Telegram Group & Telegram Channel
[ الدليل القاطع على أن المميعة سعو لإرجاع جماعة الإصلاح ]

نشر الصعفوق عماد أبو الحارث أحد الساعين في الصلح على صفحته في الفايسبوك مقطعا للصعفوق عز الدين رمضاني، أحد رؤوس الصعافقة الأوائل ، ( الصورة في الأعلى )
مشيدا بكلامه ، زاعما أن رجال الإصلاح قد ظلموا من طرف المفرقة لإرجاعهم إلى الصف السلفي ، وهذا دليل قاطع على أن أصحاب الخيمة كانوا يسعون لإرجاعهم من غير توبة ولا تراجع ،
وعماد أبو الحارث أحد هؤلاء المميعة الذي كان على دراية بقصة المسعى بالتفصيل ، وأنه كان أحد البارزين في التوسط للصلح مع رجال المجلة ومن معه كبلال عدار وكمال خضار ،وطارق بن شريف ،وغيرهم وهو مازال على تواصل معهم إلى الآن وهم أخذانه ويعلقون على منشوراته  كما قال -أصلحه الله- في مقاله على الفايسبوك ، والتي عنونها :
" قصتي مع قضية الاصلاح وسرد للأحداث " :

" ... ولكنني لم أستطع الاكتفاء بمجرد الكتابة، فكان بيني وبين الأخ مهدي أبو آدم مراسلات، وتجاذبنا أطراف الحديث حول ما ذكره الشيخ بلال عدار، فوجدت أن لديه نفس تفكيري، ففرحت بذلك، ثم قال لي فيما معناه: "ما رأيك أن نحاول الوصول إلى الشيخ جمعة ونعيد إحياء تلك المبادرة الطيبة" فوافقت، لكنه قال: "لا أستطيع وحدي، أحتاج إخوة يعينونني". فقلت له: "سأعرفك بأطيب من أعرف وأرزنهم عقلًا"، فاتصلت بالأخ طارق بن شريف، ثم بكمال خضار، ثم هم عرفوه على فارس بن حسن.
ومنذ ذلك الحين، كنا نتناقش في هذه القضية ليالي طويلة، نأخذ ونعطي، حتى توصلنا إلى قناعة مفادها أنه ليس من الحكمة أن نكون نحن من يخبر الشيخين جمعة وأزهر بهذا، لأننا لا وزن لنا عندهم، وأن الأفضل أن نتوسط بطلبة علم من بلادنا، وبالشيخ بلال عدار، ليكونوا هم من يطرح هذا الأمر عليهم، لما فيه من خير كثير..."

#كشف_الستائر.
👍30🔥3👌1



group-telegram.com/almanhajsallaffi/10286
Create:
Last Update:

[ الدليل القاطع على أن المميعة سعو لإرجاع جماعة الإصلاح ]

نشر الصعفوق عماد أبو الحارث أحد الساعين في الصلح على صفحته في الفايسبوك مقطعا للصعفوق عز الدين رمضاني، أحد رؤوس الصعافقة الأوائل ، ( الصورة في الأعلى )
مشيدا بكلامه ، زاعما أن رجال الإصلاح قد ظلموا من طرف المفرقة لإرجاعهم إلى الصف السلفي ، وهذا دليل قاطع على أن أصحاب الخيمة كانوا يسعون لإرجاعهم من غير توبة ولا تراجع ،
وعماد أبو الحارث أحد هؤلاء المميعة الذي كان على دراية بقصة المسعى بالتفصيل ، وأنه كان أحد البارزين في التوسط للصلح مع رجال المجلة ومن معه كبلال عدار وكمال خضار ،وطارق بن شريف ،وغيرهم وهو مازال على تواصل معهم إلى الآن وهم أخذانه ويعلقون على منشوراته  كما قال -أصلحه الله- في مقاله على الفايسبوك ، والتي عنونها :
" قصتي مع قضية الاصلاح وسرد للأحداث " :

" ... ولكنني لم أستطع الاكتفاء بمجرد الكتابة، فكان بيني وبين الأخ مهدي أبو آدم مراسلات، وتجاذبنا أطراف الحديث حول ما ذكره الشيخ بلال عدار، فوجدت أن لديه نفس تفكيري، ففرحت بذلك، ثم قال لي فيما معناه: "ما رأيك أن نحاول الوصول إلى الشيخ جمعة ونعيد إحياء تلك المبادرة الطيبة" فوافقت، لكنه قال: "لا أستطيع وحدي، أحتاج إخوة يعينونني". فقلت له: "سأعرفك بأطيب من أعرف وأرزنهم عقلًا"، فاتصلت بالأخ طارق بن شريف، ثم بكمال خضار، ثم هم عرفوه على فارس بن حسن.
ومنذ ذلك الحين، كنا نتناقش في هذه القضية ليالي طويلة، نأخذ ونعطي، حتى توصلنا إلى قناعة مفادها أنه ليس من الحكمة أن نكون نحن من يخبر الشيخين جمعة وأزهر بهذا، لأننا لا وزن لنا عندهم، وأن الأفضل أن نتوسط بطلبة علم من بلادنا، وبالشيخ بلال عدار، ليكونوا هم من يطرح هذا الأمر عليهم، لما فيه من خير كثير..."

#كشف_الستائر.

BY كشف الستائر


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/almanhajsallaffi/10286

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

The channel appears to be part of the broader information war that has developed following Russia's invasion of Ukraine. The Kremlin has paid Russian TikTok influencers to push propaganda, according to a Vice News investigation, while ProPublica found that fake Russian fact check videos had been viewed over a million times on Telegram. The original Telegram channel has expanded into a web of accounts for different locations, including specific pages made for individual Russian cities. There's also an English-language website, which states it is owned by the people who run the Telegram channels. Ukrainian President Volodymyr Zelensky said in a video message on Tuesday that Ukrainian forces "destroy the invaders wherever we can." The message was not authentic, with the real Zelenskiy soon denying the claim on his official Telegram channel, but the incident highlighted a major problem: disinformation quickly spreads unchecked on the encrypted app. Russians and Ukrainians are both prolific users of Telegram. They rely on the app for channels that act as newsfeeds, group chats (both public and private), and one-to-one communication. Since the Russian invasion of Ukraine, Telegram has remained an important lifeline for both Russians and Ukrainians, as a way of staying aware of the latest news and keeping in touch with loved ones.
from de


Telegram كشف الستائر
FROM American