"إذا لم يطلب السوريون مني أن أترشح لمنصب الرئيس سأكون مرتاحاً".
وأصر السوريون بإلحاح... على عدم تركه ليرتاح:
👇👇 نتيجة الإصرار 👇👇
🚨 أحمد الشرع: رئيس الجمهورية + رئيس مجلس الوزراء + القائد العام للجيش والقوات المسلحة + رئيس مجلس الامن القومي
🚨 ماهر الشرع: شقيق احمد الشرع رئيس الأمانة العامة للقصر
🚨 ماهر مروان: عديل احمد الشرع محافظ دمشق
🚨 حازم الشرع: أخ احمد الشرع رئيس هيئة الاستثمار
🚨 أحمد الدروبي: أخ زوجة احمد الشرع امين صندوق البنك المركزي
🚨 أمن القصر الجمهوري: أويس الشرع.
🚨 شقيق زوجته لطيفة مدير مرفأ اللاذقية بدون تعيين رسمي.
وهناك أسماء أخرى من بنش لن أذكرها لأن الرجل قال إن عنده (زوجة واحدة) فلا معنى لذكر زوجاته الأخرى فربما طلقهن بعد تنصيبه رئيسا.
حسنا فكما ترون فإن السوريين يتعبون الشرع بإلحاحهم وإصرارهم...
وأهم نقطة: المناصب كلها بحسب ((الكفاءات)) كما قال السيد الرئيس دون أي اعتبار آخر كالمحاصصات أو القرابة لا سمح الله!
والحكومة أيضا: حكومة ((تكنوقراط)) بدون أي محاصصات طائفية أو مذهبية كما أكد السيد الرئيس، ولكن (بالصدفة) كان الأكفأ في سوريا تشكيلة موزعة بشكل هندسي رائع (وزير درزي - وزير علوي - وزير كردي - وزير مسيحي - واثنين من فلول النظام - والباقي من هيئة تحرير الشام). وأهم نقطة أن جميع من يقرأ هذه الكلمات يعلم بداخله أن تعيين الجولاني لماهر الشرع وأقاربه لا يفرق شعرة عن تعيين بشار الأسد لأخيه ماهر وأقاربه، ولكن بعضهم يرى أن الحديث عن ماهر الأحمر (عدالة ثورية) أما الحديث عن ماهر الأخضر (خيانة وطنية).
ولا يحضرني إلا أن أختم بقول الشاعر الجاهلي أبي فيصل القاسماني: صب عمي صب...
"إذا لم يطلب السوريون مني أن أترشح لمنصب الرئيس سأكون مرتاحاً".
وأصر السوريون بإلحاح... على عدم تركه ليرتاح:
👇👇 نتيجة الإصرار 👇👇
🚨 أحمد الشرع: رئيس الجمهورية + رئيس مجلس الوزراء + القائد العام للجيش والقوات المسلحة + رئيس مجلس الامن القومي
🚨 ماهر الشرع: شقيق احمد الشرع رئيس الأمانة العامة للقصر
🚨 ماهر مروان: عديل احمد الشرع محافظ دمشق
🚨 حازم الشرع: أخ احمد الشرع رئيس هيئة الاستثمار
🚨 أحمد الدروبي: أخ زوجة احمد الشرع امين صندوق البنك المركزي
🚨 أمن القصر الجمهوري: أويس الشرع.
🚨 شقيق زوجته لطيفة مدير مرفأ اللاذقية بدون تعيين رسمي.
وهناك أسماء أخرى من بنش لن أذكرها لأن الرجل قال إن عنده (زوجة واحدة) فلا معنى لذكر زوجاته الأخرى فربما طلقهن بعد تنصيبه رئيسا.
حسنا فكما ترون فإن السوريين يتعبون الشرع بإلحاحهم وإصرارهم...
وأهم نقطة: المناصب كلها بحسب ((الكفاءات)) كما قال السيد الرئيس دون أي اعتبار آخر كالمحاصصات أو القرابة لا سمح الله!
والحكومة أيضا: حكومة ((تكنوقراط)) بدون أي محاصصات طائفية أو مذهبية كما أكد السيد الرئيس، ولكن (بالصدفة) كان الأكفأ في سوريا تشكيلة موزعة بشكل هندسي رائع (وزير درزي - وزير علوي - وزير كردي - وزير مسيحي - واثنين من فلول النظام - والباقي من هيئة تحرير الشام). وأهم نقطة أن جميع من يقرأ هذه الكلمات يعلم بداخله أن تعيين الجولاني لماهر الشرع وأقاربه لا يفرق شعرة عن تعيين بشار الأسد لأخيه ماهر وأقاربه، ولكن بعضهم يرى أن الحديث عن ماهر الأحمر (عدالة ثورية) أما الحديث عن ماهر الأخضر (خيانة وطنية).
ولا يحضرني إلا أن أختم بقول الشاعر الجاهلي أبي فيصل القاسماني: صب عمي صب...
What distinguishes the app from competitors is its use of what's known as channels: Public or private feeds of photos and videos that can be set up by one person or an organization. The channels have become popular with on-the-ground journalists, aid workers and Ukrainian President Volodymyr Zelenskyy, who broadcasts on a Telegram channel. The channels can be followed by an unlimited number of people. Unlike Facebook, Twitter and other popular social networks, there is no advertising on Telegram and the flow of information is not driven by an algorithm. Given the pro-privacy stance of the platform, it’s taken as a given that it’ll be used for a number of reasons, not all of them good. And Telegram has been attached to a fair few scandals related to terrorism, sexual exploitation and crime. Back in 2015, Vox described Telegram as “ISIS’ app of choice,” saying that the platform’s real use is the ability to use channels to distribute material to large groups at once. Telegram has acted to remove public channels affiliated with terrorism, but Pavel Durov reiterated that he had no business snooping on private conversations. Multiple pro-Kremlin media figures circulated the post's false claims, including prominent Russian journalist Vladimir Soloviev and the state-controlled Russian outlet RT, according to the DFR Lab's report. In a message on his Telegram channel recently recounting the episode, Durov wrote: "I lost my company and my home, but would do it again – without hesitation." But Telegram says people want to keep their chat history when they get a new phone, and they like having a data backup that will sync their chats across multiple devices. And that is why they let people choose whether they want their messages to be encrypted or not. When not turned on, though, chats are stored on Telegram's services, which are scattered throughout the world. But it has "disclosed 0 bytes of user data to third parties, including governments," Telegram states on its website.
from de