مسيرة طلابية حاشدة بجامعة إب ثباتًا مع غزة ورفضًا للاستباحة الصهيونية
خرج طلاب وأكاديميون ومنتسبو جامعة إب اليوم في وقفة ومسيرة جماهيرية حاشدة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في غزة ورفضًا لجرائم التجويع والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوأمريكي بحق المدنيين العُزّل. وخلال الوقفة، ألقى رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور نصر الحجيلي بيانًا أكد فيه على المضي قدمًا في مسار الصمود والثبات والتلاحم، ودعم الشعب الفلسطيني الصامد، ومساندة القيادة العليا المجاهدة في مواجهة طواغيت العصر.
كما شدد البيان على دعم العمليات النوعية التي ينفذها أبطال القوات المسلحة، باعتبارها واجبًا دينيًا وأخلاقيًا، وردًا على العدوان الغاشم على اليمن أرضًا وإنسانًا، مشيرًا إلى استمرار إقامة الدورات التعبوية والتوعوية لبناء جيل قوي قادر على مواجهة مخططات قوى الاستكبار العالمي.
وحذّر المشاركون من مخاطر الحرب الناعمة الرامية لطمس الهوية الإيمانية، داعين كافة أبناء الأمة الإسلامية إلى مقاطعة منتجات العدو ونبذ صنوف العمالة والتطبيع والارتزاق.
وشارك في الوقفة نواب رئيس الجامعة، والأمين العام، وعمداء الكليات والمراكز، ومدراء العموم، وجموع غفيرة من الأكاديميين والإداريين والطلاب، الذين رفعوا شعارات مؤكدة على الثبات مع غزة حتى النصر ورفض الاستباحة الصهيونية.
مسيرة طلابية حاشدة بجامعة إب ثباتًا مع غزة ورفضًا للاستباحة الصهيونية
خرج طلاب وأكاديميون ومنتسبو جامعة إب اليوم في وقفة ومسيرة جماهيرية حاشدة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في غزة ورفضًا لجرائم التجويع والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوأمريكي بحق المدنيين العُزّل. وخلال الوقفة، ألقى رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور نصر الحجيلي بيانًا أكد فيه على المضي قدمًا في مسار الصمود والثبات والتلاحم، ودعم الشعب الفلسطيني الصامد، ومساندة القيادة العليا المجاهدة في مواجهة طواغيت العصر.
كما شدد البيان على دعم العمليات النوعية التي ينفذها أبطال القوات المسلحة، باعتبارها واجبًا دينيًا وأخلاقيًا، وردًا على العدوان الغاشم على اليمن أرضًا وإنسانًا، مشيرًا إلى استمرار إقامة الدورات التعبوية والتوعوية لبناء جيل قوي قادر على مواجهة مخططات قوى الاستكبار العالمي.
وحذّر المشاركون من مخاطر الحرب الناعمة الرامية لطمس الهوية الإيمانية، داعين كافة أبناء الأمة الإسلامية إلى مقاطعة منتجات العدو ونبذ صنوف العمالة والتطبيع والارتزاق.
وشارك في الوقفة نواب رئيس الجامعة، والأمين العام، وعمداء الكليات والمراكز، ومدراء العموم، وجموع غفيرة من الأكاديميين والإداريين والطلاب، الذين رفعوا شعارات مؤكدة على الثبات مع غزة حتى النصر ورفض الاستباحة الصهيونية.
Telegram has become more interventionist over time, and has steadily increased its efforts to shut down these accounts. But this has also meant that the company has also engaged with lawmakers more generally, although it maintains that it doesn’t do so willingly. For instance, in September 2021, Telegram reportedly blocked a chat bot in support of (Putin critic) Alexei Navalny during Russia’s most recent parliamentary elections. Pavel Durov was quoted at the time saying that the company was obliged to follow a “legitimate” law of the land. He added that as Apple and Google both follow the law, to violate it would give both platforms a reason to boot the messenger from its stores. A Russian Telegram channel with over 700,000 followers is spreading disinformation about Russia's invasion of Ukraine under the guise of providing "objective information" and fact-checking fake news. Its influence extends beyond the platform, with major Russian publications, government officials, and journalists citing the page's posts. Emerson Brooking, a disinformation expert at the Atlantic Council's Digital Forensic Research Lab, said: "Back in the Wild West period of content moderation, like 2014 or 2015, maybe they could have gotten away with it, but it stands in marked contrast with how other companies run themselves today." For Oleksandra Tsekhanovska, head of the Hybrid Warfare Analytical Group at the Kyiv-based Ukraine Crisis Media Center, the effects are both near- and far-reaching. For example, WhatsApp restricted the number of times a user could forward something, and developed automated systems that detect and flag objectionable content.
from us
