group-telegram.com/ProphetMsupport/16962
Last Update:
من رماد بيوتهم تنبت الرايات، ومن دموع أمهاتهم تولد إرادةٌ لا تُقهر.. وصيّتهم للأمة كانت واحدة: “لا تتركوا فلسطين وحيدة، فالنصر وعدُ الله لمن صدق.”
= يحيى السنوار
ابن خانيونس، قضى أكثر من عشرين عامًا أسيرًا في سجون الاحتلال، خرج ليقود المقاومة لا من برجٍ عالٍ، بل من خندقٍ تتناثر فيه حجارة غزة.
قاتل حتى اللحظة الأخيرة في رفح، واستُشهد في أكتوبر 2024، تاركًا خلفه عزيمةً لا تموت!
=إسماعيل هنية
السياسي الهادئ الذي تكسّر فوق بيته الصبر سبع مرّات، فقد أبناءه الثلاثة وأحفاده الأربعة، ومع ذلك قال يومها: الحمد لله الذي شرّفنا بالشهادة في أهلنا وذريّتنا.
= في طهران، وصلت نيران العدو إلى منفاه، فاغتيل في يوليو 2024
= محمد الضيف
“الرجل ذو التسع أرواح” كما لقّبه العدو، عاش مطاردًا بين الأنفاق والسحب.. نجا من سبع محاولات اغتيال، حتى لحق برفاقه شهيدًا في يناير 2025.
لم تُرَ له صورة واضحة، لكن اسمه كان يرعب الجيوش، من تحت الركام، بقي صوته يهمس للمقاتلين: “إن سقط القادة، فكل شابٍ في غزة قائد.”
= لم يرحلوا ليُرثوا بالكلمات، بل ليذكّرونا أن المقاومة ليست فصيلاً، بل روحًا في كل طفلٍ يتشبّث بحلمه رغم الحصار.
BY الهيئة العالمية لأنصار النبي ﷺ

Share with your friend now:
group-telegram.com/ProphetMsupport/16962
