زيدان للإعلام

Forwarded from عبد الرحيم عطون

الشيخ الفاضل الحبيب: أبو زيد الجزائري -سدّده الله- يتحدّث في هذا المقطع الرائع -خلال معرض إدلب الثالث للكتاب- عن دور "التربية الإيمانية" في إعداد الجيوش والجنود، لمن يروم أن يكون مجاهداً في سبيل الله بحق..

الأخ الحبيب الشيخ أبو زيد؛ ما هو إلا واحدٌ من مئات الإخوة المشايخ والدعاة وأهل العلم وطَلَبَته وحَمَلَته؛ ممن جمعوا -نحسبهم- بين العلم والدعوة والجهاد، وعملوا كجنودٍ مجهولين في الخفاء لسنوات، ضمن "الإدارة العامة للتوجيه الشرعي" التي يشرف عليها الشيخ والأخ الحبيب الدكتور: "مظهر الويس" حفظه الله.. عملوا على إعداد هذا الجيل المؤمن المطيع المنضبط الذي تنزّل قدر الله بهذا النصر الإلهي عليه، فلله درّهم، وعلى الله أجرهم..
(مع يقيننا أن كرم الله علينا قد جاء فوق إعدادنا بكثير، بل فوق توقعاتنا بكثير، فإنه سبحانه أعطى فأدهش، فنحن ننسب الفضل كله له سبحانه، لا لأنفسنا وإعدادنا وتدبيرنا الذي هو من جنس الواجب علينا، ولا نعفي أنفسنا من التقصير، ونستغفر الله).

وإني أوصي نفسي -وإياهم- بالاستمرار والمثابرة على طريق العلم والدعوة والتربية والجهاد؛ فالمهام أضحت أوسع، والواجبات أصبحت أكبر، والمرحلة القادمة تحتاج منا الكثير في شتى المجالات، والله لا يضيع أجر العاملين..

ونسأله سبحانه التمام والقبول، والإخلاص والتوفيق، والسداد والرشاد، والمعونة والكلاءة، إنه حسبنا ونعم الوكيل..

❤40👍17💯2

www.group-telegram.com/us/AMZaidan_media.com/9864

6.07K viewsDec 1, 2024 at 05:33

الشيخ الفاضل الحبيب: أبو زيد الجزائري -سدّده الله- يتحدّث في هذا المقطع الرائع -خلال معرض إدلب الثالث للكتاب- عن دور "التربية الإيمانية" في إعداد الجيوش والجنود، لمن يروم أن يكون مجاهداً في سبيل الله بحق..

الأخ الحبيب الشيخ أبو زيد؛ ما هو إلا واحدٌ من مئات الإخوة المشايخ والدعاة وأهل العلم وطَلَبَته وحَمَلَته؛ ممن جمعوا -نحسبهم- بين العلم والدعوة والجهاد، وعملوا كجنودٍ مجهولين في الخفاء لسنوات، ضمن "الإدارة العامة للتوجيه الشرعي" التي يشرف عليها الشيخ والأخ الحبيب الدكتور: "مظهر الويس" حفظه الله.. عملوا على إعداد هذا الجيل المؤمن المطيع المنضبط الذي تنزّل قدر الله بهذا النصر الإلهي عليه، فلله درّهم، وعلى الله أجرهم..
(مع يقيننا أن كرم الله علينا قد جاء فوق إعدادنا بكثير، بل فوق توقعاتنا بكثير، فإنه سبحانه أعطى فأدهش، فنحن ننسب الفضل كله له سبحانه، لا لأنفسنا وإعدادنا وتدبيرنا الذي هو من جنس الواجب علينا، ولا نعفي أنفسنا من التقصير، ونستغفر الله).

وإني أوصي نفسي -وإياهم- بالاستمرار والمثابرة على طريق العلم والدعوة والتربية والجهاد؛ فالمهام أضحت أوسع، والواجبات أصبحت أكبر، والمرحلة القادمة تحتاج منا الكثير في شتى المجالات، والله لا يضيع أجر العاملين..

ونسأله سبحانه التمام والقبول، والإخلاص والتوفيق، والسداد والرشاد، والمعونة والكلاءة، إنه حسبنا ونعم الوكيل..

BY زيدان للإعلام