفاً لديه الكثير من الأحلام أتعجب كيف أصبح ما هو عليه اليوم وكيف تحول هذا التحول المهول لا أعلم ماذا فعلت به السنين وكيف قتلتْ كُلَّ طموحاته ودفنتهُ وإياهم في قعر الجحيم ولكني أعلم أنه ما عاد ذاك الفتى.
2
يحملُ ملامحًا باهتة لا توحي لك بشيء، ورغم كل النيران التي بداخله لا يُبدي بأيّ ردِ فعل ولا يتحرك، ساكنًا بمكانه لا يأبه لما سيحدث، كما لو أنه انهزمّ بالمعركة وما عاد يكترث بالخسائر، هو فقط ينتظر ليرى النهاية ويشاهد كل شيء ينهار من حوله، ولكن مأساته الكُبرى هو أنهُ خاضَ كُلّ معاركه بصمت بينه وبين نفسه ودون أن يلاحظ أحد ما يمر به من انكسارات ونكسات.
تعبرُ فوق صدركَ لحظاتٍ ثقيلة كشاحناتٍ معبئةٍ بالحصى والرملِ والحجارة، تستشعرُ فيها بأن في داخل قلبك ثقبٌ أسود، يبتلع كل محاولاتك للنجاة والهروب والفرح. فوهةٌ عميقة، مهما حاولت ردمها بالموسيقى والأصدقاء والنُكات، بمسلسل ما بأعقاب السجائر، بالحب لكنها أبدًا لا تمتلئ. في سلسلةِ قلبك هنالك حلقة مفقودة، تمضي العمر كلهُ وأن تبحث دون أن تجد إليها دربًا.
أحيانًا تمر عليّ لحظات أُصاب فيها باليأس من إعادة بناء ما تهدّم، فلم أعد وقتها أملك الرغبة في خوض نقاش عقيم، أو إصلاح صدعٍ لا يُرتق، أو توضيح ما التبس من أفكار، صِرتُ أرى المحاولاتَ كلها بلا جدوى، كمن يحاول ملء إناءٍ مشقوق. فبعض الأشياء لا تُصلح بالكلام، والمفاهيمُ المغلوطة تترسّخ مع الزمن، ربما يكون الصمتُ هو الحلّ الأخير، حين تفقد الكلماتُ معناها.
من كُلِ حدبٍ وصوب تتهافت عليك النوائب وأنت لا تُبدي أيّ ردِ فعل، لا لشيء بل لأنك تعبت من الحزن العبثي ومن الغضب الذي بات يسيطر عليك أكثر الأيام فلا شيء يتغيّر في مسار أيامك سوى التواريخ.
لكنك أصبحت تعد سنوات عمرك المقبلة، وجدت انها لا تكفي للقيام بعمل اي فكرة تخطر في بالك، أن سنواتك معدودة عد الأصابع، و حالك في درك أسفل دائمًا يرغمك على المخاطرة بوقتك، ذلك ياعزيزي إن لم يُأخذ وقتك دفعة واحدة في أقرب لحظة فجأة!. لا أحد يفهم ما تعنيه، و لا أحد يُدرك كم تَعَفنَت الأمور على بعضها و أفسَدَت، و كم من ليلة مضت قررت أن تهجر في صباحها، و تكُن أسمًا مفقوداً!
لطالما سعفتُ نحو الحقيقة بساقين معتلتين! حفرتُ في جدران الذاكرة بأظافر متكسرة، باحثًا عن بصيصٍ يُهديني إلى اليقين، لكن كل خطوة كنتُ أخطوها كانت تترك وراءها جرحًا نازفًا، وكل سؤال كان يجرُّ وراءه ألف سؤال. لم أكن أعرف أن البحث عن النور قد يكون ظلمةً بحد ذاته، وأن الحقائق قد تكون مرايا مكسورة. حقًا تعبتُ من حمل الفأس لأحفر في قلبي.. رغم كل هذا أكتشفتُ أن بعض الأسئلة لا تحتاج إلى إجابات، بل إلى صمتٍ طويل.
من أخذَ الغد من أيدينا وتركنا نعيشُ في ظلّ الأمس؟ صرنا كالسائرين في دربٍ بلا نهاية، نحملُ ذكرياتٍ ثقيلة كالحجارة، ونبحثُ عن بصيصٍ في ليلٍ لا ينتهي. أين الفجر الذي وعدونا به؟ ومن جعل الزمن حلقةً مفرغةً ندور فيها دون خلاص؟ ننتظر غدًا لا يأتي، ونحلم بحياة سرقتها رياح الماضي العاتية.
