الأولى: أن كثيرًا من الرسائل -بل وأحيانًا الكتب- لا نجدها في كتب التراجم، وتكون ثابتةَ النسبة لمؤلفيها، وهنا يبرز دور المحقق في التتبع.
الثانية: أن إلزامَ الجامعات باحثيها أو طلابَها بتقديم أبحاث في المجلات "المحكمة" يدفعهم أحيانًا لاختيار أشياء لا يتقنونها، بغرض إنجاز المطلوب، ويكون الضرر لاحقًا بهم، وبالتراث قبلهم.
الثالثة: أن المجلات "المحكمة" أو الصادرة عن الكليات العلمية ينبغي أن تكون لجانها علمية تنظر في ما يُلقى فيها، لا شكلية. يثبت المحقق في نص الغزنوي مثلًا: "لأن اعتبار ما في الذات أولى من اعتبار ما بالصين". طيب.. هب أن الباحث لم يستطع قراءة الكلمة، وأنه أيضًا لم يستشكلها، وأنه تركها دون تعليق، فأين اللجنة التي مرت على النص؟
وللأسف فإنه من سوء طالع الكتاب أن يكون بين يدي طلاب الكليات يعبثون به لنيل درجة ما، والكلام أغلبي!
الأولى: أن كثيرًا من الرسائل -بل وأحيانًا الكتب- لا نجدها في كتب التراجم، وتكون ثابتةَ النسبة لمؤلفيها، وهنا يبرز دور المحقق في التتبع.
الثانية: أن إلزامَ الجامعات باحثيها أو طلابَها بتقديم أبحاث في المجلات "المحكمة" يدفعهم أحيانًا لاختيار أشياء لا يتقنونها، بغرض إنجاز المطلوب، ويكون الضرر لاحقًا بهم، وبالتراث قبلهم.
الثالثة: أن المجلات "المحكمة" أو الصادرة عن الكليات العلمية ينبغي أن تكون لجانها علمية تنظر في ما يُلقى فيها، لا شكلية. يثبت المحقق في نص الغزنوي مثلًا: "لأن اعتبار ما في الذات أولى من اعتبار ما بالصين". طيب.. هب أن الباحث لم يستطع قراءة الكلمة، وأنه أيضًا لم يستشكلها، وأنه تركها دون تعليق، فأين اللجنة التي مرت على النص؟
وللأسف فإنه من سوء طالع الكتاب أن يكون بين يدي طلاب الكليات يعبثون به لنيل درجة ما، والكلام أغلبي!
Pavel Durov, a billionaire who embraces an all-black wardrobe and is often compared to the character Neo from "the Matrix," funds Telegram through his personal wealth and debt financing. And despite being one of the world's most popular tech companies, Telegram reportedly has only about 30 employees who defer to Durov for most major decisions about the platform. On Feb. 27, however, he admitted from his Russian-language account that "Telegram channels are increasingly becoming a source of unverified information related to Ukrainian events." So, uh, whenever I hear about Telegram, it’s always in relation to something bad. What gives? Telegram was founded in 2013 by two Russian brothers, Nikolai and Pavel Durov. The Securities and Exchange Board of India (Sebi) had carried out a similar exercise in 2017 in a matter related to circulation of messages through WhatsApp.
from br