في تمام الساعة ٥:٣٠ مساء من مساء أمس، ورد أول بلاغ عن احتراق ناقلة جند مدرعة تابعة لقوات الهندسة .. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن مسلحا من حماس اقترب من الناقلة ولصق بها عبوة ناسفة وتم تفجيرها بها مما أدى إلى اشتعال الناقلة بأكملها
هرعت قوات الإطفاء العسكرية إلى موقع الحادث وبذلت جهودا لإخماد النيران في ناقلة الجنود المدرعة .. وفي إطار إحدى التدريبات على إخماد الحرائق في قطاع غزة استقدمت جرافة من طراز D-9 إلى موقع الحادث وسكبت الرمل على الناقلة في محاولة لإخمادها إلا أن جميع جهود الإطفاء باءت بالفشل
تقرر سحب ناقلة الجند المدرعة إلى الأراضي الإسرائيلية ومواصلة جهود إخماد الحرائق هناك .. سحبت الناقلة أولا إلى طريق صلاح الدين في خان يونس ومن هناك إلى خارج قطاع غزة بينما كان الجنود السبعة لا يزالون بداخلها
لم يتمكن الجنود من إخماد الحريق إلا بعد وصولهم إلى أراضينا كما أُرسلت قوات الإنقاذ والمروحيات إلى موقع الحادث لكن لم ينجو أحد من الجنود وقتلوا جميعا بفعل التفجير والحريق
استغرقت عملية التعرف على هوية القتلى ساعات طويلة .. وبعد عملية التعرف تم تسليم رسائل إلى جميع عائلاتهم الليلة
في تمام الساعة ٥:٣٠ مساء من مساء أمس، ورد أول بلاغ عن احتراق ناقلة جند مدرعة تابعة لقوات الهندسة .. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن مسلحا من حماس اقترب من الناقلة ولصق بها عبوة ناسفة وتم تفجيرها بها مما أدى إلى اشتعال الناقلة بأكملها
هرعت قوات الإطفاء العسكرية إلى موقع الحادث وبذلت جهودا لإخماد النيران في ناقلة الجنود المدرعة .. وفي إطار إحدى التدريبات على إخماد الحرائق في قطاع غزة استقدمت جرافة من طراز D-9 إلى موقع الحادث وسكبت الرمل على الناقلة في محاولة لإخمادها إلا أن جميع جهود الإطفاء باءت بالفشل
تقرر سحب ناقلة الجند المدرعة إلى الأراضي الإسرائيلية ومواصلة جهود إخماد الحرائق هناك .. سحبت الناقلة أولا إلى طريق صلاح الدين في خان يونس ومن هناك إلى خارج قطاع غزة بينما كان الجنود السبعة لا يزالون بداخلها
لم يتمكن الجنود من إخماد الحريق إلا بعد وصولهم إلى أراضينا كما أُرسلت قوات الإنقاذ والمروحيات إلى موقع الحادث لكن لم ينجو أحد من الجنود وقتلوا جميعا بفعل التفجير والحريق
استغرقت عملية التعرف على هوية القتلى ساعات طويلة .. وبعد عملية التعرف تم تسليم رسائل إلى جميع عائلاتهم الليلة
BY حسن اصليح | صحفي
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Telegram has become more interventionist over time, and has steadily increased its efforts to shut down these accounts. But this has also meant that the company has also engaged with lawmakers more generally, although it maintains that it doesn’t do so willingly. For instance, in September 2021, Telegram reportedly blocked a chat bot in support of (Putin critic) Alexei Navalny during Russia’s most recent parliamentary elections. Pavel Durov was quoted at the time saying that the company was obliged to follow a “legitimate” law of the land. He added that as Apple and Google both follow the law, to violate it would give both platforms a reason to boot the messenger from its stores. In addition, Telegram's architecture limits the ability to slow the spread of false information: the lack of a central public feed, and the fact that comments are easily disabled in channels, reduce the space for public pushback. For Oleksandra Tsekhanovska, head of the Hybrid Warfare Analytical Group at the Kyiv-based Ukraine Crisis Media Center, the effects are both near- and far-reaching. He floated the idea of restricting the use of Telegram in Ukraine and Russia, a suggestion that was met with fierce opposition from users. Shortly after, Durov backed off the idea. Since its launch in 2013, Telegram has grown from a simple messaging app to a broadcast network. Its user base isn’t as vast as WhatsApp’s, and its broadcast platform is a fraction the size of Twitter, but it’s nonetheless showing its use. While Telegram has been embroiled in controversy for much of its life, it has become a vital source of communication during the invasion of Ukraine. But, if all of this is new to you, let us explain, dear friends, what on Earth a Telegram is meant to be, and why you should, or should not, need to care.
from br