⭕️تخـوين القــيادة هذه الدولة يقودها جنرالات استطاعوا أن ينهوا حرب كان هدفها تفتيت السودان و انتصروا فيها بمساندة هذا الشعب العظيم كونوا مع قيادتكم و قواتكم المسلحة في خندق واحد فالنهايات دائماً صعبه و العدو يتربص بكم . إنتهى ⭕️أصحى ولاءنا و إنتمائنا للقوات المسلحة فقد شاهدناهم و هم محاصرون و يقاتلون معنا كتف بكتف و عهدنا معهم ومع الشهـ.ـداء لن ينقض و إن جاء تكليفنا بخوض البحر معهم لن نتردد لحظة فلا دولة بلا جيش يحميها، ولن اخون من رأيته محاصر وحيد بيومي ✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌ . واضيف اايضااااا قصه التخوين كبيره ومنتشره والداعم الحقيقي ليها الاعلام المضاد وكل الفتن منتشره بي صدد جديد وروياء جديده عشان كده لازم الناس تكون يد وحده مع قواتها المسلحه السودانيه ولا تتبع التفاصيل والاقاويل المنتشره في الميدياء جيش واحد شعب واحد ولا انتماء ولا ولاء الا للقوات المسلحة السودانيه وهي الام
⭕️تخـوين القــيادة هذه الدولة يقودها جنرالات استطاعوا أن ينهوا حرب كان هدفها تفتيت السودان و انتصروا فيها بمساندة هذا الشعب العظيم كونوا مع قيادتكم و قواتكم المسلحة في خندق واحد فالنهايات دائماً صعبه و العدو يتربص بكم . إنتهى ⭕️أصحى ولاءنا و إنتمائنا للقوات المسلحة فقد شاهدناهم و هم محاصرون و يقاتلون معنا كتف بكتف و عهدنا معهم ومع الشهـ.ـداء لن ينقض و إن جاء تكليفنا بخوض البحر معهم لن نتردد لحظة فلا دولة بلا جيش يحميها، ولن اخون من رأيته محاصر وحيد بيومي ✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌ . واضيف اايضااااا قصه التخوين كبيره ومنتشره والداعم الحقيقي ليها الاعلام المضاد وكل الفتن منتشره بي صدد جديد وروياء جديده عشان كده لازم الناس تكون يد وحده مع قواتها المسلحه السودانيه ولا تتبع التفاصيل والاقاويل المنتشره في الميدياء جيش واحد شعب واحد ولا انتماء ولا ولاء الا للقوات المسلحة السودانيه وهي الام
BY الجيش السوداني
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Despite Telegram's origins, its approach to users' security has privacy advocates worried. Telegram does offer end-to-end encrypted communications through Secret Chats, but this is not the default setting. Standard conversations use the MTProto method, enabling server-client encryption but with them stored on the server for ease-of-access. This makes using Telegram across multiple devices simple, but also means that the regular Telegram chats you’re having with folks are not as secure as you may believe. Telegram, which does little policing of its content, has also became a hub for Russian propaganda and misinformation. Many pro-Kremlin channels have become popular, alongside accounts of journalists and other independent observers. "Your messages about the movement of the enemy through the official chatbot … bring new trophies every day," the government agency tweeted. Anastasia Vlasova/Getty Images
from br