✍️ حين ظهرت المدمّرة نيوجيرسي قبالة السواحل اللبنانية عام 1983، دوّى صوتٌ متغطرس في الصحافة اللبنانية، كتبه جوزيف أبو خليل قائلًا:
لكن ما لبث أن جاءه الردّ من الشهيد القائد الفدائي عماد مغنية، لا بحبرٍ على ورق، بل بنارٍ تهزّ الجبال.
ففي صباح الثالث والعشرين من أكتوبر عام 1983، وعند الساعة 6:22 تحديدًا، تحوّل مقرّ المارينز الأمريكيين في بيروت إلى رماد، وسقط 241 جنديًا من قوات النخبة صرعى، في واحدة من أشدّ الضربات التي تلقّتها أمريكا في تاريخها الحديث.
بعدها بأشهر، انسحبت القوات الأمريكية من لبنان تجرّ ذيول الهزيمة في فبراير 1984.
✍️ وعلى أنقاض المقرّ، جاء الردّ مكتوبًا بدماء العزّة:
أين إله المظلومين أمام عظمة نيوجيرسي؟
لكن ما لبث أن جاءه الردّ من الشهيد القائد الفدائي عماد مغنية، لا بحبرٍ على ورق، بل بنارٍ تهزّ الجبال.
ففي صباح الثالث والعشرين من أكتوبر عام 1983، وعند الساعة 6:22 تحديدًا، تحوّل مقرّ المارينز الأمريكيين في بيروت إلى رماد، وسقط 241 جنديًا من قوات النخبة صرعى، في واحدة من أشدّ الضربات التي تلقّتها أمريكا في تاريخها الحديث.
بعدها بأشهر، انسحبت القوات الأمريكية من لبنان تجرّ ذيول الهزيمة في فبراير 1984.
✍️ وعلى أنقاض المقرّ، جاء الردّ مكتوبًا بدماء العزّة:
"رَبُّ المظلومين هنا... فأين عظمة نيوجيرسي؟
🫡50🔥7👍6
group-telegram.com/al_falstini/22246
Create:
Last Update:
Last Update:
✍️ حين ظهرت المدمّرة نيوجيرسي قبالة السواحل اللبنانية عام 1983، دوّى صوتٌ متغطرس في الصحافة اللبنانية، كتبه جوزيف أبو خليل قائلًا:
لكن ما لبث أن جاءه الردّ من الشهيد القائد الفدائي عماد مغنية، لا بحبرٍ على ورق، بل بنارٍ تهزّ الجبال.
ففي صباح الثالث والعشرين من أكتوبر عام 1983، وعند الساعة 6:22 تحديدًا، تحوّل مقرّ المارينز الأمريكيين في بيروت إلى رماد، وسقط 241 جنديًا من قوات النخبة صرعى، في واحدة من أشدّ الضربات التي تلقّتها أمريكا في تاريخها الحديث.
بعدها بأشهر، انسحبت القوات الأمريكية من لبنان تجرّ ذيول الهزيمة في فبراير 1984.
✍️ وعلى أنقاض المقرّ، جاء الردّ مكتوبًا بدماء العزّة:
أين إله المظلومين أمام عظمة نيوجيرسي؟
لكن ما لبث أن جاءه الردّ من الشهيد القائد الفدائي عماد مغنية، لا بحبرٍ على ورق، بل بنارٍ تهزّ الجبال.
ففي صباح الثالث والعشرين من أكتوبر عام 1983، وعند الساعة 6:22 تحديدًا، تحوّل مقرّ المارينز الأمريكيين في بيروت إلى رماد، وسقط 241 جنديًا من قوات النخبة صرعى، في واحدة من أشدّ الضربات التي تلقّتها أمريكا في تاريخها الحديث.
بعدها بأشهر، انسحبت القوات الأمريكية من لبنان تجرّ ذيول الهزيمة في فبراير 1984.
✍️ وعلى أنقاض المقرّ، جاء الردّ مكتوبًا بدماء العزّة:
"رَبُّ المظلومين هنا... فأين عظمة نيوجيرسي؟
BY الفلسطيني







Share with your friend now:
group-telegram.com/al_falstini/22246
