القبض على طفل عمره 13 عاما يقود سيارة بعد مطاردة بوليسية
أعلنت شرطة فلوريدا الأمريكية القبض على طفل يبلغ من العمر 13 عاما يقود سيارة العضلات الأمريكية دودج تشالنجر بعد مطاردة بسرعة 140 ميلاً في الساعة أي مايعادل 225 كم/س وذلك في الساعة الـ 4 صباحا.
حيث طاردت الشرطة الطفل لمدة قصيرة ولكن بسرعة عالية وانتهى الأمر بتوقفه واستسلامه واحتجازه في السجن، ووجهت الشرطة للطفل عدة تهم أبرزها الهروب من الشرطة، والقيادة بدون رخصة.
وقد بدأت المطاردة السريعة في حوالي الساعة 3:40 صباحا عندما لاحظ شرطي دورية الطرق السريعة في فلوريدا أن هناك شيء مريب على ما يبدو، وقرر الشرطي إيقاف دودج تشالنجر الحمراء، ولكن عندما اقترب الشرطي من سيارة تشالنجر، هرب الطفل من التوقيف المروري، وقاد السيارة بطريقة جنونية.
حيث تشير التقارير إلى الطفل أطفأ أضواء سيارة دودج تشالنجر ووصل إلى سرعة 140 ميلاً في الساعة (225 كم / ساعة) خلال المطاردة وبعد حوالي 5 أميال أو ما يعادل 8 كيلومتر توقف وتم احتجازه، لتكتشف الشرطة في مقاطعة كولير المفاجأة حيث تبين أن السائق خلف مقود السيارة هو طفل في الـ 13 من عمره.
ويبدو أن قيادة الطفل غير المنتظمة على الطريق لفتت انتباه ضابط الشرطة الذي بدأ المطاردة الخطيرة، ولحسن الحظ لم تسفر هذه المطاردة عن وقوع أي إصابات بشرية أو خسائر مادية ، وتبين أن سيارة تشالنجر التي كان يقودها الطفل تعود لزوج والدته.
القبض على طفل عمره 13 عاما يقود سيارة بعد مطاردة بوليسية
أعلنت شرطة فلوريدا الأمريكية القبض على طفل يبلغ من العمر 13 عاما يقود سيارة العضلات الأمريكية دودج تشالنجر بعد مطاردة بسرعة 140 ميلاً في الساعة أي مايعادل 225 كم/س وذلك في الساعة الـ 4 صباحا.
حيث طاردت الشرطة الطفل لمدة قصيرة ولكن بسرعة عالية وانتهى الأمر بتوقفه واستسلامه واحتجازه في السجن، ووجهت الشرطة للطفل عدة تهم أبرزها الهروب من الشرطة، والقيادة بدون رخصة.
وقد بدأت المطاردة السريعة في حوالي الساعة 3:40 صباحا عندما لاحظ شرطي دورية الطرق السريعة في فلوريدا أن هناك شيء مريب على ما يبدو، وقرر الشرطي إيقاف دودج تشالنجر الحمراء، ولكن عندما اقترب الشرطي من سيارة تشالنجر، هرب الطفل من التوقيف المروري، وقاد السيارة بطريقة جنونية.
حيث تشير التقارير إلى الطفل أطفأ أضواء سيارة دودج تشالنجر ووصل إلى سرعة 140 ميلاً في الساعة (225 كم / ساعة) خلال المطاردة وبعد حوالي 5 أميال أو ما يعادل 8 كيلومتر توقف وتم احتجازه، لتكتشف الشرطة في مقاطعة كولير المفاجأة حيث تبين أن السائق خلف مقود السيارة هو طفل في الـ 13 من عمره.
ويبدو أن قيادة الطفل غير المنتظمة على الطريق لفتت انتباه ضابط الشرطة الذي بدأ المطاردة الخطيرة، ولحسن الحظ لم تسفر هذه المطاردة عن وقوع أي إصابات بشرية أو خسائر مادية ، وتبين أن سيارة تشالنجر التي كان يقودها الطفل تعود لزوج والدته.
Anastasia Vlasova/Getty Images But Kliuchnikov, the Ukranian now in France, said he will use Signal or WhatsApp for sensitive conversations, but questions around privacy on Telegram do not give him pause when it comes to sharing information about the war. That hurt tech stocks. For the past few weeks, the 10-year yield has traded between 1.72% and 2%, as traders moved into the bond for safety when Russia headlines were ugly—and out of it when headlines improved. Now, the yield is touching its pandemic-era high. If the yield breaks above that level, that could signal that it’s on a sustainable path higher. Higher long-dated bond yields make future profits less valuable—and many tech companies are valued on the basis of profits forecast for many years in the future. A Russian Telegram channel with over 700,000 followers is spreading disinformation about Russia's invasion of Ukraine under the guise of providing "objective information" and fact-checking fake news. Its influence extends beyond the platform, with major Russian publications, government officials, and journalists citing the page's posts. Telegram has gained a reputation as the “secure” communications app in the post-Soviet states, but whenever you make choices about your digital security, it’s important to start by asking yourself, “What exactly am I securing? And who am I securing it from?” These questions should inform your decisions about whether you are using the right tool or platform for your digital security needs. Telegram is certainly not the most secure messaging app on the market right now. Its security model requires users to place a great deal of trust in Telegram’s ability to protect user data. For some users, this may be good enough for now. For others, it may be wiser to move to a different platform for certain kinds of high-risk communications.
from br