تحمل في صدرك هموم السنين، فإذا ما انكسر صبرك رأوك المخطئ. يطالبونك بحلول لمشاكلهم، بينما يتجاهلون معاناتك. يتوقعون منك الإنجاز والعطاء، دون أن يسألوا عن طاقتك أو احتياجاتك. تلوم نفسك لأنك لم تكن كافيًا، بينما هم لم يحاولوا أن يفهموا حدود إمكانياتك. في النهاية تدرك أن المشكلة ليست في عجزك، بل في توقعاتهم غير الواقعية. هم ببساطة ينتظرون منا الذي عجزنا عن تقديمه لنا أولاً، ينتظرون معجزاتنا المستحيلة.
مرحبًا مرة أخرى...
هذه التحية البسيطة تحمل في طياتها اعترافًا بالتكرار الذي نعيشه. يومٌ بعد يوم، نفس الروتين، نفس الأفكار، نفس الأحلام المؤجلة، نحاول أن نبدو مختلفين، نغير من مظهرنا، من كلامنا، لكننا في العمق ما زلنا كما كنا، العالم يتغير حولنا، أما نحن فنتظاهر بالتغير فقط، في لحظات الصدق مع الذات، أعترف أنني ما زلت أحمل نفس الأخطاء، نفس المخاوف، كم مرة وعدت نفسي بالتغيير، ثم عدت إلى ما كنت عليه؟ الآن أحاول بصدق، لا لأثبت شيئًا لأحد، بل لأنني تعبت من الدوران في الحلقة ذاتها، تعلمت أن بعض الذكريات يجب تركها وراءنا، وأن بعض العادات لا تستحق التمسك بها، لن أعدكم بأنني سأصبح شخصًا آخر، لكني سأحاول أن أكون أفضل، هذه المرة، سأكون صادقًا مع نفسي قبل أي شيء، فقط أريد أن أقول: "لقد تعلمت من أخطائي.. وهذا في حد ذاته بداية التغيير".
نعيش في عصر يدفعنا دفعًا نحو عدم الرضا، الإعلانات تُشعرنا بالنقص، ووسائل التواصل تعرض حيوات مثالية مزيفة، حتى أننا نكاد لا نرضى بوجوهنا بعد رؤية الصور المعدلة، هذه الضغوط تخلق فينا قلقًا متواصلاً وشعورًا بأننا لسنا كافيين أبدًا، ننظر إلى حياة الآخرين من خلال شاشات صغيرة، وننسى حياتنا الحقيقية التي بين أيدينا، لكن الحقيقة أن هذه الصور المثالية غير حقيقية، بل هي مختارة بعناية لعرض أفضل اللحظات فقط، ما نراه ليس الحياة بكاملها، وإنما جزءًا مصفى من الواقع، الحل يبدأ عندما ندرك هذه الحقيقة، عندما نرفض المقارنة ونتوقف عن ملاحقة الصور الزائفة، الرضا ليس استسلامًا، بل هو قوة داخلية تحمينا من العواصف الخارجية.
2
تعلّمتُ معظم ما أعرفه من خلال الخبرة المباشرة، وليس عن طريق النصيحة أو التقليد، واجهتُ الصعابَ بشكلٍ عملي، ودفعتُ ثمن أخطائي من وقتي وجهدي، لم أبحثْ عن طرق مختصرة، بل الطريق الطويل الذي يضمن لي الفهم العميق، ارتكبتُ أخطائي الخاصة بدلاً من تكرار أخطاء الآخرين، لأن الخطأ الشخصي يُعلّم أكثر، كنت أفضّل التجربة الذاتية حتى لو كانت نتائجها غير مضمونة، أحيانًا كانت طريقي تبدو غير منطقية للآخرين، لكنها كانت مناسبة لشخصيتي وأسلوب تفكيري، لم أخف من الفشل، لأنه كان وسيلة للتعلم أكثر من كونه نهاية الطريق، اكتشفت أن الأخطاء الشخصية تترك أثرًا أعمق في الذاكرة، وتساعد في تكوين رأي خاص، اليوم أمتلك رؤية واضحة لأنني بنيتُ قناعاتي على تجاربي المباشرة، وليس على كلام الآخرين، لا أنكر أن الطريق كان شاقًا، لكن النتائج كانت تستحق كل هذا الجهد.
1
2025/10/23 03:41:08
Back to Top
HTML Embed Code: